السويد : السجن و الترحيل إلى سوريا لشقيقين أدينا بتهمة اختطاف و اغتصاب فتاة
أدانت محكمة مالمو الابتدائية، في السويد، شقيقين سوريين بتهمة الاغتصاب المشدد والاختطاف في جريمة وقعت في 28 نيسان الماضي.
وذكرت شبكة “الكومبس” السويدية، الجمعة، أن المحكمة على الشقيق الأكبر (25 عاماً) بالسجن لمدة سبع سنوات وثلاثة أشهر، وعلى الثاني (18 عاماً) بالسجن لمدة ثلاثة أعوام وثلاثة أشهر، ودفع غرامات مالية كبيرة، ومن ثم ترحيلهما من السويد إلى سوريا.
وأدين الشقيقان أيضاً بحادثة اغتصاب سابقة قاما بها في المدينة.
وأضافت الشبكة أن الشقيقان قاما بخداع فتاة وتهديدها بالسلاح، وإرغامها على الدخول إلى غرفة مخصصة لرمي النفايات، حيث اغتصباها عدة مرات، وبقيت هناك إلى أن عثرت عليها الشرطة لاحقاً.
وأشارت إلى أن المحكمة “استندت في حكمها على التقرير الصادر من مصلحة الطب الشرعي في أن عمر الشقيق الأصغر هو 18 عاماً وليس 16 عاماً كما كان يدعي، حيث يُنظر الى مسألة العمر على درجة كبيرة من الأهمية والتي تحدد العقوبة التي يمكن أن تنزلها المحكمة بالمدان، سواء السجن أو الطرد من البلاد.[ads3]
كلاب الشوارع عندما تكون جائعةً وترى اللحم مكشوفاً لا تملك نفسها ؟
ونعمة الاخوة والعايل ،،،، ة اي تفوووو
ما اسم هذين الشقيقين السوريين ومن اية مدينة في سورية ؟
للاسف اي واحد يرتكب جريمه يقول سوري .ابحث عنه اصله تجده يعيش في سوريه لكنه ليس عربي سوري
منييييح
من ال العلي من المخيم
لعنه الله عليهما، على الانسان ان يكون ممتنا للدولة الاي اوته واستقبلته وان يظهر افضل سلوك يعبر فيه عن اخلاقه ويحمل رسالة مجتمعه،
ان يعطي صورة تدعم منظق الاحزاب التي تبنت وجودنا في السويد، لا ان يسيئ ويضعف مواقف من ساندوه، ويعطي صورة مشوهه لشعب هو في انس الحاجة لاظهار حسن سلوكه ونقاء خلقه،
يستحقون السجن والترخيل ويستحقان اكثر من ذلك، فسلوكهما لا يعبر الا عن دناءة نفس لا تستحق الرحمة
اخس .سودتو وجهونا.بفعالكم الرديئه..تربية زفت
كثيراً من القضايا التي يرمى بها العرب في الغرب تكون تهم كيدية وراءها مقاصد خفية . ربما هاتين الفتاتين لهما نشاطات لأتقبلها هذه الدولة وفي نفس الوقت نشاطات لا يعاقب عليها القانون . وبهذا يضطرون لتلفيق التهمة لجعلها قضية .
ليس بالضرورة أن ينطبق هذا الكلام على الفتاتين المذكورتين في الخبر .
لايعبرا الا عن نفسهما فقط والشعب السوري متبرئ منهم وشكرا للسويد
اختمال يكون الجرم ملفق هي شغله بيعملوه مع ازيل لانو روايه بتناقضى بعضها اكيد ملفق جرم اوربا شطرين بهل القصص اكترمن العرب
حاجة بقى لسه التهمة ملفقة والقصة مفتعلة، شو يخزي العين ماعنا زبالة بسوريا؟
نفس النمر الوسخة اللي كانت جوا صارت برا
كان في مناطق في سوريا فيها ما يقرب من كائنات بشريه و هلق فاتت برا
بكره النظام بيحتفل فيهم و بسويهم أبطال.
شبيحة يمارسون تشبيحهم بالخارج ليضروا الأخرين