” دخلت الطلقة بعينه ! ” .. الإعلامي السوري فيصل القاسم يكشف ما قال إنها ” تفاصيل مقتل عصام زهر الدين “

أول خطا هو أن فصيل القاسم هو أعلامي سوري ..هو أعلامي مرتزق ينفذ ما يطلب منه من ممولية في قطر وأن كان درزيا فهذا لا يعني أن القتيل زهر الدين يعنية بما انهم من نفس الفصيلة …و نحن لا ننكر أو نؤكد هذه المعلومات لأن كل شيئ وارد و لكن أن تأتي من هذا الشيئ المسمى فصيل القاسم و بهذه الحبكة الدرامية التي نوحي أنها حقيقة يقينا من صحة الاسماء الموجوده و نسي هذا الغبي او من الف له هذه الرواية أن الشعب السوري ليس بهذه السذاجة و الغباء ليصدق ما يقال على لسان عملاء الدولار وأن كان صحيحا و راوة بام أعينهم ….

كم قتل وشرد من السوريين بسبب هؤلاء اللصوص المارقين, و كم سيقتل في المستقبل لا أحد يدري.
بالأمس صعد العبادي منابر الأعلام و مثله صعد البارزاني كلاهما تحدث و وعد و لكن على الأرض آلاف النازحين و مئات القتلى و المفقودين لأجل شركات النفط و عيون البترول العربي النابعة.
و في ذات الوقت ذات الشخصيات الكوردية القسدية تصور انتصاراتها المزعومة في مدينة الرقة التي دمرت بالكامل و قتل نصف أهلها بقنابل أمريكا و روسيا و كياني صهيون و علويون و من ثم زيارة لأحفاد يهود خيبر السعوديون هم في قصورهم و الناس تقتل لأجل حفنه من الدولارات و الوعود الكاذبة,
منذ مئة عام و عدوا العربان بالاستقلال فاحتلوا البلاد و قتل العباد و منذ خمسين عام وعدوا الأخيال بالوحدة و الحرية و الاشتراكية فاغتصبوا الأرض و انتهكوا العرض و اليوم يذبحوننا بإسم الحرية و الديمقراطية و يقتلون أبنائنا باسم محاربة الإرهاب.
تغيرت الشعارات ولكن اللصوص و رجال العصابات لم يتغيروا.

الخلاصة و كما العادة في العصابات .. الكرت المحروق يتم تصفيته
الباقي على افراد العصابة الحمير الي بشوفوا كيف يتم تصفية المنتهي صلاحيتهم و لا يتعظون
الدور جايه على (النمر) و قريبا ان شاء الله