نجل عصام زهر الدين و أحد عناصره يرويان تفاصيل مقتله في دير الزور ( فيديو )

تداولت شبكات وصفحات إخبارية موالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع مصورة لابن عصام زهر الدين “يعرب”، وأحد عناصره المرافقين له، يتحدثان فيها عن تفاصيل مقتله في دير الزور.

وكان النظام أعلن عن مقتل زهر الدين يوم الأربعاء الماضي، بانفجار عبوة ناسفة في منطقة حويجة صقر بريف دير الزور.

وتم تشييع زهر الدين، الجمعة، في الملعب البلدي في السويداء، قبل أن يدفن في مسقط رأسه ببلدة الصورة الكبيرة.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. حماة الدعارة. عشنا عشرات السنين لم نعرفهم سوى قتلة للسوريبن.
    هذا هو الجيش الطائفي المجرم لم يقتل من عدوه ولا حتى واحد خلال ٤٤ سنة، قتل خلالها مآت الالاف من السوريين.
    لم يكن يوماً هذا الجيش للسوريين لا و بعزة الله بل عصابة طائفية مهمتها ابقاء هذا النظام النجس على رقاب البشر.

  2. مبروك له التخرج من نفس المدرسة
    ان شاء الله بتجتمعوا كلكم في مكان واحد مع القائد الخالد
    ونخلص منكم ومن قرفكم

  3. لم نعد نعرف هل قتل زهر الدين برصاصة او عبوة او قذيفة موجهة او لغم ارضي فكل الروايات قد قيلت واياً كانت الطريقة التي مات بها فلا حزن عليه ولا دمعة واحدة تذرف بل ترافقه اللعنات الى قبره منا واما من بكاه فهم اهله وهم صادقون بالبكاء عليه فهو ابنهم بل الاحوال او المكلفين باللطم والندب نفاقاً مثل احمد حسون
    وننتظر المشير شرف ليلحق به قريباً ان شاء الله

  4. اللي بشوف عصام زهر الفأر على العضلات المفتولة والشوارب الملفوفة بيعرف انو تافهه وأزعر وحقه بسوق الكلاب إذا ارتفع سعره نصف فرنك فرنسي عتيق ومصدي ,,,,,,شاطر هو والقط بثار يستعرضو ا قوتهم وتشبيحهم على المدنيين العزل درزي كلب المفروض كانت الطائفة الدرزية تنأى بحالها ,,,لكن تاريخ الطائفة الدرزية ما بيشفعلها كلنا نتذكر كيف كانو بجيش انطوان لحد العميل لاسرائيل بجنوب لبنان ,,,,,,والسويداء تتنافس مع القرداحة بتصدير الخنازير وحثالة الكلاب الي عم يفطسو ,,,,قريبا راح نحرر السويداء وندوس علىى اكبررر شبيح فيها ونرجع الحقوق لاهلها .

    1. اغلب الدروز مع ثوره الشعب السوري ومع الكرامه وهم عرب اصيلين ولاكن مغلوبين على امرهم مثل بقيه السوريين -وعملاء المجرم بشار من كل الطوائف

  5. قررت أن تحيا بطل
    ما مات من يحيى بطل
    يكفيك فخرا وشرفا أنك صنعت الصمود الاسطوري في وجه داعش عدو الانسانية جمعاء لمدة ثلاث سنوات وأنت محاصر .
    على من يدعي أنه يحارب داعش أن يرفع لك القبعة احتراما
    كل من يتفوه بكلمة سيئة عنك فهو اما داعشي واما داعشي .. لاخيار ثالث .. فأنت لم تقاتل سوى الدواعش
    بكل الأحوال .. إن لم يفتخر السوري بك .. فبمن يفتخر ؟؟؟
    بعبدالله المحيسني .. ام الجولاني .. ام ابا دجانة .. ام ابا حفص .. ام ابا الدرداء .. كلهم أشباح لانعرف لهم أبا ولا أم … ولا أصلا ولا فصلا ..
    رحمك الله ابن السويداء البطل

    1. كنت اتمنى انه يقاتل الدواعش وكيف يقاتل الدواعش وهو من صنعهم
      والله يتمنى انه لم يخلق الى جهنم وبئس المصير باذن الله