ماكرون : ” انتقال سياسي متفاوض عليه ” بات ضرورياً أكثر من أي وقت مضى في سوريا
قال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يوم (الجمعة) إن «انتقالا سياسياً متفاوضاً عليه (بات) ضرورياً أكثر من أي وقت مضى» في سورية، مشيداً بـ «تحرير مدينة الرقة» من أيدي المتطرفين.
وقالت الرئاسة الفرنسية إن «الحملة للقضاء على (تنظيم الدولة الإسلامية) داعش تجتاز اليوم مرحلة جوهرية. فمن الرقة تم تخطيط العديد من الأعمال الإرهابية وتوجيهها ضد أهداف في الشرق الأوسط وأوروبا، وخصوصاً في فرنسا، وباقي العالم».
وأضافت أنه يتعين أن تجد سورية «مخرجاً من الحرب الأهلية التي تغذي الإرهاب منذ قمع نظام بشار الأسد الحركة الديموقراطية».
وفي انتظار حل شامل للأزمة السورية، طلبت الرئاسة الفرنسية أن تتم في المناطق المحررة من «داعش»، وأولها الرقة، إقامة «حوكمة شاملة في إطار احترام جميع الطوائف»، بغرض استعادة الحياة الطبيعية وإتاحة عودة النازحين واللاجئين.
وأكدت الرئاسة الفرنسية أن «المعركة مع داعش لن تنتهي مع دحره في الرقة، وستواصل فرنسا جهودها العسكرية طالما كان ذلك ضروريا».
ويحاول الرئيس الفرنسي منذ أسابيع عدة عقد اجتماع لـ «مجموعة اتصال» للتحضير لحل سياسي في سورية، يجمع طرفي النزاع والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي، وباقي الدول المعنية في المنطقة مثل لبنان وإيران، الأمر الذي يثير اعتراض واشنطن.
ويريد ماكرون أن لا يتحدد مستقبل سورية فقط عبر عملية السلام في استانا بين روسيا وإيران وتركيا. (AFP)
[ads3]
الله يلعن المجتمع الدولي كله. كان الحل بسيط وسهل: صاروخ واحد على قصر بشبوش بيكفي لإجباره على التخلي عن كرسيه. كان سمعتوه يقول على تلفزيون المنار: أنا جوذ ثمثومة الحبابة، مثتعد أطوبذ، اللي بدكم ياه، بث ثيبوني بحالي.
كل شخص بشوف الصورة من الزاوية يلي كان واقف فيها .. انا كنت واقف بزاوية اسمها مدينة حلب ثاني اكبر المدن السورية ..على مدار سنة ونصف من التحريض الاعلامي والتهويل والتهديد ما شفت انه الشعب قام ضد النظام الحاكم او ضد المؤوسسات الامنية .. يلي شفته و بأمانة مئات بل الاف الناس رافعين الاعلام السورية دلالة على انهم بدهم الاستقرار وما بدهم الفوضى .. وبصراحة اثبت الشعب الحلبي وعي بيلي عم يدبر لسوريا … وما بلشت المشاكل بالمدينة الا لما دخلو اهل الريف على المدينة وبلش التهديد الجدي وانا شفت وما حدا حكالي كم مرة حاولوا فرض اضراب على المحلات وكتبوا على المحلات اضراب او احراق
ويلي ما قدر الغرب تحقيقه بالحرب مستحيل يتحقق بالسياسة
هذا الصهيوني الافاق الذي يتحدث عن احترام الطوائف نسي واقع بلاده فالطوائف في فرنسا مسحوقة و لا قمة لها امام مباديء العلمانية الكاذبة التي يرفعونها لتخدم الأغنياء على حساب الفقراء و المعدومين و من يدخل ضواحي باريسي علم ذلك.