الجربا : ” صور القائد الكردي عبد الله أوجلان فرج الله عنه و أعاده إلى مسيرته النضالية في الرقة لا تبشر باستقرار قادم “
قال أحمد الجربا، رئيس تيار الغد السوري المعارض، الجمعة، إن رفع الوحدات الكردية لصورة أوجلان في الرقة، أمر لا يبشر باستقرار قادم.
وفي تصريحات للمرصد السوري لحقوق الإنسان، ذكر الجربا أن الرقة “جرح نازف في تاريخ النزيف السوري، إنها الرقة مرة أخرى ومرات، الرقة التي شهدت أولى المظاهرات في بداية الانتفاضة السورية، في آذار/ مارس 2011 وشهدت مقاومة مسلحة منذ أواخر العام 2011 لتخرج المدينة عن سيطرة قوات النظام في أوائل نيسان/ ابريل 2013 وكان ذلك بعد سيطرة بعض الفصائل العسكرية على ريف المحافظة ومدنها وعلى رأسها مدينة تل أبيض ومعبرها الحدودي مع تركيا ليسهل تدفق المقاتلين الأجانب والأسلحة دون عوائق”.
وأضاف: “في أيار مايو 2016 أعلن التحالف الدولي بدء معركة تحرير الرقة وكنا في قوات النخبة الطرف العربي المشارك في عمليات التحرير منذ البداية وحتى تحرير أحياء محورية في المدينة .. استمرت المعركة أكثر من عام وثلاثة أشهر لتتوج أخيرا ومنذ أيام بتحرير المدينة كاملا وسط أسئلة تطرح من كل صوب ولا بد من التوقف عندها في مواجهة أيامنا العصيبة هذه”.
وعن حديث “قسد” عن تسليم المحافظة لأهلها لإدارتها، قال الجربا: “إن الكلام عن مشاركة أهلها عبر مجلس محلي كلام مكرر تحفظه ذاكرة المدينة المكلومة، وتكثف هذا الكلام بعد تحريرها من قوات النظام وعقب الإدارات الفاشلة التي تعاقبت عليها حتى إن دولة الارهاب الداعشية كانت تدّعي نفس الشيء، ومن واجب المسؤولية علينا كسوريين أولا وأبناء المنطقة ثانيا، أن نتوجه للقوى الدولية والقوى السورية وخاصة أخوتنا في قوات سوريا الديمقراطية وقيادات حزب الاتحاد الديمقراطي pyd أن تحرير المدينة عمل مبارك ويبعث بالسرور في نفس كل الوطنيين السوريين، وكي تكون الفرحة كاملة والنموذج قابلا للحياة لا بد لنا من وقفة عند عدة نقاط في غاية الأهمية:
إن الخراب الذي أصاب المدينة والمحافظة عموما، الخراب العمراني والاجتماعي، الثاني في المرتبة الأولى، الخراب الاجتماعي، لا يمكن ترميمه بشعارات وكلمات مستوردة من قواميس وصور تعني ايديولوجية واحدة في المنطقة وتوجه واحد، فصور القائد الكردي ، المعتقل في جزيرة ايمرالي، عبد الله أوجلان، فرج الله عنه وأعاده إلى مسيرته النضالية، وسط الخراب وفي مدينة أشباح، مدينة تحول أهلها إلى لاجئين في وطنهم السوري وبقرار من المحررين، لا تبشر باستقرار قادم، وإن اتفقنا أن أنصاره كان لهم دورا مهما في تحرير المدينة من غرباء داعش وإرهابييها إلى جانب التحالف الدولي، إلا إن ذلك ليس مبررا لفرض صوره ـ مع كل الاحترام والتقدير لشخصه ـ على مدينة عربية سورية عانت كل ويلات الحرب والإرهاب، فتهدئة النفوس لا يمر عبر فرض رموز تعني طيفا ايديولوجيا واحدا، الأحرار لا يفرضون الاملاءات والخضوع على المُحرَّرَين، والمقدمات الخاطئة تؤدي بالضرورة إلى نتائج كارثية وكل المؤشرات تؤدي إلى أن المقدمات تتخللها أخطاء جسيمة، ولا يمكن لأهل الرقة شرب الظلم من النهر نفسه كل الدهر، نهر الظلم والاستبداد وفرض الاملاءات، نقولها للأخوة الحلفاء في قوات سوريا الديمقراطية وبصوت عالي ونكررها دائما: تعالوا إلى كلمة سواء بيننا كسوريين أولا وأخيرا بأختلاف انتماءاتنا وتوجهاتنا”.
وأضاف: “لا يجوز القبول بأي اتفاق مع الارهابيين تحت أي بند كان، وهنا لاحظنا معاودة سيناريو اتفاقيات ميليشيات حزب الله مع جبهة النصرة في اتفاقية المدن الاربعة ومن ثم اتفاق الحزب نفسه في نقل الدواعش من القلمون، أخوتنا الكرد في قيادة قوات سوريا الديمقراطية على دراية كاملة بإجرام هؤلاء الإرهابيين ودمويتهم، وقد اختبروها بأنفسهم في عين العرب كوباني وتل أبيض في معارك تحرير هذه المدن، وفي الوقت الذي يفتحون فيه ممرات لهؤلاء الإرهابيين للهروب إلى مناطق سورية أخرى، يتم تحويل المدنيين السوريين، ضحايا الإرهاب الأسود، إلى مخيمات في الأراضي السورية أشبه بالسجون، وتحت مسمى لاجئين في بلادهم، إنها صورة مقلوبة ومرعبة للأيام القادمة، لم نسمع طوال الصراعات في العالم أن يكون الإنسان لاجئا في بلاده، فيما الإرهابيين ينتقلون وبحماية دولية لممارسة شذوذهم في مناطق سورية أخرى، ويجدر بالذكر أنه لو تم نقل الدواعش في بداية عمليات تحرير الرقة قبل عام لكانت الصورة أكثر قبولا، ولكن المثير للريبة هو نقل الارهابيين بعد خراب المدينة ومقتل المئات من المدنيين وقبل إعلان التحرير بيومين”.[ads3]
الجربان يتحدث و صورة اوجلان الشاب الابدي غير حقيقية فأوجلان تجاوز عمرهة الحقيقي الثمانين عاماًو رسمياً عمره تجاوز السبعين أي أنه كحافظ المقبور.
اذا كان اعلام التحالف يتحدث عن اكثر من الف و سبعمائة قتل و بعض فصائل المعارضة عن اربعة آلاف قتيل في الرقة كيف صاروا مثات يا جربا أم أن العمى اصاب عيونكم من كثره الدولارات التي دخلت عيونكم قبل جيوبكم.
هذا الجربا .. الجربان اول من وضع يده بيد الاكراد .. وهاهم خدعوه وضحكوا عليه …
ومن المؤسف ان حمارا كالجربا كان رئيسا للائتلاف في ادق مراحل الثورة السورية .. !!!!
يعني شخص خائن وحمار …. هل يجد الشعب السوري منه خيرا..
الجربان وامثاله هم الاكثر اضرارا بثورة الشعب السوري…
الجربا في عداد القتلى من الآن لأن أمثال هؤلاء السفلة يتم التربص بهم في كل مكان حتى تأتي اللحظة المناسبة لاصطياده.
الجربان واوجلان والعرب والاكراد بشكل عام شعبان جردونيان ..
ليش حضرتك من اي تصنيف انتا صنفتو.. لتكون نمل فارسي
يأمر عمال تهدد بالقتل اش شعب واش ثورة.
احتار يا جماعة على اينا خازوق بدو يقعد….. شي مع السعودية وشي مع تركيا وشي مع الكراد وشي مع الاميركان وشي مع مصر وشي مع الروس ….. الأعراب أشد كفراً ونفاقاً….
الشوايا حالة نادرة، حيرت علماء الجينات!