صحيفة أردنية : آلاف اللاجئين السوريين يزاحمون أبناء محافظة على الخدمات و فرص العمل
قالت صحيفة “الغد” الأردنية، الثلاثاء، إن لاجئين سوريين بمحافظة الكرك يزاحمون أبناء المحافظة على فرص العمل المحدودة، فيما يشكل عددهم الذي يتجاوز 17 ألف لاجئ وفق إحصائيات رسمية ضغطا على مختلف الخدمات.
ونقلت الصحيفة عن مصدر رسمي لم تسمه، أن زهاء 6 آلاف فرصة عمل يشغلها اللاجئون السوريون بمحافظة الكرك، بالإضافة الى عمالة الأطفال من اللاجئين التي تنتشر بشكل كبير ويعملون بمختلف المهن.
وتشير بيانات رسمية من دائرة الإحصاءات العامة ان اللاجئين يتوزعون على جميع مناطق المحافظة، ولا تكاد تخلو بلدة من الوجود السوري، بحسب الصحيفة،
كما نقلت عن مسؤولين وسكان في المحافظة قولهم، إن “الوجود السوري رغم انخفاض نسبته قياسا بمختلف المحافظات، الا انه أصبح يشكل عبئا على الخدمات بالإضافة الى ان اللاجئ السوري يزاحم المواطن على فرص العمل القليلة أصلا”.
وقال رئيس بلدية مؤتة والمزار الجنوبي وهي المنطقة التي تضم اكبر عدد من اللاجئين بالمحافظة، ان الوجود السوري أصبح يضغط على الخدمات المقدمة للمواطنين بمختلف النواحي، بالإضافة الى ان اللاجئين ساهموا في التضييق على الشباب الأردنيين في الحصول على فرص العمل المختلفة المتاحة وهي قليلة بمحافظة الكرك.
وأشار الى ان عمل الجمعيات الخيرية بالمحافظة أصبح موجها بشكل كبير الى اللاجئين السوريين، في حين ان هناك مواطنين بالمحافظة يعانون الفقر والعوز وبحاجة ماسة الى نشاط تلك الجمعيات.
ويشكو سكان بالكرك، بحسب الصحيفة، من ان اللاجئين السوريين أصبحوا يشكلون ضغطا على المدارس بالمحافظة، ما ادى الى عودة نظام الفترتين وازدحام المدارس الذي سيسهم في تردي التعليم.[ads3]
اي شو مطلوب مثلا من سورين فتحو طريق على مريخ حتى نغادر الاردن ؟؟؟ شو مطلوب من سوري ينتحر ولا يجعل اطفال ينتمون لداعش او لجيش الاسد حتى ترتاحو عندكم حل عطوهم سلاح لقتال الاسد ورح يطلعو من الاردن ومن غير الاردن كمان اما وان حصار عليهم ومنع سلاح عنهم فهذا غير مقبول
لإخوان السورين رحم الله الأيام الجميلة أن شاءالله تمر الأيام وتعدي وترجع سوريا مفتوحه لكل العرب زي ما كانت وترحب بالجميع زي ما كانت فنحن إخوان بالله والصبر الصبر ولعن الله الفتن ………
السلام عليكم
من يشتكي من وجود السوريين في الاردن ليسو باردنيين
الشعب الاردني شعب عربي اصيل يملك جميع الاخلاق العربية الاصيله
من يشتكي هم الذين استقبلهم الشعب السوري واواهم واطعمهم وكساهم وضحى بخيرة ابنائه من اجلهم ولم يفكروا يوما بالعوده الى الاردن او فلسطين
لكن بعد الذي حصل في سوريا هم اول من هرب الى الاردن وبدأ يشتكي من مزاحمت السوريين
لله دركم ياملك الاردن وياحكومة الاردن وياشعب الاردن الكريم
وتف على المرتزقه الذين يصطادون بالماء العكر ويتكلمون باسم الاردن والاردن منهم براء
دولة الشحاذة ، العايشة من مصايب الدول المجاورة ، قامت كالعادة بشفط اموال المساعدات المقدمة من الخليج و الاتحاد الاوروبي لدعم استضافة السوريين (و قبلهم العراقيين) ، ثم رفع مسؤولوها الفاسدين ارقام اللاجئين السوريين في بلادهم حتى بعد ان قام مئات الالاف من هؤلاء بمغادرتها باتجاه اوروبا ايام سياسة الابواب المفتوحة ليستمروا على الشحاذة باسمهم ، و فتحو لهم شاليهات باحلى منطقة بالاردن!! (خيم بصحراء الزعتري هائلة الحر ) ، ثم تمننوا عليهم و ضايقوهم بلقمة عيش يكتسبها اللاجئين بالمرمطة و عرق الجبين و بأُجور اقل مما يعطى لابن البلد . نفس الامر يتكرر في لبنان و في تركيا.
كلمة واحدة : لن ننسى كرم ضيافة الاردن ، لن ننسى كرم ضيافة لبنان ، و كرم ضيافة السعودية و الامارات و تركيا وووو . (قسما بالله لن ننسى)