الحريري : ما حصل في السعودية سأحتفظ به لنفسي .. و أود أن أبقى رئيساً للوزراء
رفض رئيس الحكومة اللبنانية، سعد الحريري، الإثنين، الكشف عن ملابسات إعلانه استقالته من السعودية، وما تلاها من أحداث حتى عودته إلى لبنان، ثم عدوله عن تلك الاستقالة.
وكان الحريري أعلن من الرياض، يوم 4 نوفمبر/ تشرين ثانٍ الجاري، استقالته من منصبه.
وقال الحريري، في مقابلة مع تلفزيون “Cnews” الفرنسي: “أودّ أن أبقى رئيساً للوزراء، وما حصل في السعودية سأحتفظ به لنفسي”.
وآنذاك، أرجع الحريري استقالته من الحكومة، التي تشارك فيها جماعة “حزب الله” (الموالية لإيران) إلى وجود مخطط لاغتياله، و”مساعي إيران لخطف لبنان وفرض الوصاية عليه، بعد تمكن حزب الله من فرض أمر واقع بقوة سلاحه”، على حد قوله.
وتابع في المقابلة: “حزب الله يتدخّل في كلّ الدول العربية، وأنا من كتب بيان الاستقالة، وأردت إحداث صدمة إيجابية من خلالها”.
ومضى قائلاً: “سأستقيل إذا لم يقبل حزب الله تغيير الوضع الراهن”.
وشدد على أن “التوازن الحكومي قد يتغيّر بناء على المشاورات القادمة، ومستعدّ لانتخابات مبكرة”.
واعتبر أن “إيران سبب تدخل الحزب في أنحاء المنطقة”.
وتتهم السعودية ودول عربية أخرى إيران بالتدخل في عدد من الدول العربية، عبر جماعات موالية لها، وهو ما تنفيه طهران.
وكشف الحريري أن “الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون (الذي استقبله في باريس يوم 18 نوفمبر/ تشرين ثانٍ الجاري)، سيزور لبنان في (مارس) آذار المقبل”.
وكان الحريري، صرح الأربعاء المقبل، قائلاً: “إنّنا ضمن منطقة عربية يجب المحافظة عليها، واليوم (يأتي) دور تحصين العلاقات مع الدول العربية، والنأي بالنفس أساسي، ويجب التأكيد عليه وتطبيقه”.
و”النأي بالنفس” هي سياسة أقرتها طاولة الحوار للقوى السياسية اللبنانية، عام 2012، عقب اشتعال الحرب في الجارة سوريا، عام 2011، وهي تعني تحييد لبنان عن جميع الصراعات الإقليمية.
لكن مصطلح “النأي بالنفس” لم يرد في البيان الوزاري، الذي نالت حكومة الحريري ثقة البرلمان على أساسه، في ديسمبر/كانون أول 2016، حيث استخدمت عبارات أخرى في البيان للحديث عن أهمية استقلالية السياسة الخارجية. (ANADOLU)[ads3]
اي منيح ما حكى، تعرضت للتحرش، لانه صايرة موضة هالأيام!؟
تمثيلية استقالة الحريري التي أعدها محمد بن سلمان فشلت فشلا ذريعا كعادة كل خطط هذا الشخص ، واضح ان محمد بن سلمان شاب أهوج يفشل في كل ما يفعله في سياساته الخارجية ، فقد قام قبل شهر باحكام الحصار على اليمن مما تسبب بمجاعة هناك وجر عليه احتجاج معظم المنظمات الانسانية الدولية ليتراجع عن الحصار قبل عدة أيام ، وفشل حتى الآن في خطته لاخضاع حكام قطر ، كم أحسد أعداء العرب والمسلمين على حكام السعودية وحكام الخليج الفاشلين
عاجل : بعد سجن أخوان السعودية .. حكومة الكويت تصدر أحكام بالسجن على أخونجية الكويت 5 سنوات بحجة محاولة أقتحام البرلمان ( أنتهى الخبر ) .. من الواضح أن الرئيس الاميركي ترامب قرر التخلص من جماعة الأخوان في الخليج والعالم العربي باعتبارهم المؤسس الحقيقي للارهاب .. الاخونجية أتعبو أنفسهم في الهجوم على محمد بن زايد ومحمد بن سلمان حيث كانت تعتقد الجماعة أنهم السبب فيما يحصل لهم من ضغوط .. لكن الان من الواضح أن صاحب القرار في أستهدافهم هو الرئيس ترامب الذي أعلن العداء لجماعة الاخوان في الحملة الانتخابية .. بعد أخوان السعودية والكويت ، ربما يتم أستهداف أخوان قطر !!
ياسيدي كلنا منعرف شو صار معك بالسعوديه، الحمد لله إنّو كنت رئيس وزراء وعلى علاقه طيبه مع الرئيس الفرنسي يلي طلعك من الجحيم وبالصرمايه وغصب عن راس الجميع…. شركات ابوك وشريكه المللك الراحل عبد الله يلي اخدت كل مشاريع الدولهً والآن المللك القادم بدو حصته من الأموال وتوقيعك على كم شيك … بس فيك تحتفظ ببقيه القصه !!!!
طول عمري بعتبر الحريري ” نعنوع ” و الاحسن بخطاباتو لما بتخنقو العبرة و بدو يبكي تقول ولد عمرو ٥ سنين
و بيعمل حركات صبيانية قال بيستقيل من السعودية متل الاطفال و قبل بيوم فيديو هلا بالخميس
لا و فوق كل هاد بيعتبروه زعيم للسنة بلبنان ازا هيك زعماء السنة حلال على ايران و اذنابها لكن …
الله يحميك أيها البطل المقدام شيخ سعد وسدد الله على طريق الحق خطاك والف بين قلوبكم
محمد بن سلمان بطل وقام بتلقين حسن نصر الله درسآ لن ينساه .. لم يسمح محمد بن سلمان بعودة الحريري الا بعد تعهد نصر الله بعدم التدخل في شؤون اليمن ودول الخليج .. والقضية مرتبطة بالصاروخ الذي تم أطلاقه من اليمن نحو الرياض ، وبعدها كان لبنان مهدد بضربة عسكرية من السعودية ، لان مطلقي الصاروخ كانو من خبراء حزب الله ، ولكن الرئيس الفرنسي تدخل وانتزع تعهد من حزب الله بعدم التدخل في اليمن والخليج مقابل تعهد محمد بن سلمان بعدم ضرب لبنان .. والان لن تشاهدو حسن نصر الله يتكلم بكلمة واحدة عن السعودية والخليج واليمن .. ولو كان في المعارضة السورية شخصية بقوة محمد بن سلمان ، لما تجرأ حسن نصر الله على التدخل في سوريا .