” أحبت غيرت دينها اختفت ” .. جدل في ألمانيا بعد علاقة حب بين لاجئ مرفوض و قاصر ألمانية أدت لاعتناقها الإسلام و هروبها
أثار إعلان شرطة هامبورغ بحثها عن فتاة تحولت إلى الإسلام وهربت من منزلها كثيراً من الجدل في ألمانيا، خاصة بعد أن كشفت وسائل إعلام ألمانية مختلفة أن الفتاة التي تبلغ من العمر 16 عاما كانت على علاقة عاطفية مع طالب لجوء جزائري رحّل عن ألمانيا مؤخرا بسبب رفض طلب لجوئه.
ووفقا لبيان الشرطة فإن الفتاة الألمانية واسمها يوليانه باولينا ريتا هيبيل شوهدت آخر مرة في الثاني من ديسمبر/ كانون ثاني الماضي قبل أن تسجل العائلة اختفائها.
وذكرت والدة الفتاة أن يوليانه اتصلت بها هاتفياً في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول المنصرم إلا أنها لم ترد الإفصاح عن مكانها.
وأثار اعلان شرطة هامبورغ عن اختفاء الفتاة وطلب المساعدة في البحث عنها جدلا في ألمانيا، خاصة أن الشرطة نشرت صورا لها وهي محجبة، وفيما قال البعض إن الفتاة قد تكون هربت إلى الجزائر، لتلحق بصديقها الذي رُحّل عن ألمانيا، أكدت شرطة هامبورغ أن تحقيقاتها تشير إلى وجود الفتاة في محيط مدينتي هامبورغ وهانوفر، كاشفة أن اسم الفتاة لم يظهر في أي من المعابر الحدودية، كما أن لديها معلومات قوية أن الفتاة ما زالت موجودة في ألمانيا.
وكانت صحيفة بيلد قد نشرت تحقيقا عن الموضوع بعنوان “أحبت! غيرت دينها! اختفت!”، حيث أجرت الصحيفة الالمانية لقاء مع والد الفتاة المختفية جاء فيه أنه بعد ترحيل صديقها الجزائري الذي يدعى مرشد أمل أن تعود ابنته إلى سابق عهدها، إلا أنها اختفت بعد ذلك.
وقال إن ابنته تركت مفتاح البيت وهاتفها المتنقل إلا أنها أخذت بعض المجوهرات المتعلقة بالعائلة بحسب الصحيفة.
المصدر : Deutsche Welle[ads3]
شو أنها هبلة حدا بيترك أهله من أجل شاب طرطور ما حقه فرنكين قال شو حبتو جيل غبي مابيحكم عقلو بكرى تندم عالساعة يلي شافت وشوا متل غيرها