من فاغنر إلى أحمد .. قيادي في حزب يميني متطرف في ألمانيا بعد اعتناقه الإسلام : القرن الحادي و العشرين هو قرن الإسلام
أعلن ارتور فاغنر، العضو السابق بمجلس إدارة حزب البديل من أجل ألمانيا في ولاية براندنبورج، اعتزامه الاستمرار في عضوية الحزب اليميني الشعبوي، حتى بعد اعتناقه الإسلام.
وقال فاغنر(48 عاما)، الأربعاء، في مدينة بوتسدام، إنه تخلى عن منصبه داخل مجلس إدارة الحزب في الولاية وفي دائرته في مدينة هافيلاند، لكنه عازم على الاستمرار كعضو عادي في الحزب “وسأظل مخلصا لحزب البديل من أجل ألمانيا”.
وأوضح فاغنر أنه يعتزم التوسط بين الإسلام والألمان القوميين المحافظين، وتابع أنه لابد من بناء جسور.
وذكر فاجنر أنه كان قد قدم إلى ألمانيا في التسعينيات كألماني روسي، وقد اتسم مؤتمره الصحافي بمشاكل لغوية، وقال إنه عازم على تعلم الألمانية بشكل أفضل ودراسة العلوم الإسلامية من خلال دروة تعلم عن بعد.
وبدأ فاغنر تصريحاته بشهادة ألا إله إلا الله، وأعرب عن اعتقاده بأن القرن الحادي والعشرين هو قرن الإسلام، وأن ألمانيا ستعلب دورا حاسما في هذا.
وأكد فاغنر بغضه للعنصرية وأنه لم يرفع، كعضو في مجلس إدارة الحزب في براندنبورغ، لافتات ضد الإسلام.
وقال فاغنر بعد إسلامه: “عرفت المسلمين صادقين ومخلصين، كما أن التغير في الكنيسة والاختلاف في الآراء كان أحد الأمور التي ساهمت بدخولي الإسلام”.
وشدد أنه يعارض السماح بزواج المثليين، وأنه تلقى رسائل تهديد بعد اختياره الدخول في الإسلام.
وأشارت صحيفة “بيلد” في خبرها عن فاغنر أنه اختار اسم “أحمد” لنفسه، وأضافت أنه يعتزم الأسبوع المقبل إلغاء عضويته في الكنيسة.
وانتشر شريط فيديو لفاغنر في موقع يوتيوب من شهر تموز الماضي قبيل الانتخابات البرلمانية في ألمانيا، وهو يخاطب الألمان الروس باللغة الروسية مع ترجمة ألمانية داعيا إياهم التصويت لحزبه “من أجل إنقاذ ألمانيا”.
وقال في هذا الشريط إن المستشارة ميركل قامت “بخطأ كبير” عندما فتحت الحدود أمام اللاجئين.
وأضاف فاغنر، الذي نشأ في شرق ألمانيا ودرس في موسكو، أن “ألمانيا تحولت إلى بلد آخر” بسبب سياسات المستشارة ميركل، كما كان معروفا بمواقفه المتشددة من المسلمين واللاجئين.
من جانبه، كان اندرياس كالبيتس، زعيم الحزب في براندنبورغ، أوضح موقف الحزب الرافض للإسلام، وذلك في أعقاب استقالة فاغنر، وقال كالبيتس:” الإسلام ليس جزءا من حزب البديل في براندنبورغ”.
في الوقت نفسه، قال إن الحزب يحترم حرية الأديان “بطبيعة الحال يمكن لأي مسلم أن يكون عضوا في حزب البديل”. (DPA – ANADOLU – DW)[ads3]
نسأل الله الهداية للجميع
لكن اعتناقك لأي دين مسألة شخصية
فإن أحسنت أحسنت لنفسك، و إن أسأت أسأت إليها.
حسب قوله ..سوف يدرس العلوم الاسلامية من خلال دورة التعلم عن بعد وبعد ان يتقن اللغة الالمانية ..
إذن فقد أسلم قبل أن يدرس أو يفهم الاسلام ههههههههه ..
وقال أن أحد أسباب اعتناقه الاسلام هو التغير في الكنيسة واختلاف الاراء وانه تعرف على اصدقاء مسلمين صادقين ومخلصين …
هل يعتبر ماذكره سببا ليعتنق الاسلام ؟
هذا الكلام غير منطقي … وهذا الشخص غير صادق حسب رأيي ..
لسه لو كنت انت على باب الجنة مين برأيك رح يدخل ؟
المشكلة لم تكن يوما في الإسلام كدين…. المشكلة كانت و مازالت و ستظل في جنس العرب. جنس و العياذ بالله. أهل خيانة و حرب ما وطئوا أرض الا عاثوا في الأَمَرين.
على اعتبار ان هذا الشخص له ميول متطرفة وينتمي الى حزب متطرف فالاسلام هو انسب دين له .. تتبارى الكنائس لاستقطاب اكبر عدد ممكن من الرواد ويستخدمون الافكار الانسانية عن رفع مستوى التسامح والمساعدة للغرباء لجذب البشر الى الافكار التي يراها الانسانيون صائبة .. ..
بينما تتبارى المساجد ومشايخها في اقصاء اكبر عدد ممكن من البشر وحصر “الجنة وحورياتها” في فئة معينة من احباب الله .. وتلك الافكار يراها المتطرفون مثالية لفكرهم ..
الاسلام مشان هيك واحد اهبل احسن شي ..
انك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء
وفقك الله ورعاك واعطاك الصحة والعافية
بما أن الله هداك فلتتكلم مع حزبك أن يهدي قلبهم الله ويكونوا مع اللاجئين