تركيا : لاجئون سوريون يغادرون المخيم بعد حصولهم على الجنسية .. و صحيفة تكشف عن عدد الحاصلين عليها من ذوي ” الياقات البيضاء “

قالت صحيفة “قرار” التركية، الأحد، إن 80 عائلة سورية غادرت مخيمات اللجوء في محافظة كيليس، وانتقلت للعيش في المدينة بعد أن حصل أفرادها على الجنسية التركية.

وكانت منظمة إدارة الطوارئ والحروب التركية “أفاد” قد أعطت مهلة حتى تاريخ 1/1/2018 لـ 80 عائلة سورية حصل أفرادها على الجنسية التركية، بهدف تأمين فرص عمل ومنازل للآجار قبل مغادرة مخيماتها.

وبذلك غادرت العوائل السورية مخيمات اللجوء، وانتقلت للعيش في مدينة كيليس، كما تم نقل أبناء العوائل من طلبة المدارس إلى مدارس جديدة تتبع لوزارة التعليم التركية، وتقع بالقرب من سكنهم الجديد في المدينة.

وأضافت الصحيفة، بحسب ما ترجم عكس السير، أن 20 ألف لاجئ سوري من ذوي الياقات البيضاء (طب – هندسة – علوم – …) تم منحهم الجنسية التركية مؤخراً، وذلك في إطار الخطوة الأولى من عملية تجنيس اللاجئين السوريين في تركيا.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

9 Comments

  1. سرقة عقول و كفآت علمية فقط .. مدروسة هالخطة . خلي هالحيوان بشار الكلب يلزق بالكرسي ويفرح بهالحراميه يللي جابهن من الضيع جوعانين لحتى يصيرو رمز ملاصق لاسم سوريا العريق .. تفه عليكم نظام و معارضه

    1. تعليقك صحيح نوعا ما عن سرقة العقول, وحلاال عالشاطر.
      لكن فيه عنصرية تجاه أهل الضيع! كأنو أهل المدن أفهم مننا يعني!؟
      ما أصل الفساد هو بالمدن وسكان المدن, نحن طبيعتنا وفطرتنا سليمة ومافيها نصب وفساد. وهذا معروف عن ابن الريف! “يامتحضر”

    2. صدق ذلك الرجل الياباني عندما قال عن العرب أن العنصرية مورست ضدهم لكنهم يمارسونها ضد بعضهم البعض… أنت واحد عنصري تعيس

    3. بلا عنصرية غبية.. النظام جاب كل زعران سوريا سواء ريف او مدينة.. الفكرة بس انو زعران بني قيقي يصنفوا من الريف لهيك رافعين النسبة مقارنة باين المدينة…. ليك انا ابن الشام وباعرف بلاوي عن خيانة عائلات دمشقية لسوريا وكيف حطوا ايديهم بايد حافظ لما حكم..وحلب متلها واكتر وبكفيها طلاس وراتب الشلاح!! بلا فضايح الله يخليك..خيانات اهل المدن كانت على مستوى عالي ومؤثرة اكتر بكتييير من ابن المدينة!!

    4. اخي أنا مهندس وحصلت على الاقامة التركية وقريبا رح أحصل على الجنسية بإذن الله … المفارقة أني أنا من ضيعة صغيرة

  2. العقول و رؤوس الأموال دائما تتوجه بشكل تلقائي للمكان التي تجد نفسها مصانة و مقدرة . الغرب لا يسرق العقول بل بلادنا تقوم بطرد هذه العقول و الغرب فقط يفتح الأبواب المغلقة لها .