بثينة شعبان : الكيان الإسرائيلي و دول عدة تريد احتلال أراض سورية .. لكن ما تقوم به روسيا في سوريا مختلف
قالت بثينة شعبان، المستشارة السياسية والإعلامية لبشار الأسد، الاثنين، إن استمرار العدوان التركي على الأراضي السورية يعيق تقدم الحل السياسي.
كما أشارت في كلمتها بمؤتمر الشرق الأوسط لنادي “فالداي” إلى أن العدوان التركي يعيق أيضا “الانتصار الكامل على الإرهابيين” في سوريا.
وتابعت: “العدوان الأمريكي على سوريا مستمر من خلال مرتزقة تدعمهم واشنطن”.
وأردفت: “الكيان الإسرائيلي ودول عدة تريد احتلال أراضٍ سوريةٍ، لكن ما تقوم به روسيا في سوريا مختلف عن الدول الأوروبية التي تحاول الهيمنة علينا”.
وقالت أيضا: “النظام التركي ساعد على دخول الإرهابيين إلى سوريا، وأدرك أنهم خسروا، لذلك انتهك القوانين الدولية وبدأ تدخله في شمال سوريا”.[ads3]
من زمان ما شفنا طلتك القبيحة، أيتها الحيزبون الشمطاء، يا مُزينة الباطل لصاحبك وسيدك الأهبل!
عرفت خلال غربتي ٦ اخوة من الطائفة، الغالبية العضمى منهم كانوا أناس جيدين كمعظم السوريين، ٤ منهم عملوا خلال و بعد انتهاء الدرسة بالسفارة رغم وجود آلاف السوريين. هناك منظومة طائفية تحكم البلد، مبنية على القمع و الاجرام و اللصوصية و آن لها ان تنتهي.
وهذه حمالة الحطب خير برهان، اغلب الوجوه الأمنية لم يرى السوريون صورهم سوى منذ ٤٠ سنة سبقت كعصابات المخدرات في كولومبيا
عداء العلويين للسوريين هو عداء تاريخي و ليس بجديد وسأسرد فقط منذ 1967 عندما قام رفعت الجحش بتصفية الجيش الاحتياطي من المهندسين والمعلمين في الجولان بعد رفضهم أوامر حافر الجحش وزير الدفاع بالانسحاب الكيفي وصمودهم اسبوع كامل بالكلاشينكوف عند خط ماجينو في الجولان بعد ان بلغت كلفته 250 مليون دولار. ثانيا: سرقة ونهب مقدرات سورية حتى تاريخ اليوم، بل استبدال القمح البلدي بالقمح الروسي والعراقي المليء بالمخلفات المشعة وقبل الحرب كانت اعلى نسبة اصابة بالأورام السرطانية في المعرة وخان شيخون بعد ريف تدمر والبوكمال؛ ثالثا، التفنن في الاجرام في احداث حماة والاخفاء القسري وبصمت لأكثر من 15 ألف من مدينة حمص؛ رابعا يتجلى الحقد ببناء وتوسيع السجون وربط مستقبل الطائفة الكريهة بالتطوع بالجحيش ومنحهم صلاحيات التطوع في أكثر من 12 فرع امن يتزاحمون على ظهر المواطن السوري. أي عداء اوضح من هذا العداء المَرضي للسوريين.
أبو الغيط دبلوماسي و مو متورط لا بالأنظمة المجرمة و لا بالفساد و السرقات…..