فازت بمسابقة عالمية متفوقة على آلاف الأطفال .. طفلة سورية تتفوق في الرياضيات و تصبح ” آلة حاسبة حية ” ( فيديو )

عرضت “إذاعة صوت ألمانيا” تقريراً مصوراً عن طفلة سورية ذكية، تستطيع إجراء عمليات حسابية معقدة بسرعة كبيرة.

وذكرت الإذاعة أن “نور ليث” (12 عاماً) لا تحتاج آلة حاسبة، بل تقوم بإجراء العمليات في ذهنها بسرعة ودقة، مشيرة إلى أنها كانت غادرت سوريا عام 2012، ولجأت إلى مصر.

وفي مصر، بدأت ليث بتعلم مهارة الرياضيات العقلية (IMA)، وأتقنتها، وشاركت في العديد من المسابقات داخل مصر وخارجها.

تميزها في الرياضيات العقلية خولها اامشاركة في مسابقة عالمية نظمت في ماليزيا في 2017، نافست خلالها 3 آلاف من أذكى أطفال العالم، وحلت 235 مسألة رياضية معقدة خلال 8 دقائق، لتنال المركز الأول.

وتتمرن ليث ساعتين يومياً، إلى جانب واجباتها المدرسية، وقد حصلت على العديد من الجوائز التي تزيد من عزمها على تحقيق حلمها بأن تصبح عالمة فلك، لتفيد بلدها سوريا في المستقبل، على حد تعبيرها.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

    1. اذا ضل الحكم العلوي في البلد اخرك معلمة لمادة الحساب انت ورفيقتك فلك …قال عالمة فلك بسوريا الفثد هههه

  1. ما شاء الله ، الحمد لله خبر مفرح آخيرا بعد سلسلة من الأحزان

  2. مبروك شي بيرفع الراس بس ليش عم تحكي مصري كان الافضل تحكي سوري حتى و لو عايشة بمصر

  3. الله يحميها ويوفقها

    بس اللي عامل الروبورتاج شوي غير محترف !
    انه البداية في غلط بالحساب لانها بتقول 632 والجواب هو 622 (أنه ممكن تكون صححته او سقط سهوا منها الرقم ) بس العبقري اللي عامل الفيديو مابسمع شو عم تحكي؟؟

    ع كل عبقريتها شي برفع الراس

  4. هذه الطريقة في الحساب تؤذي عقل الطفل وتجعله فقط آلة حاسبة للعمليات الحسابية الأربعة(جمع-طرح-ضرب-تقسيم)بدون تفكير أو تحليل
    أما التفكير المنطقي وتنمية مهارات المحاكمة العقلية والرياضية فهذه الطريقة لا تحسنها أبدا
    وأكبر دليل على ذلك, أن هذه الطريقة غير معتمدة في مدارس الدول المتقدمة ولايهتمون بها فاحذروا منها

  5. لولا توجيهات الثيد الرئيث بشار الاثد وتوجيهاته ولولا ترعرعها في ثوريا الاثد لكانت الان من الفاشلين ولكن ثوريا الاثد وبركاته ورعايته هي التي أنشأت هذا الجيل المتفوق … ولكن كان من الأفضل أن تكون من الطائفة الكريمة لكانت ابدعت اكثر…