بعد أن قتل جيش بشار الأسد عائلتها في الغوطة الشرقية .. ” ريماس ” تصل وحيدة إلى إدلب
وحدها دون أسرتها، نزحت الطفلة السورية “ريماس الشعّار” عن غوطة دمشق الشرقية، بعد أن فقدت جميع أفرادها في قصف لقوات النظام السوري وداعميه، استهدف منزلها مؤخرا.
ونزحت ريماس رفقة عمّها ضمن عمليات التهجير القسري التي تشهدها الغوطة الشرقية، هربا من الحصار المطبق والقصف المتواصل بمختلف الأسلحة.
ووصلت عائلة “الشعّار” بعد اتفاقات التهجير من الغوطة إلى محافظة إدلب شمالي سوريا، يواسون بعضهم بفقدان أقاربهم وأصدقائهم، ويحاولون في المقابل التعايش مع الحياة الجديدة.
ووجدت الطفلة “ريماس” صاحبة الأعوام الثلاثة، نفسها وحيدة بعد أن فقدت جميع أفراد أسرتها، ليتولى عمها “عبد الغني الشعار” تربيتها.
ويروي “عبد الغني” للأناضول، ما حدث مع أسرة أخيه، فيقول: “صعدوا من قبو البناء إلى الطابق الثاني لتناول وجبة الإفطار، وكان ابني معهم، وفي تلك الأثناء سقطت 3 قنابل فراغية (من قبل النظام) على المبنى الذي كانوا بداخله، ليسوى بالأرض”.
ويضيف: “في هذا القصف قُتلت اثنتان من زوجات أبنائي وابني ووالد ريماس وأمها، و4 من إخوتها”.
“ريماس بقيت وحدها على قيد الحياة”، يزيد “الشعّار” القول.
ويشير في الوقت ذاته، أن الأوقات التي كانوا يقضونها في أقبية الأبنية (هربا من القصف)، كانت صعبة وتستمر لساعات طويلة.
“عبد الغني” الحزين بسبب مغادرته الغوطة وشجرات الزيتون التي زرعها هناك، يقول: “لا يوجد شيء يسد رمقنا مثل المياه التي نشربها في الغوطة”.
من جهتها، تقول أم محمد (زوجة عبد الغني): “تمكنت فرق الدفاع المدني من إجلاء ريماس من البيت الذي تم قصفه. كل من في المبنى لقي حتفه بمن فيهم ابني”.
وتضيف في التعبير عن شعور الحزن تجاه فقدان ابنها: “كنت أشعر بقربه عندما كُنّا في الغوطة، أما بعد تهجيرنا الآن أصبحت أشعر بفقدانه”. (ANADOLU)[ads3]
صبرا أهلنا من الغوطة الحبيبة فإنكم عائدون ونقسم بذات الله أنكم عائدون لان الله ورسوله وعدوا ووعد الله حق فلقد ذكركم رسول الله بالإسم الواضح وهذه شهادة تكفي على مر التاريخ .. لكن لله حكمة من هذا الوضع وبالنهاية كله خير لان الله عنده كل خير فإصبروا وانتظروا وعد الله
يا مهجرين ،لو الدعاء بفيد ،دعاؤكم ملا اقطار الرض ،واصم اذان السماء ،قولوا عير هالنغمه
ياالله مالنا غبرك باالله ويلعن الاسد من الجد الى الابن الى الولد
ما بفهم كيف في ناس حقيرة ندلة بتقول انه هدول ارهابيين و بتطلع بتطبل و بتزمر كانه المنتخب السوري ربح كاس العالم مو اخواتهم السوريين عبتهجروا و يقتلوا . لسا مستغربيين الي صار و عبصيير فيينا؟
شئنا أم أبينا هالمساكين سوريين إلهن نفس حقوقنا و عليهن نفس واجباتنا و لكن هنن ضحية للعصابات اللي بتسمي حالها ثورة و كانت متمترسة وراهن بالغوطة
اتقى الله ممكن تكون مكانهم وتذوق نارهم بفقدان اهلك
الله يحرقك يا بشار ويشرد اولادك وما يلاقو لا عم ولا خال وما يلاقو غير الموت من الجوع او ملجأ ايتام يحواهم
لن ننس لن نسامح
يارب رحمتك
كفا اطفال سوريا ما لحق بهم
صرماية ريماس
أشرف من كل حكام العرب الخونة واشرف من عائلة بشار الأرهابي
وبوطين الأرهابي ولحية خرمائي ولحية حسن الشيطان وستظل صرماية ريماس وصمة عار في جبين الأنسانية
اللهم بحسنة عبدتك ريماس أهلك بشار الأسد وأعوانه الظالمين
حسبي الله فيكم يا حكام العرب … فوضنا أمرنا إليك يا الله