أمريكا تبدأ ببناء ” أقرب قاعدة أمريكية لمنطقة درع الفرات ” ( صور )

رغم ان الامر في ضاهره لا يتعدى المصالح لا اكثر و لكن في مضمونه حرب صليبية شيعية عروجية قومجية على السوريين و حليفهم الوحيد حلف تركيا قطر، و الدليل.
– لا يوجد ساذج لا يعرف انه اضعف الايمان لو ارادت أمريكا لما كان بشار كوجود ولو لساعة في الحكم و الواقع هو ان جميع الامم المتحدة لا تستطيع إرسال سلة غذاء لمآت الآلاف ممن يحاصرهم النظام العلوي و حلفاءه
– النصرة غيرت اسمها و فكت الانتماء عن القاعدة و رغم هالشي بقيت ارهابية و الجميع يقصفها، حزب القرباطي اوجلان نفس الشي ارهابي و البيدا فرع عنه و صور و فكر اوجلان في كل مكان، و الغريب انهم لا يجرمونهم بل حلفائهم، كما هم حلفاء الشيعة و حزب الله في العراق و سوريا.
– انظروا الى الوضع بشكل عام في المنطقة من هم حلفاء الشيعة و القرباط في العراق؟
من هم حلفاء العلويين و القرباط و الشيعة في سوريا؟
من أعداء الشعب السوري و التركي حصراً هم الغرب و حتى الروس و أذنابهم من الكلاب اللذين عينوا منذ عقود و ممن استنسخوا منذ سنوات من العبادي لحفتر و السيسي وووو كيف لجربوع مثل السيسي و حفتر ان يكونوا ضد ثورة السوريين و هم على أساس نتاج نفس الثورة؟ ليس هناك تفسير الا ان من أبقى على العلوي ذيل الكلب هو من استسخ حفتر و عبد الفتاح و من لف لفيفهم.
لماذا البغدادي ابو بكر ارهابي و ابو عزرائيل حليف؟
لماذا الجولاني السوري ارهابي و الغريب الشيعي و خنازيره في سوريا لا؟ من جعر عشرات السنين الموت لامريكا الموت لإسرائيل، الجولاني!!؟
لماذا يحمي الفرنسي و الروسي و الامريكي و الفارسي القرود و القرباط في حين قتل اكثر من ٦٠٠ الف سوري؟
لماذا اصبح العالم اجمع يعرف عفرين و هي لم تدمر و عمي جميع الحلف الصليبي اليهودي العروبي النتن عن مآت البلدات السورية اللتي أصبحت اثر بعد عين؟؟
من لا يرى هذا كله ليبقى كما كان اعمى البصر و البصيرة و اذا (فلت) من عقاب البشر فلن يفلت من جهنم رب البشر انشاء الله،
ليوفر السوريين دماء ابنائهم لان الجميع مع ذيل الكلب، ربما تنتهي الأمور غداً عند البشر و لكن لن يضيع حق مظلوم عند واحداً احد.

ستبدأ المواجهة وستكون أكبر فضيحة للأمريكان بإذن الله

عكس ما يشاع الولايات عن انسحاب امريكي من شمال سوريا لصالح تركيا – الجيش الامريكي بدأ ببناء قاعدتين عسكريتين بمحيط منبج – و البنتاغون يوصي الرئيس ترامب بززيادة عديد القوات الامريكية في سوريا و رعاية القسم الذي تسيطر عليه ليصبح مثالا للدولة المدنية كما رعت امريكا كوريا الجنوبية واليابان بعد الحرب العالمية الثانية