عفرين : لغم يودي بحياة قيادي قادم من الغوطة .. و رئيس سابق للائتلاف يتهم فصيلاً مهجراً بالتورط
قال ناشطون معارضون، الخميس، إن قيادياً معارضاً قادم من الغوطة الشرقية، توفي هو وزوجته جراء انفجار لغم بهما بالقرب من عفرين، في وقت تحدث فيه رئيس سابق للائتلاف عن “عملية سطو على جسم الشرطة في المدينة”، وكشف المرصد عن تحضير تركيا لفصيل بعينه لاستلام “الأمن” فيها.
وذكر الناشطون أن لغماً انفجر بجمال الزغلول، القائد السابق للأمن الداخلي في الغوطة الشرقية، وزوجته، في قرية الباسوطة، بالقرب من عفرين.
وعلق خالد خوجة، الرئيس الأسبق للائتلاف السوري، على الحادثة بالقول: “استشهاد أبو خالد زغلول قائد شرطة الغوطة وزوجته في عفرين قبل قليل ليس خبراً عابراً، الرجل من أنفس ما خرجته ثورة سوريا وحكاية (لغم أرضي) أصبحت مبتذلة، خاصة في خضم تنافس عصابة قيادات فيلق الرحمن في السطو على جسم الشرطة المستقل طمعاً في استلام أمن المدينة”.
وفي هذا السياق، سبق للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن قال في التاسع والعشرين من نيسان الماضي، أن هناك “اجتماعات بين السلطات التركية وقيادة فيلق الرحمن وشرعييها وقضاتها لتسلم الشرطة التي يجري الإعداد لها في منطقة عفرين”.
وأضاف المرصد: “بعد عمليات التوطين في عفرين .. السلطات التركية تأخذ بصمات الأصابع وبصمة العين للداخلين من مهجري ريف دمشق إلى منطقة عفرين”.
وتابع: “أكدت المصادر للمرصد أن اللقاءات التي جرت بين قيادة فيلق الرحمن العسكرية والأمنية والشرعية وبعض القضاة، تدور حول التحضير لتسلم فيلق الرحمن قيادة شرطة منطقة عفرين، بالإضافة لفتح مراكز ومعاهد ومؤسسات دينية وشرعية واستلامها من قبل القضاة والشرعيين السابقين في فيلق الرحمن، وسط دعوات للمهجرين من الغوطة الشرقية للانضمام إلى الشرطة الجديدة التي ستتسلم عفرين”.[ads3]
لك يا اخي اقسم بالله ما شفت مسخرة متل لجيش لحر
بيقتلو بعض
بيدبحو بعض
لك انا شتهيت شي مرة بس شوف فصيل بلجيش لسوري عم يقتل فصيل تاني
شتهيت شي مرة شوف حزب الله علقان مع شي فرع امن
الا انتو متل لحمير
راكضين ورا السلطة متل لكلاب المسعورة
كل يوم قتل ببعض
يلي داعمكن كان هوي يلي قتلكن
كل الامم غدرت فيكن
بالمقابل روسيا بغض النظر عن اجراما ضلت واقفة مع الاسد للرمق الاخير
الشعب السوري، للأسف هذه اخلاقنا لذلك يحكمنا الديوثين و العرصات و القحاب رغم انه لا يشكلون ٥٪
اتمنى ان لا يبقى حجر على حجر من هذه البلد النجسة.