حلب : مرافقة عضو في برلمان بشار الأسد يعتدون على مواطنين و يتسببون بنقلهم إلى المستشفى

نقل أربعة مواطنين إلى المستشفى لتلقي العلاج، عقب الاعتداء عليهم من قبل مرافقة أحد أعضاء برلمان الأسد، نتيجة خلاف على ركن السيارة، في حلب.

وقالت وسائل إعلام موالية، إن مرافقة العضو “حسن شهيد” (الصورة)، أطلقوا النار واعتدوا بالضرب على أصحاب المحلات في حي بستان كل آب (بستان كليب)، بسبب مشكلة حول ركن السيارة أمام أحد المحال التجارية.

وأضافت العناصر أرادوا أن يركنوا سيارتهم في الشارع أمام محلات مخصصة لإصلاح السيارات، الأمر الذي تسبب بمشاجرة مع أصحاب المحلات.

وقالت إن اعتداء المرافقة تم بالرصاص الحي، ما أسفر عن إصابة 4 أشخاص، تم نقلهم إلى مستشفى الرازي، ليتبين بعدها أن 3 منهم وضعهم مستقر، وواحد في العناية المشددة.

بدوره، نفى مصدر مقرب من العضو، وجود سلاح في الحادثة، مشيراً إلى أن، الشجار كان بالعصي واللكمات والضرب باليد، وفق ما نقل الإعلام الموالي.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. هذه الممارسات ليست جديدة وليست الاشد والقادم والمخفي اعظم كما يقال

  2. برلمان ؟؟!!! والله يللي بيسمع بيصدق انه هالطرش تبع الماااااااع مجلس شعب … نصهن تجار مخدرات والنص التاني ما معو محو اميه وكان حرامي و شبيح و مخبر أو شخيخ عشيرة دواب .. هاي سوريه الأسد تبع القرد احه

  3. تصرفات باب الحارة .. عادي كتير .. .غالب الشعب السوري بعيش بعقلية باب الحارة . .يعني المسؤولين لازم يكونوا احسن من الشعب؟؟ .. طيب اذا المسؤوليين صاروا احسن من الشعب .. المرافقة كمان لازم تكون احسن من الشعب ؟؟

    1. صدقت فدائما كلب الأمير أمير
      وطبعا وهدا المثل لا ينطبق على هؤلاء
      فالأصح كلب الحقير حقير

  4. طبعا عصابات ومافيات،بس وساختهم مل بتطلع الا ع الشعب الاعزل المسكين،أصلا عيلة الجحش ما جابت الا هالاشكال للمناصب بلدولة

  5. الكلاب هدول لمسمين حالون مرفقة ابن مين هذا الذي على أساس منخبو أهل حلب ماهو.الا شبيح من شبيحة النظام وهدول المرافقة إذا بواجهون أحد من مخابرات النظام المستبد حتى لو بكون برتبة عريف يهربون أمامه مثل الفئران لأنه فقط من الطائفيه العلوية ولا يستقون إلا الشعب المسكين اللهم اذل هؤلاء المجرمين وخذهم أخذ عزيز مقتدر

  6. مين ها الخرى النائب المزود بمرافقة النواب معظم مافيات سلاح ودخان ومخدرات و غسيل اموال في عهد المنغولي