ألمانيا : الفتيات يمارسن الجنس لأول مرة في عمر الـ 14 .. و هذه هي قصة ” الأم الأصغر ” في البلاد
تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل، على نحو واسع مؤخراً، خبراً يتحدث عن أصغر أم في ألمانيا، والتي تبلغ من العمر 12 عاماً.
ولدى بحث عكس السير عن مصدر الخبر، تبين أنه نشر في موقع مجلة “ميدشين” (مجلة الفتاة) الألمانية، في شهر آب من العام الماضي.
وقالت المجلة في تقريرها عن “الأم الصغيرة” بعد ولادتها، إن باتريسيا تعد الأم الألمانية الأصغر، حيث تبلغ من العمر 12 عاماً فقط، ووصفت طفلها لوسيانو ريكاردو أثناء لقاء الموقع معها في المستشفى بأنه جميل، وقبلته بحنان، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن المخاوف والأسئلة المقلقة بدت في عيونها.
وقالت باتريسيا : “كان الحمل مفاجئاً للجميع على حد سواء”، وأضافت أنه لم يفكر أحد في ذلك عندما بدأت قصة الحب بينها وبين كيفن (17 عاماً) قبل عامين.
وأشار الموقع إلى أن كل من كيفين وباتريسيا لم يفكرا في وسائل منع الحمل، وقالت الأخيرة: “لا أعرف لماذا، لكنني لم أجرؤ على التحدث مع والدتي حول الجنس و حول ما يحدث بيني وبين كيفين”.
بدورها، قالت مستشارة النساء غابي إنها تسمع الكثير من الجمل مثل “لا أستطيع الحديث عن ذلك مع والدي”، مشيرة إلى خجل النساء من هذا الموضوع.
وعن أسباب إحجام الكثير من الفتيات عن التكلم مع أهلهم حول هذا الموضوع، قالت غابي: “يوجد حياء وخجل لإجراء محادثات مع الآباء والأمهات، ومن ناحية أخرى، يوجد خوف من رد فعل الوالدين”، مشيرة إلى أن السكوت يمثل مشكلة خطيرة.
وأشار الموقع إلى أنه في عام 2004، زاد حمل المراهقات بنسبة الثلث بالمقارنة مما كان عليه قبل عشر سنوات وقد تضاعف عدد حالات الإجهاض، وذكرت غابي: “الفتيات يمارسن الجنس في المتوسط لأول مرة في سن الرابعة عشر، وكانت ممارسة الجنس قبل 15 عاماً تبدأ في سن السادسة عشر، ومع ذلك ، لم يتزايد الوعي حول وسائل منع الحمل”.
وقال الموقع إنه عندما يتعلق الأمر بمنع الحمل، فإن هناك مستشارين أفضل من الأصدقاء أو الآباء الذين قد يكون فتح الموضوع معهم محرجاً للغاية، وأضاف أنه بمجرد أن تبلغ الفتاة 14 عاماً، لديها الحق في الحصول على حبوب منع الحمل من قبل الطبيب/ة النسائي، ولا أحد يستطيع منع ذلك.
بالإضافة إلى ذلك، يبقى كل شيء بين الطبيبة والفتاة لأن واجب السرية مطلوب من كل الأطباء ولا يحق حتى للوالدين أن يعرفا ما يجري بين الطبية والفتاة من دون موافقة صريحة من الأخيرة.
وأشار الموقع إلى أن حبوب منع الحمل مجانية لجميع الفتيات حتى سن الرشد، فيما قالت غابي إن الأطباء دائماً يكونون على علم بموضوع منع الحمل، ويمكن للطبيب أن يطلعها على الأساليب الجديدة الأفضل لها في حال كانت قلقة من نسيان تناول الحبوب، مثل غرسات منع الحمل وهي أداة تُشبه العصا الصغيرة يزرعها الطبيب المختص تحت جلد المرأة في الجزء العلويّ من الذراع.
وأضافت باتريسيا: “كان علينا أنا وكيفين أن نفكر مسبقاً في الطريقة التي نريد أن نمنع الحمل فيها، عندما أدركت أنني حامل، لم أتمكن من قول أي شيء لوالدي، كنت محرجة جداً، شعرت بالخجل الشديد، فعلت كل ما في وسعي لإخفاء الحمل، حاولت أن أتناول القليل من الطعام وقمت بحمية غذائية”.
بعد ذلك شك والدا باتريسيا واعتقدوا أن ابنتهم تعاني من التهاب الزائدة الدودية ونقلوها إلى المستشفى، ليكتشفوا حينها حقيقة حملها.
وقال الموقع إن الوالدين كانا مصابين بالصدمة لأنهما لم يسمعا بما حدث لثمانية أشهر، فيما لم يعد بإمكان باتريسيا الإنكار بعد أن وضعت طفلها.
وقالت باتريسيا “وعدني والدي أننا سوف ننتقل في الأسابيع المقبلة إلى شقة أكبر حتى يتمكن ابني لوتشيانو ريكاردو من الحصول على غرفته الخاصة، سوف تساعدني أمي برعايته”.
وأضافت : أريد في أقرب وقت ممكن أن أعود إلى المدرسة الثانوية، أما كيفين فقد قال: “سأقوم بالبحث عن فرصة للتدريب المهني والعمل في أسرع وقت ممكن”، وأضاف: “سوف نكبر جميعاً يوماً بعد يوم، أنا متأكد من ذلك، أنا وباتريسيا نحب بعضنا البعض”.[ads3]
ولدت بس ١٢ يعني حامل بسن ١١ وكانت بتعرف ريكاردو من سنتين يعني بتمارس بسن ١٠ سنوات ….عادي وأغلبهم بيمارسو وهن أطفال بعمر ١٤ عادي بس لو تزوجوا بشكل شرعي كان كل المنظمات بدأت بالعواء والاستنكار
نظامي كلامك
لو كان الفاعل عربيا او مسلما
لقامت القيامة ولم تقعد وتصدرت الصحف العناوين التالية مسلم متوحش يغتصب فتاة المانية قاصرة والكثير من هذه العبارات
الحمد لله على نعمة الإسلام
لو بنت بالغرب وصلت لسن ٢٠ وهي عذراء فإن ذلك خبر غريب يستحق النشر بالجرائد ونسبة الزنى قبل الزواج حوالي ١٠٠ بالمية وحسب دراساتهم فإن الرجل او المرأة يقوم بعلاقات على مدى حياتهم مع ٨ اشخاص يعني كل فترة بيمارسو مع شخص جديد….وبعد ذلك بيتهمو العرب بالجنس وكاني هم ملائكة
نعوذ بالله
موضوع الزواج المبكر بالطبع في حال توافر الظروف و المؤهلات و المقومات المناسبة بين شاب و فتاة في عمر مبكرة . هذا الزواج المبكر هو محارب من كل العالم الغربي . اما الجنس المبكر في عمر الثانية عشرة و الرابعة عشرة هو موضوع حرية جنسية و الطبيب يستطيع اعطاؤهم حبوب منع حمل و دون علم الأهل .
هل هذا هو المنطق . يحاربون الالتزام و يطلقون العنان للجنس العشوائي . ما هذا النفاق العالمي .
لو تزوجها كان رموه في السجن لكن طالما أنهم ليسوا من الشرق الأوسط أو مسلمين ما في أية مشكلة.
شعب مركب قرون و ماشي بحجة الحرية