الجيش الحر يرفع علم الثورة على بوابة معبر تل أبيض الحدودي مع تركيا بعد السيطرة عليه بالاشتراك مع الوحدات الكردية ( فيديو )
تمكن المقاتلون الاكراد ومقاتلو الجيش الحر، اليوم الاثنين، من قطع طريق امداد لتنظيم “داعش” يربط مدينة تل ابيض الحدودية مع تركيا بمدينة الرقة، المعقل الابرز للتنظيم الجهادي، وفق ما اعلن قائد ميداني.
وقال القائد في وحدات حماية الشعب الكردية حسين خوجر لوكالة فرانس برس “قطعنا طريق امداد تنظيم الدولة الاسلامية الى الرقة”، في اشارة الى طريق تمتد من جنوب تل ابيض الى مدينة الرقة.
وقال ريدور خليل المتحدث باسم وحدات حماية الشعب لوكالة رويترز إن الوحدات الكردية طوقت البلدة الواقعة على الحدود مع تركيا وواصلت حملة بدعم من ضربات جوية تقودها الولايات المتحدة.
وأضاف أن تل أبيض باتت شبه محاصرة الآن بعد السيطرة على طريق الرقة-تل أبيض.
وأظهر شريط مصور بثه ناشطون مقاتلين من الجيش الحر يرفعون علم الثورة على بوابة معبر تل أبيض الحدودي مع تركيا بعد السيطرة عليه.
وتقع تل ابيض على بعد نحو 85 كلم شمال مدينة الرقة التي تعتبر عاصمة تنظيم “داعش”، ويقول محللون انها نقطة عبور رئيسية للاسلحة والمقاتلين الجهاديين وكذلك لعبور النفط الذي يباع في السوق السوداء.
وقال تشارلي وينتر الباحث في شؤون الجهاد في مؤسسة كويليام في لندن ان تل ابيض “معقل لتنظيم الدولة الاسلامية منذ فترة، ووصفت بانها البوابة الى الرقة، ولها اهمية استراتيجية بالتاكيد لانها بلدة حدودية تمر عبرها المعدات والمقاتلون المجندون وغير ذلك”.
كما تبعد تل ابيض مسافة 70 كلم فقط شرق بلدة عين العرب كوباني وشهدت قتالا استمر اشهرا قبل ان تتمكن القوات الكردية من طرد عناصر التنظيم.
وقال موتلو تشيفيراوغلو المحلل في الشؤون الكردية ان تل ابيض “تربط بين كانتونين كرديين هما الجزيرة وكوباني” في شمال وشمال شرق سوريا. واضاف “بسبب هذا الوضع كانت كوباني مثل الجزيرة وضعيفة. وبعد طرد تنظيم الدولة الاسلامية منها لمنع هجمات مستقبلية، قررت (القوات الكردية) معالجة الوضع في تل ابيض”.
وصرح تشيفيراوغلو ان تل ابيض هي “شريان الحياة الرئيسي لتنظيم الدولة الاسلامية” حيث يربط مدينة الرقة بالعالم الخارجي.
واضاف “تل ابيض هي المركز المالي واللوجستي لتنظيم داعش. واذا خسر التنظيم هذا المركز سيكون من الصعب جدا عليه تهريب مسلحين وبيع النفط والمتاجرة بسلع اخرى يتاجر فيها حاليا”.
وتوقع وينتر ان يقاتل تنظيم “داعش” بشراسة للحفاظ على البلدة الاستراتيجية كما انه سيزرع فيها الكثير من الالغام. واكد “لا اعتقد انهم سيستسلمون دون قتال”.
[ads3]
برا برا برا الاكراد وداعش برا
يعني البلد ماشي على التقسيم كما هو مخطط له تماما
الاكراد لهم منطقتهم
وين جيش ابو شحاطه
وين جيش ابو شحاطه
اين ما يسمى الجيش الحر . عشرة حرامية باعوا ارضهم وعرضهم واعطوا غطاء للاكراد ببمارسة التطهير العرقي .
اذا الاكراد جمع كر فلعرب جمع فر يا ابو يمن موطنك و اجدادك نحن كر وانتم فر
يسلم تمك
ممكن تعرفوننا على كلاب الجيش الحر هؤلاء نريد أسمائهم. هؤلاء عملاء للأسد كما داعش. رفع العلم لإمتصاص الغضب التركي.
وين عبد الجبار العقيدي. يجب الخروج ببيان وشرح الوضع من هم هؤلاء من الجيش الحر .
أنت شاركت مع كلاب البكك المجرمين في عين العرب وأعطيتهم الغطاء.
أي مجرم يهجر المدنيين لاتسامح معه. حر بطيخ أسدي داعشي ببكك عنصري حقير.
أين الحقير بشار وطائراته وتجارته بالقومية العربية وإدعائه بالجيش العربي السوري . لما لايحمي العرب من إجرام البكك.
على فصائل الجيش الحر إرسال قوة لهناك والتأكد بانهم جيش حر.
عشيرة شمر شبيحة أسدية معرفون.
نبارك لشعبنا الكوردي في كل مكان بتحرير (كري سبي ) ونبشر الكورد والعرب بأننا قد بتنا قاب قوسين أو أدنى من تحرير مدينة الرقة و سنساعد إخوتنا العرب (الشرفاء) لتطهيرها قريباً من دنس الإرهابيين المرتزقة , بالنسبة لرفع الإخوة من الجيش الحر لعلم الثورة السورية فقد قررنا بالإتفاق مع جميع القوى المقاتلة على الأرض ومنذ اللحظات الأولى للتحرير برفع ذلك العلم للتخفيف من العواء التركي , ولكن في الحقيقة داخل مدينة كري سبي (تل أبيض )تتواجد نقاط و حواجز لجميع المشاركين في غرفة عمليات بركان الفرات ومن ضمنهم نحن (YPG) ولا تزال حتى اللحظة عمليات المداهمة والبحث عن الإرهابيين تتم بالتنسيق مع الجميع داخل (تل أبيض) وهنا نود شكر أهالي تل أبيض لما قدموه من معلومات و دعم لوجستي منذ اللحظات الأولى للتحرير.
اخوانا الاكراد معك معك عليك علبك اقول اقل شئ اعطوا للنورة و اكثر شئ حصلوا من ها الثورة .. مهم جدا : الاكراد لازم تشيدوا و تعملوا لداعش تمثال كبير في اربيل و عين العرب لولا داعش التحالف ما تدحل و دخول التخالف صاروا الكرد ينقوا الارض و باخذها او بحتلوها و على كبفهن و السوريين 8 ملايين مشرد و 300 الف قتيل جخوا با كرد الا من رحم ربي و اهلين اقلية
اليوم البقاء للأقوى ,تفرقكم يروقنا تناحركم يسعدنا تباكيكم يفرحنا , دولتنا (كوردستان) باقية وتتمدد . أوافقك الرأي يا هذا , شكراً لإرهابيي دولة الإسلام في العراق والشام فلولاهم لما فكرنا حتى بكوردستان ولكن للأمانة , هم يستحقون الثناء والشكر.
حلال عليهون.
كل من يلعب مع الثورة السورية فهو يلعب بعداد عمره, ولكم في عصابة بشار وحالش وعصابات إيران عبرة, وخلي أوباما ينفعكم
مافي مشكلة إن كان تحرير تل أبيض من داعش واستلموها الكرد …وحتى نهاية الثورة مافي مشكلة يرفعو العلم الكردي وين بدهم …المهم هدول الكرد ما عندهم مشروع داعش في التمدد .. عندهم أراضيهم وبدهم عليها علمهم …بعد إسقاط النظام وداعش إن شاء الله يتم التفاهم معهم أو القتال معهم …