قالت إن الشرطة أخبرتها أنه ” ليس في وسعها عمل أي شيء ” ! .. لاجئة تلتقي بالداعشي الذي اشتراها و استعبدها و اعتدى عليها لأشهر ! ( فيديو )
التقت فتاة إيزيدية كانت أسيرة لدى تنظيم “داعش” بالرجل الذي اختطفها، وجهاً لوجه، في ألمانيا.
وقالت صحيفة “تايمز” البريطانية، إن الفتاة الإيزيدية واسمها أشواق، “استعبدها” مسلحو تنظيم “داعش” بعد شرائها من سوق للنخاسة في العراق، لكنها هربت من خاطفيها، ووصلت لاحقاً إلى ألمانيا.
وكانت أشواق في عمر 15 عاماً عندما اقتاد مسلحو “داعش” أسرتها بالكامل في هجوم على موطن الإيزيديين شمالي العراق منذ 4 أعوام.
وفي وقت لاحق “بيعت” أشواق وشقيقتها وغيرهما من النساء والفتيات، ثم اضطرت إلى العيش مع رجل تعرفه باسم أبو همام.
لكن الفتاة الإيزيدية بطلة المأساة نجحت في الفرار من خاطفها، ثم تمكنت من الوصول لألمانيا كلاجئة، وهناك التأم شملها مع أمها وعدد من أفراد أسرتها.
لكن قصة أشواق لم تنته عند هذا الحد، فقد روت لوكالة “باس نيوز” الكردية قصة الرجل الذي استوقفها في شباط الماضي أثناء سيرها بأحد شوارع مدينة شتوتغارت، وعندما نظرت إلى وجهه “تجمدت في مكانها”.
وأضافت: “كان هو أبو همام، بوجهه القبيح المخيف ولحيته، عجزت عن النطق عندما تحدث الألمانية، وسألني: هل أنت أشواق؟”.
وأوضحت الفتاة أنها في اليوم الذي رأت فيه أبو همام وجها لوجه في شتوتغارت، قال لها خاطفها: “أنا أبو همام، كنت معي لفترة في الموصل، وأنا أعرف أين تقيمين ومع من وماذا تفعلين”.
واختبأت أشواق من أبو همام، وأخبرت الشرطة ومسؤولي اللجوء وشقيقها، وبالفعل تعرفت الشرطة على الرجل من تسجيلات كاميرات المراقبة في السوق.
لكن صدمة الفتاة كانت عندما أخبرتها الشرطة أنه ليس في وسعها عمل أي شيء، لأنه أبو همام أيضا لاجئ مسجل في ملفات اللجوء.
وأضافت “تايمز” أن 5 من إخوة أشواق لا يزالون مفقودين، ويعتقد أن أختها أسيرة للتنظيم حتى الآن.
وقالت أشواق إنها وغيرها من الفتيات تم بيعهن بمزاد في الموصل، وإنها بيعت إلى أبو همام مقابل 100 دولار، وأضافت: “كنا يومها نبكي وننتحب، لكن دون جدوى”.
وأضافت الصحيفة أن أشواق أجبرت على السفر إلى سوريا واعتناق الإسلام وحفظ القرآن باللغة العربية، رغم أن لغتها هي الكردية.
وتابعت الفتاة: “كنت أقوم بهذا حتى لا يؤذيني (أبو همام)، رغم أنه كان يعتدي عليّ كل يوم على مدى عشرة أشهر”.
وتقيم أشواق حاليا في كردستان مع والدها/ وأعربت عن رغبتها في عدم البقاء في ألمانيا بقولها: “لن أعود إليها قط”. (TIMES – SKYNEWS)
[ads3]
وتستمر حملة المرتزقه الأكراد واليزيدين في المانيا لتشويه صورة العرب هناك ,
يلي عايش بالماينا بيعرف مقدار الحقد والكره الموجود عندهم لكل مايمت للعروبة والاسلام بصله, الله يرحم ايامك ياصدام ماحدا كان فاهم غيرك هالنماذج وعرف يتعامل معها
يعني لو حدا من حريمك لاسمح الله اخديننم الدواعش وصار معاهم هالشي كنت كتبت هالتعليق اخي شو دخل الحقد والكره والعرب والأكراد وصدام حسين في قصة هالبنت أصلا لو صدام عايش ماكان استرجى اي داعيشي كلب يمس شعرة من رأس هالبنت سواء كانت كردية ولا عربية الأفضل يااخي تقول حسبي الله ونعم الوكيل والله يستر على حريمنا
كلام فارغ كذب لماذا داعش لم يولدفي الساحل السوري صناعه محليه ودوليه. لتشوي العرب واباسلام
من جلب ابوهمام ومن ارجعه المانيه متى كان داعش له حصانه هو رجل مخابرات انتربول وانجز المهمه بنجاح
فلم هندي
داعش ليست الا صناعة مخابراتية والكل يعرف قصة ابو القعقاع في حلب ….داعش بتظهر فجأة في كل مكان يراد له أن يدمر وتختفي بلحظة…..في السويداء لأني الأهالي رفضو ان يجند النظام اولادهم ارسلو لهم داعش والأمثلة كثيرة
بيكفي كذب واضح وسخيف … قال ابو همام الداعشي وبلحيته نفسها…!!!
الاوجلانيين بدهم المانيا لوحدهم بس… وكرههم للعرب والاتراك ليس له حد.. بسبب عقدة نقص منهم.
يراقبها ابو همام بلحيته ووجهه المخيف ويراقبها ويعرف اين تسكن ومع من وماذا تفعل ثم يسألها ” هل أنت أشواق” .. !!!
ما ظابط الفلم… وحنشوف كتير أفلام وأكاذيب متزامنة مع زيارات قادة العصابات الاوجلانية الى مقرات المخابرات في دمشق.
الأكراد والعرب أخوة وأبناء وطن واحد. اللهم ابعد عنا شر الفتنة ونجنا من حقد المفتنين. زمن التعصب القومي والطائفي ولى.
حملة تشويه صورة الاسلام الاعلامية مستمرة وابطالها التايمز و سكاي نيوز الفارسية
دائما يجمعون صورة تحفيظ القرآن مع الخطف والاعتداء والاستعباد والاغتصاب لك يا ولاد التوت اذا داعش مو اسلام فليش كل خبر داعشي بتحطو القرآن والسنة والصلاة بنص الخبر ..
و اذا داعش اسلام فكيف تأكدتوا انو اغتصبوا واستعبدوا وعملوا مع انو مافي شهود غير الضحية !!!!!
شكلها صارت تجارة ولعبة للشهرة.
لاأتوقع الشرطة الألمانية تتركها لو كان فعلا كذلك.
ثانيا هل الأمر صار فيو مجال للظلم.
بعض النسوان التي تركت أزواجها صارت تدعي أنه داعشي كذبا للتخلص منه لكي يفضى لها الجو.
وأخريات كن على علاقة سابقة ويريدن الخلاص منه.
وهي قصة الهروب من داعشي لألمانيا خرج قصة بوليسية للفرقعة الإعلامية.
بعدسنة او سنتين سنسمع أنو القصة كانت ملفقة و كذبه فهذه ليست المرة الاولى و لا الاخيره.
فيلم هندي كاذب لتشويه صورة العرب المسلمون من اهل السنة والفيلم كله من اخراج حلف الأقليات مسيح على شوية اكراد مع بهارات يزيدية شيعية
وفجاة فتح السمكة مالقاش الخاتم شو ه الامانيا بتعرف انو في داعشي عندها وما بتساوي شي غريب الدنيا والافلام في تزايد