بي بي سي : رئيسة وفد مجلس سوريا الديمقراطية التقت بشار الأسد في دمشق

قالت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” إن رئيسة مجلس سوريا الديمقراطية (الذراع السياسي لوحدات الحماية الكردية)، التقت ببشار الأسد في دمشق.

وذكرت الهيئة أن “الهام أحمد التي قادت وفداً للمجلس التقت ببشار الأسد في إطار محادثات بين الطرفين.

وفي لقاء مع قناة بي بي سي، قالت أحمد إن قوات سوريا الديمقراطية “يمكن أن تكون جزءاً من جيش سوريا في المستقبل عندما يتم الاتفاق على مستقبل سوريا ونظام الحكم فيها”.

وقالت أحمد إن طرفي المحادثات في دمشق لم يتطرقا إلى قضايا الأمن والمناطق النفطية التي ستظل تحت حماية مجلس سوريا الديمقراطية إلى أن يتم حل الأزمة السورية.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. التقا من لا يملك بمن لا يستحق انتم والنظام دخلاء على هذا الشعب وهذا البلد وياسبحان الله نفس السحنه ونفس الوجوه والله ستذهبون عاجلا ام اجلا وسنبقى

    1. تذكرني الأحزاب الكردية بالعاهرة مين ما دفع لها بتقعد بحضنه

    2. اين ستبقى يا هذا ؟ في منزلي الذي اغتصبته كاليهود!!؟؟ ام في مخيمات التجارة عند النغال؟

  2. الله ياخدك انتي. ويشار الكلب تتكلمون وكانكم تمثلون الشعب السوري الذي تعرض لعملية إبادة ..يعني. لك تضربي بهالموديل انت غير سورية و حتى لا تشبهين نساء سوريا اطلاقا .يعني انا مستغرب اين رجال الكرد حتى تتزعمهم.امراة منتدبة من شركة المرعبين .

  3. اللاجى المبسوط بالاعانات و المرتزق المستفيد من الحرب سيعادي كل جهد لانهاء الحرب ! اما الشعب المسحوق و في مخيمات الذل سيبارك كل جهد للسلام ! ومحادثات الاستانة و غيرها اليست بين المعارصة المرتزقة و النظام المجرم برعاية المجرميين الدوليين ! هل المعارصة او النظام يمثلان الشعب السوري ؟ اذا كانا كذلك فتبا لهكذا شعب !

  4. من خمسين سنة كانت نسبة الاكراد في شرق سوريا التي يزعمون اليوم انها روج آفا لا يتجاوز ال 5% و اليوم بعد خمسين سنة لم يتجاوز ال 30% يعني مثلهم مثل اليهود تماماً صهاينةلهذا هم يشتركون مع الصهاينة في العقيده و الغريب أن اللوبي الكردي في ألمانيا متحد مع اللوبي الصهيوني.

  5. تضرب بهل الكسمبس بتناسبه لبيشو يمكن بكره بتنافس اسماء على سدة الرآسه.

  6. الأكراد لا أمان لهم يريدون بالتعاون مع أمريكا دولة مستفلة لا تحلموا يا خونة ستبقى سوريا دولة موحدة ذات سيادة كما كانت