ألمانيا : محاكمة مراهقين سوريين اعتديا على شاب و فتاة و تسببا للأخيرة بإصابات خطيرة .. و أحدهما يبرر فعلته و لا يجد فيها حرجاً
بدأت محاكمة شابين سوريين، في محكمة هانوفر، شمالي ألمانيا، بسبب مهاجمتهما شابة وصديقها، في منطقة غروسبير غويدل، مستخدمين أيديهما وسكيناً.
وقالت صحيفة “هانوفريشه ألغيماينه“، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الهجوم الذي وقع في 24 آذار، أسفر عن تعرض الشابة (فيفان.ك 24 عاماً)، لجروح خطيرة، إثر تلقيها طعنة في المعدة، فيما تعرض صديقها البالغ من العمر 25 عاماً، لإصابات جسدية.
وأضافت الصحيفة، أن السوريين (عبد الله.أ 17 عاماً)، يقف أمام المحكمة بتهمة محاولة القتل الخطأ والاعتداء الخطير، أما شقيقه (محمد.أ 14عاماً)، فيواجه تهمة الاشتراك بالتسبب بالإصابة الجسدية.
ودخل محمد غرفة المحلفين عبر باب المدخل الرئيسي، بينما دخل شقيقه الأكبر، الذي كان رهن الاحتجاز منذ شهر آذار، إلى قاعة المحكمة، بعدما تم أخذه من الزنزانة.
وحضرت الضحية فيفيان المحاكمة مع محاميها ديمتريوس كوتيوس، وقبل المحاكمة، بدت منغلقة للغاية، لكنها كانت على استعداد لتصويرها، وعندما التقت في وقت لاحق مع الجناة في قاعة المحكمة، بدت مهتاجة جداً وبكت كثيراً.
وأشارت الصحيفة إلى أن فيفيان تعاني إلى حد كبير مما حدث جسدياً ونفسياً، واعترف الأخوان بوجود مواجهة في ذلك اليوم في شهر آذار، لكنهما لم يدليا باعتراف واضح.
ويقال إن الهجوم الوحشي نشأ بناء على أمر تافه، ففي حوالي الساعة 7:20 مساء، كان محمد وابن عمه البالغ من العمر 13 عامًا في سوبر ماركت ايديكا، في شارع غروسبورغفيدلر دامشتراسه، وكان الاثنان يتعاركان من باب المزاح مع بعضهما البعض، وأثناء العراك أصابا الشابة فيفيان، التي كانت تتسوق مع صديقها.
ونتيجة لذلك، طلبت الشابة التي تعمل في سوبر ماركت ري فيه، من الأولاد التصرف باحترام، وعندما لم يحسن الولدان التصرف، يقال إن صديق فيفيان قد طلب من الاثنين إظهار مزيد من الاحترام تجاه الأشخاص الأكبر سناً، الأمر الذي دفع الشابين للاتصال بالأخ الأكبر لمحمد، حيث تعيش الأسرة السورية على بعد 200 متر فقط من السوبر ماركت.
وفي الظلام، التقى الضحيتان والأولاد الثلاثة على جسر بالقرب من السوبر ماركت، حوالي الساعة الثامنة مساء، وبعد المناوشات اللفظية، تعرض الضحية البالغ من العمر 25 عاماً للضرب بالقبضات، ودافع عن نفسه باللكمات، ثم، وفقاً لبيان الضحتين لدى الشرطة، أمسك محمد به، بينما يقال إن أخاه الأكبر عبد الله، قد سحب سكيناً وطعن الفتاة وصديقها.
وبينما كانت الضحية واقفة في أرضها، قام صديقها بملاحقة الثلاثة الفارين، بعد ذلك بوقت قصير، انهارت الشابة فاقدة الوعي، وقد تعرضت للطعن في الكبد والمعدة والكلى والأمعاء والبنكرياس، ولعدة أيام كافح الأطباء من أجل حياة الضحية لأن وضعها كان في حالة حرجة.
وقالت الصحيفة إن ابن عمه البالغ من العمر 13 عاماً، لم يكن في قفص الاتهام، لأنه في سن لا يعاقب عليه القانون.
وأضافت الصحيفة أن الشقيقين جاءا إلى ألمانيا في عام 2013 كلاجئين من سوريا، ويقال إن عبد الله قد أخفق كطالب في الصف الثامن في المدرسة الثانوية، و منذ صيف عام 2017، أكمل الإعداد المهني في مدرسة بورغدورف المهنية.
وفي تصريح سابق، قال عبد الله، إن الشابة قد “دُفعت” إلى سكينه، وقال عبد الله أيضاً إن لا يرى سبباً لاحتجازه حيث أنه يسمح في منظوره بالقيام بمثل هكذا أمور (الطعن خلال الشجار أو حتى القتل).
وذكرت الصحيفة أن عبد الله ربما كان قد التقى ضحيته في السابق، ففي ربيع عام 2016، عمل لمدة أسبوعين تقريبًا كمتدرب في سوبر ماركت ري فيه، حيث عملت الضحية فيفيان هناك أيضًا.[ads3]
تفوه على هيك إشكالات قلة أدب والله اكون بدال الألمان ابعتهون ع مطار دمشق
عقلية داعشية
لماذا توجد هذه الحثاله بالمانيا يجب ارسالهم حيث يتناسب مع مستواهم و سريعا كي لا يصل ضررهم للغير.
انشالله امثال حل حثالات ترحيل لعند بشار هو خير من يحكم مثل هذه الهمج
هذا مثال واضح على قلة التربية. يجب على السريع معاقبة الاولاد و معاقبة الاهل بسحب الاولاد منهم للابد
الله يلعنو هوا واخو على هل التربية الافندي فايت على السوبرماركت والسكين على خصرو مفكر حالو بعدو بالحارة عايش
حسبي الله ونعم الوكيل زبالة هذا البلد أصبحت في الإعلام الألماني
هؤولاء الدواعش الذين تسربوا مع اللاجئين السوريين إلى أوروبا يحاولون بكل ما أوتوا من قوة تهميش الإسلام عالمياً واعتباره منبع الإرهاب من قبل النازيين الجدد ولكي تكتمل حجت النازيين والنازية فالأسماء(عبدالله ومحمد)دليل بأنهما مسلمان ,لعنة الله على داعش والنظام والمعارضة معهما الذين نشروا فكر القتل بين الشباب السوري حتى بات القتل مجرد لعبة, نشرناها في أوروبا والعالم.
محمد و عبدالله! ليس كل المسلمين ارهابيين و لكن كل الإرهابيون مسلمون.
أخطات الرد. ….
ماذا عن عصابات الهاغانا اليهودية وجماعة KKK المسيحية والبوذيين في ميانمار و و و و …
يجب ألا ننظر من منظار ضيق. ويجب علينا النظر أبعد من أنوفنا.
انا أدين ما فعله هؤلاء الغوغائيون، ولكن لا تعمموا بهذا الشكل
والله ماحدا بيربي هيك حثالات غير حضن الوطن .. لك والله لازم ترحيل عالسريع لسوريا .. بلا قاصر بلا بطيخ .. هدا بهالعمر وهيك كيف لحتى يصير قد الجحش فوق ال18.. ببوس ايد الحكومه الالمانيه ترحيلهم لعند بششار ليعيد تربيتهم .بلالكن هيك مصايب .هدول كانو ورا البقر حتى المدن بسوريا ما بيفهموها و فجأه يصيرو بالمانيا .. ترحيل ليتربى كل حقير من امثالهم
في الحقيقه مثل هذه الحثاله عار على المجتمع وعار على السوريين ويجب رفع كتاب من الجاليه السوريه وترحيلهم بعد حبسهم لانهم عار لعمى شكلوا مجرم
هدول العرصات باين على اشكالهم و خصوصا يلي بالصورة شغل بسطات خضرة و دخان مع احترامنا للمهنة … دواءهم ترحيلهم بشكل عاجل و سريع لمطار دمشق الدولي ليتم استقبالهم بحفاوة من قبل حثالات النظام على طريقة الفرع235 .. تف على هالاشكال القذرة …
نحنا شعب متخلف
والله هيك حيوانات ما بيفهموا الى بفروع الأمن تبع سوريا …. الفكر الداعشي ينشر الخراب في كل مكان