موجة غضب لموالين تؤدي لإلغاء مشاركة ممثل لبناني في عرض كوميدي بدمشق بسبب ” سخرية قديمة ” من بشار الأسد ( فيديو )
نجح موالون بعد حملة تعليقات مناضهة عبر مواقع التواصل، بإلغاء مشاركة فنان لبناني في عرض كوميدي بسوريا، بسبب فيديو سابق سخر فيه من بشار الأسد.
وقالت صحيفة “النهار” اللبنانية، إن “الممثل الكوميدي #طوني_أبو_جودة لم يدرك أنه سيصبح يوماً مهدداً ومقاطعاً بسبب مهنته، فقد تسبّب فيديو يعود لنحو 7 سنوات، يقلّد فيه أبو جودة #بشار_الأسد، بحرب الكترونية شنّها عليه ناشطون سوريون، بالتزامن مع استعداده لزيارة سوريا للمشاركة في العرض الكوميدي Laugh Story إلى جانب كل من #هشام_حداد وبونيتا سعادة وجاد أبو كرم”.
وأضافت الصحيفة: “اعتبر ناشطون الفيديو مهيناً وساخراً، مطالبين عبر تعليقاتهم الجهة المنظمة بالتراجع عن تنظيم الحفل وعدم السماح لأبو جودة بالدخول إلى سوريا. ويأتي ذلك رغم ترحيب نقيب الفنانين السوريين، زهير رمضان، بالفنانين هشام حداد وطوني أبو جودة وعرضهما”.
وتابعت: “على الرغم من حصول أبو جودة على موافقة الجهات السورية المسؤولة بدخوله دمشق للمشاركة في العرض، استبعدته الجهة المنظّمة منعاً لتعرّضه لأي إحراج، في ظلّ الحرب الإلكترونية التي شنّت ضدّه، حيث أكدت شركة ستورم ستوديو للإنتاج الفنّي أن طوني أبو جودة لن يشارك في العرض الكوميدي إلى جانب هشام حداد، بونيتا سعادة وجاد أبو كرم في سوريا، وأشار رئيس الشركة ركان الخضري إلى أن العرض ثابت في دمشق ليل الجمعة 31 آب وذلك بعد معلومات عن إلغائه”.
وأشارت الصحيفة إلى أن أبو جودة رفض الحديث عن الحملة التي تعرّض لها، واختار الصمت في الوقت الراهن، متمنياً تفهّم موقفه الدقيق.
[ads3]
الموالين على رغم تفاهتم ومياتعهم تجدهم ..يقفونمن مواقف صلبة كالبنيان الواحد خلف نصف أهبل ( ولن أنعته بالاأهبل الكامل حتى لا أسقط عنه باب التكليف ليس إلا )
تجدهم يألهون بشار رئيس دولتهم ويثقون به ثقة عمياء
بينما من الصف المعارض تجدهم متفرقين لا قائد لهم ولا يجتمع لهم قرار
يتفق الموالين حتى بأتفه الامور حتى بأحتلال بلدهم من قبل الروس والمجوس
بينما يختلف المعارضون حتى بالطريقة التي سوف تحكم به الدولة قبل سقوط النظام الحالي
سواد الشعب جاهل لذا حصل ما حصل
لا يلوم أحد الدول الخارجية فكل يبحث عن مصالحه
بينما نحن لا نستطيع الاتفاق على لعبة كرة قدم
انا نوالي نعم وأكن ليس لبشار يا حبيبي ولا لجيشه لان لي عليه ماخذ كثيره انا موالي لبقاء الدوله مهما كان الثمن ولو بلعنا العلقم وبعض الذل ،،فذل البقاء في سوزيا اسهل من ذُل القوارب والعنصريه في بلاد الاغتراب على كل حال هذا ليس موضوعي،،انا اول من شجع الثوره رغم اغترابي ولكن عندما رأيت كيف انقلبت لثورة زعران فهمك كفايه،،
شفنا المعارضين و تعريصهم و حقارتهم و انبطاحهم و طوبزتهم أمام الدولارو, فلو سمحتو الشراميط يسكتوا و يعطوا مواعظ عن الشرف.