وكالة روسية : ” نقطة مراقبة تركية في سوريا تتحول إلى قلعة حصينة ” ( فيديو )
قالت وكالة “سبوتنيك” الروسية، إنه خلال جولة لها في ريف حماة الشمالي، رصدت نقطة المراقبة التركية في بلدة مورك الواقعة على بعد 30 كيلومترا شمالي مدينة حماة.
وتقع نقطة المراقبة التركية شرقي مدينة مورك بكيلو متر واحد، حيث عمل الأتراك على تحويل هذه النقطة إلى ما يشبه القلعة الحصينة المسورة بالجدران الإسمنتية المرتفعة التي تم نقلها من الأراضي التركية الشهر الماضي، كما قام الجانب التركي بتشييد أبراج اتصالات في المنطقة، بحسب الوكالة.
وقال مراسل “سبوتنيك” في ريف حماة الشمالي: “بالرغم من وجود نقطة المراقبة التركية، إلا أن المجموعات المسلحة متعددة المشارب والجنسيات، لا تزال تنتشر في المنطقة محافظة على مواقعها في محيط نقطة المراقبة”.
ونقل عن مصدر عسكري نظامي قوله: “إن هذه المنطقة تشهد هدوءا حذرا منذ نحو شهر، وأن وحدات الجيش السوري القريبة تراقب تحركات المسلحين في المنطقة”.
[ads3]
الله يعزك يا تركيا. انشاء الله بنحرر سوريا وبنعمل معك وحدة. أنظر كيف عاون الروس الإيرانيين وشبيحة بشار على قتل أكثر من مليون سوري وتهجير نصف السوريين ، وانظر كيف يقدم الأتراك الطعام والعلاج لأكثر من 3 مليون سوري ويقدمون التعليم المجاني لأكثر من 60 الف طالب سوري ، كل ذلك يذكرنا كيف حمى العثمانيون قرونا طولا أرض المسلمين في تركيا وبلاد العرب ويوغسلافيا والبانيا وكثير من اراضي المسلمين في روسيا اليوم، وكان العثمانيون اتراكا وعربا واكرادا وبوشناق والبانا ما جمعهم إلا إيمان برب واحد ونبي كريم.
يا أبله العثمانيون الاتراك استخدموا الأعراق الأخرى والدين الإسلامي لبلوغ مأربهم المتمثل بتوسيع امبراطوريتهم العثمانية طويلا وشاقوليا وبالنهاية تمجيد العرق التركي الطوراني.
ما كتبته أنت عن العثمانيين هو ما درسه لك حافظ الأسد وابنه الحاقدين على الإسلام وعلى الأتراك
الأتراك دخلوا في الإسلام مع أن من حمله هم العرب ، ثم وكتبوا بالأحرف العربية وكانت اسعد اختياراتهم أن يسموا أولادهم بالأسماء العربية ولم يدخروا مصلحا عربيا أساسيا إلا واستخدموه فصار مصلحا في اللغة التركية ، وبنوا المساجد لتصدح بالآذان ، بالعربية. والفوا نشيد الجيش العثماني الرسمي فكانت كلماته كلها بالعربية
أين أثر التعصب للقومية التركية في كل هذا. واقرأ كيف كانت الأقضية في الدول العثمانية يديرها أبناء نفس المنطقة ، ويرأسها خليفة المسلمين السلطان العثماني.
من حارب الإسلام هم القوميون ، ومنهم القوميون العرب اصحاب التمييز العنصري حتى ضد العرب. ومن مجد العرق التركي الطوراني هم القوميون اللادينيون الذين ربتهم المحافل الماسونية لمحاربة الدولة العثمانية وتفكيكها ، وهؤلاء تسربوا إلى بعض مفاصل الدولة العثمانية خلال القرن ال 19 قبل أن يلغوا الخلافة ويلغوا الدولة العثمانية ويلغوا الأحرف العربية والأذان بالعربية والحجاب ويعدموا على المشانق عشرات آلاف العلماء.
اليوم يطلق الناس على أردوغان بأنه عثماني لأنه يقلص تأثير اللادينيين القوميين ، فهو يعيد تركيا إلى ماضيها العثماني تدريجيا حسب استطاعته ، فتراه قد وضع قانونا لتدريس العربية بجانب التركية وتراه يعمل على حماية العرب وتدريس ابنائهم والإنفاق على جرحاهم ولاجئيهم كأنهم أتراك.
ما تراه اليوم في تركيا يعكس صورة الماضي العثماني الذي صنعه تآلف الأتراك والعرب والأكراد والألبان والبربر وكل قومية اخرى مسلمة
مهما كان الاتراك فهم افضل من الطاغية واذنابه وافضل من اسياده الروس و و و و كثير من العربان
الاتراك افضل من الطاغية واذنابه واسياده
نتمنى من تركيا تحرير حماة وحمص من الاحتلال العلوي الايراني الروسي