جيوش أبو بكر و عمر و عثمان .. هيئة تحرير الشام تعيد ترتيب صفوفها قبل إعلان موقفها الرسمي من اتفاق إدلب بين روسيا و تركيا

كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن قيام هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة)، بتشكيل 3 جيوش رئيسية، بعد دمج عدة كتائب وقطاعات تابعة لها، في الشمال السوري، وذلك قبيل إعلان موقفها الرسمي، من اتفاق سوتشي، بين تركيا وروسيا، بخصوص محافظة إدلب.

وقال المرصد إن الجيوش الثلاثة، هي “جيش أبي بكر الصديق”، المكون من اندماج 3 جيوش، وهي فصائل “جيش إدلب والبادية وحماة”، فيما اندمجت فصائل “جيش حلب والغوطة والشرقية” تحت مسمى جيش “عمر بن الخطاب”، أما الجيش الثالث فضم “جيش الشام والحدود والساحل”، تحت مسمى “جيش عثمان بن عفان”.

وأضاف المرصد أن عملية الدمج هذه جاءت كترتيب لصفوف هيئة تحرير الشام، بسبب كثرة الأسماء والألوية والكتائب ضمن الهيئة، وعلى وجه الخصوص بعد قدوم أعداد كبيرة من عناصر وقادتها، خلال عمليات التهجير التي شهدتها الغوطة الشرقية والريف الدمشقي ومحافظة درعا وريف حمص الشمالي.

وتأتي عمليات ترتيب الصفوف، قبيل إعلان هيئة تحرير الشام عن موقفها الرسمي من الاتفاق الروسي – التركي، فيما يخص المنطقة العازلة الممتدة من ريف اللاذقية نحو حماة وإدلب، وصولاً لريف حلب الجنوبي الغربي.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. ممتاز خليكن مكبرين راس …. انشالله جاييكن السحق قريبا بس كل نقطة دم رح تنزف من المدنيين برقبتكن يا اوغاد

  2. جيوش ابو بكر و عمر و عثمان قلتولي. الا جيوش ابليس و الدجال و ابو جهل. يفضح كبرتكون شوهتوا اسماء الصحابة بهل الزعران

  3. جيوش بل جحوش قامت بتسليم ما حرره شباب سوريا في 2011/2012 بالتشارك مع اخوتهم جحوش باقية و تتمدد في مؤخرتي و مازالوا مجحشين على تسميات تاريخيه حقا كانت السيخوي خير دواء لهم يا اولاد الحمير انقلعوا على تورا بورا و حلوا عن رب ادلب جيوشكم كلها يجب أن يكون اسمها جيش فيفي عبدو شبعنا تجارة بالدين ووصلت معنا لعند الله

  4. أنا برأيي يعملو عرض عسكري متل يلي عملو علوش بدوما (16000 مجاهد/ مقاتل ومدري كم دبابة) وهيك بيقتنع العالم إنو إدلب إمارة إسلامية لأن مازال في كم بلد مقتنعين إنو إدلب فيها مدنيين وأبرياء عزّل. يعني مشان خدمتكم للنظام والقرود تكون على أكمل وجه..

  5. المشكلة أن النوايا حسنة ولكن القرارات الاستراتيجية في منتهى السوء تعتمد على الأمنيات لا على الوقائع على الأرض