تنفيذاً للاتفاق التركي الروسي .. الجيش الحر يبدأ بسحب سلاحه الثقيل من خطوط الجبهة في إدلب
أعلنت المعارضة السورية، السبت، البدء في سحب سلاحها الثقيل من خطوط الجبهة في منطقة إدلب تنفيذا للاتفاق التركي الروسي منتصف الشهر الماضي.
وأكد ناجي مصطفى، المتحدث باسم “الجبهة الوطنية للتحرير” (أكبر فصيل عسكري بالمعارضة)، في تصريحات لوكالة أنباء الأناضول، أنّ قوات المعارضة السورية “بدأت سحب سلاحها الثقيل من خطوط الجبهة في إدلب بموجب اتفاق سوتشي بين تركيا وروسيا”.
وأشار مصطفى إلى إبقاء المعارضة في يدها الأسلحة الخفيفة على خطوط الجبهة تحسبا لأي هجوم يشنه النظام السوري، مع مواصلتهم حفر الخنادق وبناء المتاريس.
وكان مسؤولان بالمعارضة المسلحة قالا لرويترز إن عملية سحب الأسلحة الثقيلة بدأت يوم السبت وإنها ستستمر عدة أيام.
وقال قيادي في المعارضة المسلحة لرويترز إن تحالف الجبهة الوطنية للتحرير المدعوم من تركيا سيسحب الأسلحة الثقيلة مثل ”قاذفات الصواريخ والمدافع الميدانية والعربات المدفعية … من خطوط التماس مع قوات نظام الأسد“ لتكون على بعد 20 كيلومترا.
وأضاف القيادي ”تبقى الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والرشاشات الثقيلة حتى عيار 57 ملليمترا في أماكنها“.[ads3]
هذا خطأ قاتل وتذكروا هذا الكلام بالمستقبل.
الله يستر ما يهاجم النظام بعد كم يوم و ياخد المواقع بيشتغل التعويل و يتم اتهام هيئة تحرير الشام بأنها السبب في ذلك.
متل الكلاببب يلا ولاك