مصر : الإعدام لسائق تاكسي اختطف فتاة سورية و تناوب عليها مع صديقه في منزله
قضت محكمة جنايات القاهرة، الخميس، بإعدام سائق تاكسي بعد إدانته بخطف فتاة سورية، واغتصابها داخل شقته بالمقطم.
وذكرت صحيفة “اليوم السابع” المصرية، أن أحداث الواقعة تعود عندما “استوقفت المجني عليها (ربة منزل – سورية الجنسية) سيارة تاكسي من منطقة الدقي لتوصيلها إلى مول شهير بمدينة نصر، وأثناء سير المتهم استغل جهل المجني عليها بالطرق وتوجه بها إلى منطقة المقطم ثم أشهر سلاحاً أبيض في وجهها وطلب منها الصعود إلى شقة صديقه الذي اتصل به لمشاركته فى اغتصابها”.
وأضافت: “تبين من التحريات والتحقيقات أن سائق التاكسي وصديقه تناوبا اغتصاب المجني عليها لمدة يومين حتى استغلت المجني عليها خروج السائق وغافلت صديقه وتمكنت من الهرب ثم توجهت إلى قسم شرطة المقطم، وحررت محضراً بالواقعة وهي في حالة إعياء شديدة، وأدلت بأوصاف المتهمين وتمكن رجال المباحث من القبض عليهما وإحالتهما للنيابة”.
وتابعت: “أمرت النيابة بعرضها على الطب الشرعي الذي أثبت في تقريره تعرضها للاغتصاب بعنف لتأمر النيابة بحبسهما وإحالتهما للمحاكمة الجنائية التي أصدرت قرارها المتقدم”.[ads3]
اغلب سائقين التكسي بمصر مجرمين ويشكلون مجموعات سرقة واختطاف للأجانب والغرباء وليس الجميع الحذر الشديد والاحتياط منهم واجب كنا ثلاثة شبان برحلة بالقاهرة تم خطفنا بوساطة سائق تاكسي ولكن مشيئة الله في آخر لحظة بعد التهديد منا بشكل كبير بأن الموضوع بخطفنا سيكلف كثير تم الإفراج عنها من قبلهم والحمد لله .
لهذه الأسباب يجب أن لاتلغى عقوبة الاعدام
تحية للقضاء
تحية للقضاء وتحية للبنت السورية الي ما سكتت عن حقها ويا حيف على مصرر يكون فيها هيك زباله من البشر يشوهوا مصر وتريخها
تحولت مصر من ام الدنيا لمصر أم البلطجة و الزعرنة . وصول السفلة الحثالات إلى مواقع السلطة و القرار يقود بالنهاية لفشل اخلاقي و اجتماعي و ثقافي و انحطاط بالفن و المجتمع و الأخلاق و الذوق العام .
تماما عندما استلم قطعان العلويين سوريا بالستينات من القرن الماضي و كانت دمشق و مدن سوريا مثال يحتذى به بالنظافة و الأناقة و تحولت البلد إلى اسطبلات و عشوائيات تعج بالانحطاط و التلوث البصري و انتشر الفن الهابط و انحدرت بالبلد بالثقافة و التعليم و الصحة و الذوق العام .
طبعا نتبجة حتمية لأن قاقد الشيء لا يعطيه . فمن أين يأتي هؤلاء العلويون بالحضارة و هم على مر التاريخ قطاع طرق و لصوص و مجرمين و منعزلين بالجبال بعقول متحجرة و عقلية اجرامية .