طريق ” حلب – دمشق ” الدولي يعود إلى الحياة مجدداً .. إعادة افتتاح معبر هام يصل بين مناطق سيطرة النظام و الفصائل

قالت وسائل إعلام موالية، الجمعة، إنه تمت إعادة افتتاح معبر “مورك” في ريف حماة الشمالي، أمام حركة السيارات، ليصبح الطريق سالكاً من وإلى أرياف إدلب وحماة.

وأشارت المصادر الموالية، إلى أنه لم يتم تحديد موعد السماح بدخول المدنيين حتى الآن.

ونشرت “حكومة الإنقاذ” التابعة لهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة)، بياناً قالت فيه إن الموافقة على افتتاح المعبر جاءت لـ “تخفيف الأعباء على سكان المناطق المحررة واستكمالاً للجهود الأمنية والعسكرية”.

وأشارت في بيانها أيضاً إلى أن المعبر سيتم افتتاحه لإنعاش الحركة الاقتصادية ورفع مستوى المناطق المحررة.

ويعتبر المعبر ضمن المنطقة “منزوعة السلاح” التي تم الاتفاق عليها بين روسيا وتركيا.

وذكرت وسائل إعلام موالية أن افتتاح المعبر تم “بناء على اتفاق إدلب الأخير، الموقع بين روسيا وتركيا في أيلول الماضي، والذي ينص على افتتاح الطريقين الدوليين (دمشق- حلب) و(اللاذقية- حلب) (m4 وm5)”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. هذه هي نهاية الثورة التي دخلت اليها جميع اللصوص وارهابي العالم خدمة لاجندات خارجية

  2. هل المواطن يستفيد من هذا كله, أم شبيحة النظام الارهابي الفاشي المجرم و متسلقي الثورة الذين أغتنوا على حساب المساكين؟

    1. الجواب على سوالك هو أن الكل رح يستفيد: المواطن المعتر, و الشبيحة على الحواجز, و الشوفيرية و بيعاين البسطات و المحلات التجارية و خزينة النظام. المستفيدين رح يكونوا من الطوائف التالية: سنة, علويين, شيعة, مسيحيين, و اسماعليين. من بينزعج من هالشي؟ و شو البديل؟ ينمحق الشعب في سبيل القضية؟

  3. المعبر فتح لاستيراد المحاصيل من ادلب وخاصة زيت الزيتون بأرخص الاسعار لأن مواسم النظام من الزيتون والاشجار و فواكه طلع كله مضروب و صابه دود والموالين بدهم بديل رخيص وكويس بشكل مؤقت ويعود المعبر الى وضعه ويعود التشبيح

    1. شو هالفهم هاد خيو. محاصيل المعارضة كلها كويسة و محاصيل النظام كلها مضروبة . الظاهر انو الملائكة لسه عبتقاتل معكون

  4. الجبناء دمروا البلد خربوها ، فقتلوا وحرقوا وأرعبوا وأرهبوا المواطنين الأبرياء والعزل لابد من البكاء ، الجبناء والمتخاذلين والشعوب النائمة والأمة التي ماتت . وبين كل هذه الحشود ،الموالية والمعارضة لم يعد للمواطن مكان في بلد ضاعت. الجبناء يهربون من الخطر والخطر يفر من الشجعان