تناقله سوريون على نحو واسع مؤخراً .. حقيقة فيديو ” ألماني متزوج من اثنتين ” على غرار سوري أثار جدلاً في ألمانيا ( فيديو )
تداول سوريون عبر العديد من الصفحات والمجموعات المعنية بأخبار السوريين في ألمانيا، مقطعاً مصوراً، يُظهر شخصاً ألمانياً يشرح فيه أنه متزوج من امرأتين ولديه منها ستة أطفال.
ويهدف من يتناقلون الفيديو -مع جهل معظمهم بالمحتوى- إلى الإشارة بشكل جاد أحياناً وساخر أحياناً أخرى، إلى أن الألمان أيضاً لديهم من يتزوجون (يرافقون) اثنتين دون مشكلة، وليس فقط السوريين (اللاجئين) الذين تثير أخبارهم المشابهة جداً في ألمانيا.
ومن خلال بحث “عكس السير” تبين أن المقطع نشر لأول مرة في صفحة لسياسي من حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف في موقع يوتيوب (في شهر أيلول الماضي)، وهو نفسه من يظهر في المقطع المصور.
وطالب السياسي غيدو رايل في المقطع المصور، بصورة ساخرة، بالمساواة بين الجميع في الحق بالزواج من امرأتين، وذلك بعد انتشار تقرير مصور أعدته قناة “شبيغل تي في” التلفزيونية عن لاجئ سوري متزوج من امرأتين ولديه ستة أطفال.
ومثل المقطع الاصلي، قلد السياسي جميع ما جاء فيه من حوارات، بدءاً من حديثه عن ترك عمله وحصوله على أموال مساعدات الدولة، مشيراً إلى أنه بعد أن شاهد التقرير حول اللاجئ السوري، الذي نشر في شهر شباط الماضي، قرر العزوف عن العمل والاستمتاع بحياته.
وفي مقطع الفيديو الساخر، أجاب السياسي عن السؤال حول المبلغ الذي يتلقاه من الدولة، بجمل مشابهة للاجئ السوري، حيث قال إنه لايعرف تماماً المبلغ الذي يتلقاه، لكن ما يعرفه أن الدولة تحول له المال شهرياً، وما عليه إلا أن يسحب المال من حسابه عند الحاجة.
وأيضاً الممثلتان اللتان ظهرتا في الفيديو، رددتا نفس عبارات زوجتي اللاجئ السوري، فقالت الأولى أنها لا تمانع زواج زوجها من امرأة ثالثة، مضيفةً أنه لا مشاكل بينها وبين “الزوجة الأولى”.
ورددت المرأة الثانية أيضاً نفس عبارة الزوجة الأولى للاجئ، حول عدم انزعاجها من “الزوجة الثانية”، مضيفةً بأن ذلك كان قدرهما.
وأجاب السياسي، مثلما أجاب اللاجئ، حول السؤال ما إذا كان يرغب في الزواج من ثالثة، حيث قال: “أرغب في الزواج من ثالثة ورابعة، طالما أن الدولة تدفع لنا المال”.
وفي ختام المقطع المصور، شكرت العائلة بطريقة ساخرة، المستشارة الألمانية “ماما ميركل”، تماماً مثلما شكر اللاجئ السوري أنجيلا ميركل على مواقفها تجاه اللاجئين.
جدير بالذكر أن السياسي اليميني، من ولاية هسن، قد لفت الأنظار إليه سابقاً، بعد انتقاده للإدارة السياسية لأزمة اللاجئين، وتركه بسبب ذلك الحزب الديمقراطي الاجتماعي، وانضمامه إلى حزب البديل اليميني المتطرف.
[ads3]
احلى الشي قال مابيعرف قديش بيقبض مساعدات ههههههه كل ماحتاج مصاري بروح على الماكنة بتطلعلو يوريات
مهلا ايها الاوربيين (( لسا ما شفتة شي من جماعتنا )) .. الله لا يردكن
السياسي ما غلط مثل الواقع وهى هي الحقيقة، بتمشي بشارع العرب ببرلين معظم النسوان حبالى.
شو دخلك يعني حبالى؟؟ أصلا ألمانيا استقبلتهم عشان يخلفوا أولاد
و كم هو عدد العرب في المانيا؟ عشرة بالمية من السكان مثلا. داقت عينكم على كم معتر هرب من بلادو
واقع مرير
الصراحة شعبنا كسلان بس نايم ويخلف ولاد
المجتمع الألماني لا يخلف اولاد كتير بسبب معايير التربية العالية التي حددها لنفسه ولمستقبل أولاده من رفاهية وتعليم. المجتمع السوري لا يخلف بل يفرخ. مدجنة يعني فرخ وزت ع جنب. و التربية والرزقة على الله. الفرق الشاسع في التطور الأخلاقي والعلمي بين أوروبا الغربية والعرب لم يأت من فراغ..
صاروا العرب مسرخة ومثال سيء يحتذى به الفاجريين . مبروك
أسأل نفسي كثيرا ولا اجد جواب.نحنا العرب ليش هيك ومن اي طينة نحن.فقط اتذكر قول أحد الشعراء العراقيين(عرب ولا نخجل)أينما حللنا حل البلاء والتأخر الفكري والحضاري والكذب والسرقة والضلال وحب الذات.ومن يقرا التاريخ العربي يراه مليئ بالنكسات لأن الحضارة واستمراها لايأتي من فراغ وهذا اللاجئ نموذج حي لغالبية العرب يريد أن يكون عالة على غيره مدى الحياة ومستعد أن يجلس هكذا بدون عمل مئة سنة فقط يريد الأكل والشرب والنوم والحياة الجنسية الملونة عن طريق تعدد الزوجات دون ان يخفي رغبته بالمزيد من النساء والأولاد كل هذا على نفقة الحكومة الألمانية ممثلة بماما ميركل كما يقول.ويدعي انه مسلم ويصلي هل امرك الاسلام بهذا تذكر قصة الرجل الذي امره الرسول ان يذهب لجمع الحطب وبيعه والانفاق على نفسه وأهل بيته حتى لايريق ماء وجهه ويحمي نفسه من مذلة السؤال.