وسط استمرار الانتهاكات في المدينة .. فصيل من الجيش الحر في عفرين يفرج عن ناشط إعلامي بعد تعذيبه
أفرج فصيل “السلطان مراد” (الجيش الحر) عن ناشط إعلامي مهجر من الغوطة الشرقية بعد أيام من اعتقاله، بسبب قيامه بجولة تصوير في مدينة عفرين.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن الناشط بلال سريول “تعرض لتعذيب شديد، وشوهدت آثار تعذيب واضحة على جسده من ضربه بشتى وسائل التعذيب داخل أقبية فصيل السطان مراد، وهذا الناشط هُجر من مدينة دوما بالغوطة الشرقية إلى مدينة عفرين في شهر نيسان الفائت من العام الجاري بعد رفضه إجراء مصالحات وتسويات مع النظام السوري”.
وذكر المرصد أنه نشر مؤخراً أن أهالي عفرين الذين لم يغادروها “ما يزالون يعايشون مأساة حقيقية في ظل الانتهاكات المتواصلة بحقهم، من قبل فصائل عملية غصن الزيتون المدعومة من تركيا، أو من قبل عصابات مسلحة تعيث فساداً بأرزاقهم وقوتهم وأملاكهم وبحياتهم”.
وأشار إلى أنه رصد انتهاكاً جديداً بحق أهالي عفرين، وفي التفاصيل التي حصل عليها فإن “مسلحين مجهولين أقدموا صباح يوم الجمعة التاسع من شهر تشرين الثاني الجاري، على اقتحام منزل مواطن كردي في قرية برج عبدالو بريف منطقة عفرين، وأقدموا على تقييد الرجل رفقة زوجته وسرقة مبلغ مالي ومجوهرات منهم، ولم يكتفي المسلحون بالسرقة بل عمدوا لقتل والدة الرجل وهي امرأة مسنة”.[ads3]
الشعب السوري واحد .. جيش حر .. جيش نظامي .. داعش .. نصرة .. زنكي . كلو نفس الشي ..جرادين .. كتير ..
بس يعني شو مفكرين هيك شعب رح يطلع منو ؟؟
شعب تربَّى أربعين سنة على هذا الشكل فأصبحت دماؤهم تحمل جينات التلذذ بالتعذيب و القهر و القتل .
40 سنة ما بيكفي لتحويل شعب كامل لوحوش.. النازية لم تحول الالمان لوحوش بعد 40 سنة.. عادوا كما كانوا .. والالمان “كما يدعي مناصروا مهد الحضارات والاديان” لم تبدأ حضارتهم الا بعد عصر النهضة منذ حوالي 500 عام.. وليس 7000 عاما ..
اما 1400 سنة من ثقافة “ضرب الاعناق” و “هل اتيك برأسه يا امير المؤمنين” ووو..
1400 سنة من الوحشية كفيلة بتحويل شعب كامل الى وحوش..
وماقبل 1400 سنة لم يكن افضل .. المنطقة كانت تحت الاحتلال منذ ايام سرغون الاكادي وانتقلت من احتلال الى اخر.. وكلها كانت بدائية بالمقاييس الحالية للحضارة.
سورية كبلد عمرها اقل من 100 عام .. والحدود رسمت من قبل الحلفاء بعد الحرب العالمية الاولى.. قبل ذلك لم توجد بلد اسمها سورية..
لو استطاع حزب البعث الغاء حضارة 7000 سنة بفترة 40 عاما فيجب اعتبار ذلك اعجوبة الهية ..
هل هؤلاء ثوار هؤلاء عصابات ومرتزقة ومجموعة من اللصوص بدل مقاتلة بشار الأرهابي الكيماوي يقتلون شيوخ ويعذبون صحفي الا لعنة الله على كل ظالم
هذا هو جيشك الكر يا أهبل وهو تحت حماية سلطانك أردوغان . صح النوم
شر البلية مايضحك هادا نفسو هوا الناشط وقت كان بدوما ماكان من عناصر الجيش الكر
تفو ع شرفكن يا عبيد السلطان
محرروا عفرين هههههههههههه
يبدو ان الوحشية ليست استثناء ولا تخص نظاما او مجموعة فالكل وحوش وقتلة ولست ادري لماذا يعتبر التعذيب نهجا مفضلا لدى كل من (ضرط عليه الزمان) ووضعه في موقع المسؤولية او امتلك القوة
كفى وحشية ولن تقوم لنا قائمة الا بسيادة القانون والعدل
لعنة الله عليكم لا فرق بينكم وبين المخابرات النظامية وفرعوها فقد ارضعتم من حليب واحد
عفرين من النظام إلى ب ك ك إلى الجيش الكر. من سيئ إلى أسوأ إلى الأسوء. النظام كان الأحسن بيناتن
جيش حر ماعاد في الي استشهد استشهد والى سافر خارج البلد سافر اما البقية المتبقية باستثناء قلة قليلة جدا فهم مرتزقة ولصوص وحرامية طز في هيك جيش حر مابيتقاوى الا على المدنية
البلد بحاجه الى ثوره علمية تثقيفية قبل الثوره السياسية ،نحن بحاجه لبناء الانسان اولا وذللك ببناء المكتبات والحدائق وتعليم الاطفال المسامحه والمحبة بعيدا عن اي تعليم للعنف والقتل والترهيب والتكفير عندها تكون لدينا طبقة تفهم معنى الحرية والديمقراطية والمساوه وتنهض بهذا الانسان المسخ الموجود حاليا الى مستوى الحضاره والتقدم
للأسف الشعب السوري الأصيل و الثوار الشرفاء انخدعو و أنضحك عليهم من الديوث و اتباعه من الفصائل التركمانيةالطائفية التابعة للإرث المنغولي المتسترة تحت مسميات دينية لتنفيذ مخططات الصهيونية و حلف الناتو الصليبي عبر خادمهم السلطان الديوث
متل لواء الخنيث مراد و خنازير الشرقية و السلطان الفاتح العميل
هذه الفئة المسرطنة يجب استئصالها سريعا من قبل الوطنيين السوريين من العرب و الكرد و انشاء مجالس توعية لخطر التتريك و تلبيس القرون في المناطق المحررة كما يحصل في جرابلس و عفرين من طمس الهوية السورية و تغيير اسماء الشوارع و القرى الى اللغة الديوثية و تعليم أطفالنا المناهج المطوبزة للغرب و اقحام اكاذيب و اوهام تاريخهم المقيت .
بس كمل وشو مشان عصابات أوجلان هد ول الملا ىكة
يا ديوث
هيك علمهم السلطان مراد
ما حصل بالتأكيد جريمه و لكني لا حظت أن المرصد السوري لحقوق الانسان كما يسمى نفسه يمارس الكثير من الأمور منها التغطيه المتعمده على جرائم النظام عن طريق تكبير و تضخيم جرائم بعض فصائل المعارضه و المعروف أن رامي عبد الرحمن له علاقات قديمه مع المخابرات الفسديه.
هذا لا يعفي هذا الفصيل الفاسد المشهود بفساده من جرائمه و حينما حاربته بعض الفصائل الاسلاميه كان هناك من يدعم هذا الفصيل.
لنضع النقاط على الحروف
ــ بالتأكيد فإن المئات من شباب الثورة هم للآن في معتقلات الأكراد
ــ رد فعل طبيعي من الثوار عندما هذا يدافع عن الأكراد بعين وقحة
ــ الثوار لم يقتلوه وللعلم فإنه لأسباب أتفه بكثير كان و مازال الأكراد و النظام يتفنون بالتعذيب و والتشويه و الإعطاب و القتل