إعلام النظام : القبض على محتال يوهم الناس بقدرته على إخلاء سبيل موقوفين مقابل مبالغ ضخمة
ألقت أجهزة النظام الأمنية القبض على من قالت وسائل إعلام موالية، إنه “محتال يوهم الناس بقدرته على إخلاء سبيل المعتقلين مقابل مبالغ مادية كبيرة”.
ونقلت وسائل إعلام موالية عن وزارة الداخلية أنه “بعد ورود معلومات للأمن الجنائي، بقيام شخص بامتهان أعمال النصب والاحتيال على المواطنين بحجة مساعدة ذويهم المعتقلين مقابل مبالغ مالية، بدأ الفرع بجمع المعلومات وتمكن من تحديد هويته وإلقاء القبض عليه بالجرم المشهود، أثناء توجهه إلى منزل أحد المواطنين بقصد الاحتيال عليه لأخذ مبلغ مالي منه”.
وتبين أن المحتال يدعى “مروان محمد الأحمد”، ومن خلال التحقيق معه اعترف بقيامه بالنصب والاحتيال على المواطنين ممن لهم أقارب موقوفين في أحد السجون، بحجة مساعدتهم مدعياً أنه يعمل في السجن المذكور.
وذكر في اعترافاته أنه يقوم بالاتصال بأرقام عشوائية بسكان مناطق معينة في محافظتي دمشق وريفها ويسألهم عن وجود موقوفين لهم في السجن، ويوهمهم بأنه يستطيع مساعدتهم لقاء حصوله على مبلغ مالي ويدعي أنه شاهد أقاربهم الموقوفين داخل السجن وهم بحاجة لدفع غرامات مالية كي يتم إخلاء سبيلهم، وقام بارتكاب عدة عمليات نصب واحتيال بهذه الطريقة.
كما اعترف بأنه يقوم في بعض الأحيان بالتوجه إلى منازل ضحاياه، ويقوم بأخذ مبالغ مالية لا تتجاوز 200 ألف ليرة سورية، بالإضافة لبعض الأغراض الشخصية من ملابس وغيرها، بحجة إيصالها للشخص الموقوف.
الجدير بالذكر أن ما يسهل مهمة أمثال الأحمد، هو صعوبة تواصل أهالي المعتقلين مع أبنائهم القابعين في سجون بشار الأسد، ولجوئهم إلى أي طريقة قد تساعدهم في معرفة مصيرهم.[ads3]
رجعنا لنفس السيرة.. لو لم يكن هناك محتال كبير من فصيلة القرود لما تجرأ أحد على انتحال صفة القرد المحتال.. ويوجد دلالات أخرى، فالنظام الذي ينشر هكذا خبر هو اعتراف ضمني وإدانة له بأنه يدعم ويقوي القرود بكل ما أوتي من بذاءة لجعل كل قرد عبارة عن نقابة كاملة من اللصوص والمعفشين
هالبغل لم يعد ييعطي حصة الأسد لذباب الأسد فكانت نهايته متل غيره الكتار
يخرب بيتهن على هل خبر – صحيح إن لم تستحي فاصنع ما شئت
لك واحد عم يتصل عشوائياً وعم يلقط زبائن – بتعرفو شو معناها لك هي معناها انو مافي بيت بالشام ماعندو معتقل يا ابن يا اخ يا اما اب
وبكل فخر عم ينشروها مو فارقه معهن
صدقت