” لماذا ارتفع سعر صرف الدولار في سوريا و قد يرتفع أكثر ؟ “
نشر وزير الاقتصاد الأسبق، نضال الشعار، ما قال إنه تحليل شعبي لسبب ارتفاع الدولار.
وقال الشعار، عبر صفحته في فيسبوك: “لماذا ارتفع سعر صرف الدولار وقد يرتفع أكثر؟؟؟ إنه هاجس إعادة الإعمار.. كيف لك أن تعيد الإعمار دون أن تتوفر لديك مواد مستوردة تعيد الإعمار بها؟؟ فعليك أن تستوردها أملاً في استخدامها .. ستستوردها بالدولار”.
وأضاف: “بذلك عليك بيع ليرتك السورية لكي تحصل على الدولار.. وهذا يعني أنك ستتخلى عن ليرتك من أجل الدولار.. وهذا يجعل من قيمة ليرتك أقل وأقل.. كل من يعمل بالتجارة شعر بازدياد الطلب على ماهو مستورد..رسمياً أم تهريباً”.
وأكمل: “الحل….؟؟؟ خطة مدروسة لتسيير وتيسير هذا الطلب المحق وهنا ليس للمصرف المركزي أن يتحمل كامل المسؤولية”.
وختم: “شوية ترتيب وعدم إندفاع وتروي..وأهمه فتح قنوات دخل ميسرة دون البيروقراطية المدمرة وعدم التدخل في شؤون من يقوم بالإنتاج والتصنيع والتوظيف ونسيان فرض ضرائب إضافية وغرامات ورسوم على الناس.. دعوهم يعملون…فقط لا غير”.
يذكر أن الدولار ارتفع خلال الأيام القليلة الماضية أعلى من المعدلات التي اعتادها قبل الأشهر الماضية، واقترب من تجاوز حاجز الـ 500 ليرة مجدداً.
[ads3]
دعوهم يعملون …
ريف حمص الشمالي منطقة هادئة وخالية من السلاح والارهاب ..
ومع هيك النظام حاطط 200 حاجز للتشبيح وسلب الناس اموالهم .. لبدو يفوت معو ربطة بقدونس بدو يدفع عليها1000 ليرة
الشعار غبي وهو لايفهم في الاقتصاد شيئ كحال كئير الدارسين الاقتصاد ولايفقهون في الاقتصاد شيئ لان قيمة العملة المحلية لاي دولة كانت يحددها رئيس الدولة فآذا اراد رئيس الدولة ان يعامل شعبهه بقليل من العدل جعل قيمة العملة مقبولة بحييث يكون الدخل للفرد تقريبا موازي للانفاق وان اراد ان يذل شعبه ويجعله مثل الكلب كمقولة الروس جوع كلبك يلحقك فانه يجعل العملة المحلية منخفضة والفارق كبير بين دخل الفرد وانفاقه وهو سلاح فعال يستخدم بعد الحرب العالمية الاولى من اجل السيطرة على الشعوب وخصوصا الدول العربية وروسيا والصين وغيرهم وافقر دولة في العالم لايوجد فيها ثروات طبيعية قادرة ان تجعل مواطنيها تعيش بكرامة وهذا السلاح اخترعه اليهود وبريطانيا فليصمت هذا الغبي لان الثورة السورية كشفت الحقيقة التي يدار بها هذا العالم
في احتمال يوصل ل 1000 ليرة
يعجبني “”” الفهمانين “”” الذين كانوا على الكرسي ولم يفعلوا شيئا والآن!!!!!!!!!!!!! ينظرون ويدعون الفهم !. عن أي اعادة اعمار تتكلم ياسيادة الوزير السابق ؟؟؟. هل يوجد اقتصاد في سوريا الآن؟؟؟. أليست سوريا الاقتصادية بيد أمريكا؟؟؟. ثم ماذا ستفعل بالشبيحة على جميع المستويات؟؟؟. ألم ترتفع التكاليف أضعافا مضاعفة بسببهم؟؟؟. والآتي أعظم!. لولا الخنازير الدولية ومن الشرق الأوسط لكان الدولار الآن فوق 5000 ليرة فليس لدى وارتفاع الدولار هو لأن الطلب على الليرة السورية انخفض فلم تعد السعودية والامارات وقطر وايران وروسيا تنفق كما كانت أيام الحرب فقد هدأت الحرب مؤقتا بعد أن تم تدمير سورية وتهجير نصفها وقتل بضعة ملايين فمن الذي سيدفع لاعادة اعمار سورية واللصوص والشبيحة متلهفين على المليارات القادمة ليقتنصوها؟؟؟. ألم تسمع أنه ظهر “”” مليارديرية على الساحة وعلنا. المال هو من مخلفات الوالد أليس كذلك ياسعادة الوزير؟؟؟. الحديث طويل جدا ليس له آخر.
اعادة الاعمار الشماعة الحديثة للنسخة البالية من اعادة فلسطين والمقاومة والممانعة ومن الان فصاعدا كل البلاوي التي ستنزل على رؤوسنا ناتجة عن اعادة الاعمار متناسيا الفصيح المالي بان حصار امريكا على ايران اضطرها لتقليص الاموال التي كان ملالي ايران ينفقونها على نظام الاثد المترنح فكانت النتيجة المتوقعة بانخفاض الليرة وسيتبعها انخفاضات قادمة وطالما بقي الحصار مفروض على متخلفي العقول الايرانيين نقطة انتهى
لو كام موالي بيطلعوا بالشوارع بيعترضوا مثل كل الدول الديمقراطية المتجانسة !
ببطلوا يرفعوا الأسعار
عمبحكي غلط شي؟؟
شوية مشاكل مالية او سياسية او فضائح فساد بدول مستقرة بلا حروب ، كتركيا و الارجنتين و فنزويلا مثلا ، رفعت قيمة العملة اضعافا (و احيانا الاف الاضعاف كما في حالة فنزويلا)
اما في سوريا لم يحدث الامر حتى الان ، رغم التدمير الهائل و القتل و التهجير و التقسيم وووو ، لسبب وحيد ، و هو ان العملة سابقا تم اهمالها عالميا ، بمعنى انه لا طلب عليها الا نادرا ، مثلا من قِبل تجار الحوالات او المغادرين من سوريا او التجار السورين الذين ليس لهم وزن مالي مقارنة بالعالم و هم ليسوا سوى (ابطال) استيراد ، بالاحرى حيتان و محتكرين للسوق بالسباط العسكري!
اما الآن : بلش البلد ولو قليلا يرجع يتعامل مع العالم ، مع الشركات الاجنبية و الحكومات ..الخ ، و وقتها تظهر القوة الحقيقية للعملة ، و بالتالي مع مرور الوقت و زيادة الاندماج بالعالم و انكشاف مصائب حرب بشار على الشعب من نفاذ العملات الصعبة و حجم الاضرار و انعدام القطاعات المنتجة رح تنهار قيمة الليرة اكثر.
بالنهاية اللي توقع انو الدولار تضاعف بعد حرب 8 سنوات 10 اضعاف (بس) بكون غلطان ، الدولار سيرتفع عشرات او حتى الاف الاضعاف عن سعر ما قبل الثورة (لا قدر الله طبعا ، رحمة ببقايا الشعب السوري المسلم المغلوب على امره)
السيد طرطور وزير الاقتصاد سبب ارتفاع الدولار هو ان ايران لم تعد تدفع مثل السابق بسبب الحصار انتظر لاخر الشهر رح يصير دولار ١٠٠٠ ليره واذا ستمر الوضع على ما هو عليه سيصل ٣٠٠٠ ليرة للدولار الواحد سياده طرطور بوتين يوعد السورين بحركه لجوء جديده اذا لم تقبل اوربا ان تدفع يعني على سورين حزم الامتعه للهجره والبلمات جاهزه يعني المعارض ترك بلد من ٧ سنوات وما باقي غير مؤيد والان اتى دوره ليتمرمط بلخيم والمخيمات وركوب البلمات ويبدو ان سمك البحر يشعر بجوع والمنتفعين بحاجه لبعض الاموال التي ستاتي من تعفيش ما عفشه السابقون اهلا وسهلا بكم في سوريا الاقتصاد والتعفيش
هاد الزلمة نصاب وحرامي . عليه دعاوي خير الله بسوريا . وعم يملط بعلاقته
دعوهم يعفشّون