تحدث عن العربات المدرعة التي تهدد بقدوم ” الويل الروسي ” .. رامي عبد الرحمن : كيف عرفت روسيا فوراً باستخدام الفصائل للغاز السام في حلب ؟ ( فيديو )
زعم مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، أن حلب شهدت، يوم السبت، استخداماً لغاز الكلور.
وفي تصريح نشره عبر صفحة المرصد في فيسبوك، قال عبد الرحمن: “هناك استخدام لغاز الكلور في حلب، ولكن من استهدف حلب بهذه القذائف؟! وكيف علمت روسيا فوراً باستخدام الفصائل للغاز؟!، ونؤكد أن فصائل المعارضة لم تستخدم الغاز، لكن هناك مجموعات جهادية ومجموعات أخرى داخل النظام قد تكون هي من استخدمت لأن لا مصلحة لها بإرساء سلام واستقرار في سوريا، وتحاول اختلاق مثل هذه العمليات التي تقلب الطاولة على الهدن والمفاوضات، وربما تكون هناك مصلحة إيرانية بمثل هذا الاستهداف”.
وأضاف: “روسيا تحدثت عن حلب ولمَ لم تتحدث عن جرجناز التي قصفها النظام وارتكب مجزرة فيها، وروسيا أصرت إخراج الدفاع المدني من ريف حلب ومحافظة إدلب، لتكون المنطقة خالية من عمليات إنقاذ في حال قرروا بدء العمليات، والنظام والروس استهدفوا مراكز الدفاع المدني ونقاط طبية وقوافل إنسانية، وروسيا والنظام لديهم مصلحة بتأجيج الوضع”.
وذكر في تصريح آخر: “المدني السوري هو من يدفع الثمن في بلاده، والاستهداف الذي طال مدينة حلب تسبب بحالات اختناق لـ 94 شخصاً على الأقل من ضمنهم 31 حالة أبقي عليها في المشافي لمراقبتها، واستخدام الكلور مؤكد، لكن من الجهة التي استهدفت أحياء حلب الغربية بالصواريخ؟!”.
وتابع: “لماذا لم تتحدث موسكو عن شريكها بشار الأسد ونظامه بأنه قصف بلدة جرجناز وتسبب بمجزرة في البلدة؟! إذ يجب على موسكو والمجتمع الدولي إدانة القتل بحق المدنيين السوريين وليس التبرير لشركائها، وكان هناك عربات مدرعة قبل أيام تهدد الفصائل بقدوم الويل الروسي، وتجولت في مناطق قريبة من المناطق التي تعرضت لقصف ليل أمس، ومجموعات في النظام وفصائل جهادية لديها مصلحة كبيرة في أن ينهار الاتفاق الروسي – التركي”.
مواضيع متعلقة
بعيداً عن كل الأطراف والمعطيات على أرض الواقع فإنه لا يمكن لعاقل أن يسلم بأن سوريا ستبقى على ماهي عليه الآن من تشرذم وتشتت فالأمر لن يعدو أن ترجع سوريا حرة موحدة كما كانت أو تصبح هشيماً وفتاتاً كما العراق وليبيا واليمن لا يعلم الا الله ماستؤل اليه حالها ، لا خيار والحالة هذه الا أن تعود سوريا حرة موحدة بجميع أطيافها بعد سحق الخونة والمرتزقة بلا رحمة ولا هوادة وهذا من الآخر .
أعطوك الباسبور البريطاني،،ولا لسه عم تناضل من لندن وما عم تنام الليل يا حرام ،،
رامي عبد الصمد …ذاك الكلب الذي ينبح بعد مرور القافله….فلا مصداقيه لاي كلمه تصدر عنه ..لكنه بدا يفقد ميزاته كمراسل رخيص وبالتالي بدا بفبركه اكاذيب مابين السطور
ههههههه قصة خيالية غير واقعية من مأجور يريد أن يعيد ظهورة مرة أخرى بعد أن تم تخفيض راتبة و تمويلة …
القافلة تسير و الكلاب تعوي …
رامي حاجتك, نحن نعلم أن النظام الارهابي وراء العمليه و أن أيام رأس النظام الخنزير بشار باتت معدوده و لكن للأسف ثوراك العلمانجيه هم حلفاء النظام في ارهابه
رامي عبد الرحمن اكبر عميل للنظام وهدا مو مجرد كلام وسوف تثبت لكم الأيام هدا الكلام ، هو ذراع النظام في الخارج وبتمويل منهم ، يتظاهر احيانا بعدائه للنظام لكن هي جزء من عمله كي يكسب مصداقية .