حلب : شاهد كيف تهدم سلطات النظام الأبنية المقصوفة بطريقة بدائية تفتقر لأدنى معايير السلامة ! ( فيديو )

متى كانت العصابات تستوعب معايير السلامة في أعمالها ؟

المدن السورية عامة و حلب خاصة هي قائمة على المخالفات و الأبنية ممكن أن تسقط من ذاتها أو حتى زلزال بقوة 7 درجات حتى تشكل كارثة حقيقية. في خضم الأزمة و الحرب أغلب الأبنية فارغة و لا داعي للسخرية من أحد الأطراف بطريقة الهدم . فكل الأطراف سرقو و نهبو و دمروا حلب و شردوا أهلها . عكس السير تذكروا هذا الكلام العميل رخيص و اللي باع وطن باع شرف .
المشاكل القادمة أصعب بكثير و أرجو منكم أن تكونوا منصة أفكار قادمة لمعالجة مستقبل سورية بحق .
مشاكل الأرامل و الأيتام و التعليم و المعاقين من آثار الحرب و عدم سرقة أموال العامة .
المشكلة ليست بشخص واحد كرئيس المشكلة بالسيطرة الأمنية التي تعتبر قبضة حديدية بكل طوائف الشعب السوري المشكلة بالهوية و الإنتماء بشعب فقد الولاء و الثقة و الأمان . كونوا منصة خير

أعتقد و بعيداً عن الشتائم و المزايدات الفارغه بأن أدلب ستصبح خلال خمس سنوات أفضل من حلب و أن عفرين قد تصبح أحد أهم المراكز الزراعية أيضاً ليس مدحاُ بالأتراك و أردوغان بل لأني اعلم أن الذي فشل في إعادة إعمار القنيطره سيفشل في إعادة إعمار حلب و غيرها.
للمتبجحين فقط أذكرهم بانه لولا تدخل ال جي تي زد لإنهدمت اسواق حلب و الجامع الاموي من 10 سنوات.
المشكله أن البعض يظن حقاً أن النظام الارهابي هو من بنى سورياو لا أصحوا سوريا بناها الشعب و أغلبه باموال المغتربين و المساعدات, النظام كان همه ابتزاز الأمم و تهديدهم بإرهابه.