في ظهور فريد من نوعه على شاشة قناته .. غسان عبود يحذر من حصار إدلب و يكشف عن ” خطة جبهة النصرة ” ! ( فيديو )
هاجم غسان عبود، في ظهور فريد من نوعه له عبر قناة “أورينت” السورية المعارضة، التي يملكها، اتفاق سوتشي المبرم بين تركيا وروسيا، وبنوده التي تم الاتفاق عليها، مشيراً لالتزام المعارضة السورية وعدم التزام النظام.
وحذر عبود، بشكل خاص، من فتح الطرق التجارية الدولية مع مناطق النظام، معتبراً أن ذلك سوف يودي بالمناطق المحررة وبأهلها، وأن ذلك سيسفر عن حصار هذا المناطق وتجويعها تمهيداً لإعادتها للنظام.
وقال عبود عبر شرح مطول: “موضوعي سيكون عن الطرق الدولية عن حياة الناس، بين قوسين في المناطق المحررة، سأبدأ بأن تروا معي بنود اتفاق سوتشي حول إدلب.. البند الأول: الإبقاء على منطقة خفض التصعيد في إدلب وتحصين نقاط المراقبة التركية، طبعا ولا شيء من هاد الكلام حدث.. والبند الثاني: روسيا ستأخذ جميع الإجراءات لضمان تجنب تنفيذ عمليات عسكرية على إدلب، العمليات العسكرية لم تتوقف على إدلب، وآخرها كانت مجزرة جرجناز، وأيضاً حصل مجزرة ثانية في منطقة الزلاقيات مات فيها العشرات، وتقريباً النتائج من بعد سوتشي حتى الآن، مئات السكان ماتوا، الآمنون يعني”.
وأضاف: “البند الثالث.. إقامة منطقة منزوعة السلاح بعمق 15_20 كم داخل منطقة خفض التصعيد، طبعاً للأسف من جماعة المعارضة التنفيذ واجب، لأن هذا ما يريد الضامن الدافع، أما النظام لم ينفذ أي شيء ودائماً يهاجم للداخل، يعني جرجناز بعيدة قليلاً، حتى أحياناً يدخل إلى مناطق أخرى يضرب ويخرج.. الذي بعده، البند الرابع: إقرار حدود المنطقة منزوعة السلاح، سيتم بعد إجراء مزيد من المشاورات، يعني المشاورات يبدو لم تنته، لكن التنفيذ من طرف المعارضة شغال”.
وأكمل: “البند الخامس: إبعاد جميع الجماعات الإرهابية الراديكالية عن المنطقة منزوعة السلاح.. الحقيقة إذا لاحظتم يتم دعم المجموعات الإرهابية التي سموها إرهابية ضد الجيش الحر، بهدف أن جميع جماعات الجيش الحر تضعف قدر الإمكان.. البند السادس: سحب جميع الأسلحة الثقيلة من داخل المنطقة منزوعة السلاح، طبعاً من المعارضة تم، لكن دائماً النظام يدخل ويقصف ويخرج”.
وتابع: “البند السابع: روسيا وتركيا ستسيران دوريات منسقة على امتداد المنطقة منزوعة السلاح، طبعاً هذه تمت، لكن لم نستفد منها، لأنه ما تزال الناس الآمنة تقتل.. هنا نحن في البند الثامن، الذي الآن يجري الحديث عن ضرورة استكماله، الذي هو استعدادات أو استعادة حركة التجارة عبر طريقي حلب اللاذقية وحلب حماة بحلول نهاية عام 2018.. إذا لاحظتم أنه من كل هذه البنود كل شيء من طرف المعارضة تم التنفيذ والآن المعارضة سوف تنفذ هذا، في حين ما له علاقة بالناس بين قوسين، الناس التي تعيش في المنطقة المحررة، وهم حوالي أربعة ملايين بني آدم، هؤلاء غير مهمين، نحن ملتزمون على خلق عال، أما النظام لا يلتزم بأي شيء، ولا مشكلة لأن هذا طلب الضامن .. الضامن طلب منهم يجب أن تسلموا، إذا لاحظتم الآن يجري ويتم تطبيق البند الثامن الذي هو تسليم الطرقات الدولية للنظام، طيب لنر لماذا النصرة قررت أن يسلموا للنظام؟”.
وأضاف أيضاً: “طبعاً لاحظوا معي شروط النصرة للتسليم: توقف أنقرة عن ممارسة الضغوط على تحرير الشام لحل نفسها، وهذا لصالح النصرة.. وقف تركيا تحريضها لفصائل غصن الزيتون ودرع الفرات لتحرير الشام، أيضاً لصالحهم.. القبول ببقاء حكومة الإنقاذ، لا أدري هذه ماذا أنقذت، تذكرنا بجيش الإنقاذ في 48 طلع هو يريد من ينقذه، هي هذه الحكومة الغارقة الآن يجب أن يعلموا منها حكومة صحيحة ويكونوا مشاركين، وهي معروفة أنها حكومة جبهة النصرة.. إدارة تركيا للطريقين الدوليين إم 4 وإم 5 دون تدخل روسي، وهذا الحديث غير صحيح، وأنتم تعرفون أن الروس قالوا إننا سنكون ضامنين للمنطقة الجنوبية، رأيتم ماذا يحدث في المناطق الجنوبية في درعا والقنيطرة، كيف يتم قتل أهلها واغتصاب الكثير من النساء، وتمت سرقة المنازل وهناك أناس قبضوا عليهم وألقوهم في السجون وغير واضح أين هم، حتى آخر شيء، ضابط المخابرات في المخابرات الجوية جميل حسن قال لهم كل شيء عندكم أولاد مخطوفين أو معتقلين قبل 2014 انسوهم، طيب هل هم أرانب أم بشر.. انسحاب عناصر تحرير الشام تسعة كيلومترات عن الطريق بدلاً من عشرة، ما الفرق بين عشرة وتسعة، طبعاً الاثنان نفس الشيء بكل بساطة لأنه رح تشوفوا النتائج ماذا سيحدث.. تسعة هي المنطقة التي يتواجدون فيها، التي هي مقراتهم ومقرات النصرة”.
وقال: “إذاً ستلاحظون من خلال الشروط التي وضعتها النصرة، هي وضعت كل ما يمكن لحماية نفسها إلى حين، هي تشتري الوقت ليس أكثر من هذا، تشتري الوقت لكن الناس الأربع ملايين الذين يعيشون، هؤلاء ليسوا مشكلة، بلاهم، يموتوا من الجوع، الحصار، يقع عليهم السقف والحيطان على مدى ثماني سنين، هؤلاء ليسوا مشكلة لا بأس، هؤلاء ماذا نريد منهم، الذين يأكلون ضرب عن النصرة بحجة أنهم البيئة الحاضنة للنصرة.. انظروا الطرقات الدولية، الطرقات الدولية إذا لاحظتم تخترق المناطق المحررة، بهذه المناطق هناك 4 مليون، أنا سبق ومن فترات طويلة تحدثت أن هذا أهم إجراء عبر التاريخ لسوريا لأنه يتسبب بالتجارة والاقتصاد، نحن في سوريا لا نملك لا صناعة، عبر التاريخ، لا صناعات ولا شيء، نحن لسنا اليابان ولا نملك إمكانات التصنيع، لأننا لا نملك المواد الأولية التي يملكها غيرنا”.
وأكمل: “عملنا الأساسي طريق الحرير، هذه الطرق الأساسية طريق الحرير، نحن عندنا من باب الهوى إلى نصيب هو الأساس الذي يمكن أن يسبب لنا دخلاً قوياً، طبعاً النظام بعمره لم يستثمر إلا جزء منه حتى نبقى جائعين بحجة أنه ما عنده إمكانية تسمح باقتصاد قوي، لأنه يمكن أن يحدث تخريب، ولا أعرف ماذا، المهم لم يطور هذا النوع من التجارة لنبقى شعباً فقيراً نحتاجه.. بنفس الوقت يريدون فتح طريق من اللاذقية لحلب، النظام بيده ميناء اللاذقية، وبيده ميناء طرطوس، وبيده طبعاً المنطقة التي هي من لبنان إلى دمشق، يعني بيده كل الموانئ، لكن بقيت هذه (الطرقات) ليست بيده، اليوم اذا اخذها النظام ماذا سيحدث، بكل بساطة هو سيشرف على هذه الطرقات، هو إذاً دخل في عمق المناطق المحررة، واذا دخل لن يخرج، ولا يمكن أن يبقى الروسي أيضاً، الروسي ضامن فاسد رأيتموه أكثر من مرة، والتركي لا أعتقد أنه سيقدر على فعل شيء في هذه الحالة، أكثر من أنه للأسف يتم الضغوط عليه، يقبل هذا النوع من الاستسلام لهذه المنطقة، أو تسليم هذه المنطقة”.
وتابع: “طيب ماذا سيحدث، بكل بساطة نحن على كل حال هذه المناطق المحررة هي محاصرة، يعني أنا أعرف أنه في إدلب تنكة الزيت في إدلب ثمنها 16 ألف ليرة سورية وفي خارج المناطق المحررة سعرها 32 ألف لأنهم بكل بساطة الناس غير قادرة على إيصال بضاعتها.. في المنطقة المحررة موجود فقط الزراعة، اعتمادهم على الزراعة والتصنيع الزراعي المخللات والزيتون والزيت وما إلى هنالك، وهي صناعات بسيطة.. أنا أقول الآن عندما تكون في هذا الحصار أنت ستموت من الجوع، أنت خرقك النظام، أربع مليون علقوا تحت رحمة الاستخبارات التابعة للنظام، التي تعرفون أنها سوف تبيد أولادكم وتقتلهم”.
وأضاف: “أنا نصيحة للشعب السوري، لا تعتمدوا على هؤلاء النصرة، لأنه واضح أنهم هؤلاء النصرة مقررين يعملوا عملية تسليم بحجة الضامن، بدوا ياخدها كاش، لن ينتظر، أنا والله العظيم لا تفكروا أنني مرتاح، أنا معكم أعاني كما تعانون، ما أريد أن أقوله والله العظيم لو أنا عايش في هذه المناطق، بطلع أنا وولادي وبنام على هذه الطرقات وما بخلي سيارة تمر على هذه الطرقات.. وأنا أقول للنصرة أنت غبي سياسياً، لو تفهم سياسة لن توافق على هذه الشروط أبداً، لأنه انظر إلى حزب الله الذي يشبهك بطريقة أو بأخرى، ولكنكم تقولون إنكم بخطين متوازيين، لم يفرط أبداً بميناء بيروت، لم يفرط أبداً بمطار بيروت، لم يفرط أبداً خرب كل شيء، خرب، كان مستعد يبيد منطقة طرابلس وما حولها حتى يبقى ماسك الطريق الدولي بين دمشق وبيروت، لا يمكن فصل الاقتصاد عن السياسة أنت كيف تفصل، أنت تشتري كل يوم من حياتك وبعدها موتك وموت هؤلاء الناس، هذا أكبر دليل أن هؤلاء لا يفهمون سياسة ولا تجار حتى، هؤلاء الشيء الوحيد الذي يعرفوه هات كاش، على الأقل احمي نفسك، لا أريد أكثر من هذا”.
وأضاف أيضاً: “أقول لهؤلاء الناس هذه معركتكم ليست معركة النصرة، حتى لو اجتمع كل العالم ضدكم، عندما تخرجون وتغلقون هذه الطرقات، لا يمكن لأحد أن يفتحها، لاحظوا أن النظام لم ينفذ أي مطلب من هذه الاتفاقية، الآن نسمح لهؤلاء أن ينفذوا على حسابكم أنتم حتى يقولون لك إنس أبناءك، كما قال جميل حسن.. بكل الأحوال أنا سأقول شيئاً، أنا معك وأقف بجانبك أنا فقط ساعدوني حتى غاية شهر شباط، وإذا الله راد حتى شهر شباط أقدر أن أفعل شيء بهذا الموضوع، فقط وقفوا ولا تتركوا هذه الطرقات الرئيسية الدولية تتسلم للناس، آخر شيء هذه حياتكم وحياة أبناءكم وهذا مستقبل الشعب السوري”.
وختم: “أنا لو لم يكن الموجودون والقائمون الآن فوراً، أنزل خشبة على مورك وخشبة عند الراشدين، وخشبة ببداما وبسكر الطرقات، هذه لي وحقوقها لي يجب أن تعيش هذه الناس، أربع مليون بني آدم، الناس التي تدير البلد تفهم أن هذه الناس يجب أن تعيش أنزل هذه الخشبات ولا أدعها تذهب أبداً إلا بشرط واحد، إزالة بشار الأسد وإزالة النظام الاستخباراتي تبعه، الآن الأولى من أي شيء حماية الناس من الحصار والجوع والقهر وحمايتهم من السبي والقتل والخطف، ويعطيكم العافية قلت الذي عندي”.[ads3]
لعنة الله على الجولاني المخنث و كلابه الملثمين أينما ذهبوا و أينما دخلوا
يا أخي طيب الجولاني أجدب ما اختلفنا بس ليش هذه البذاءة في الكلام.
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انا مغلوبون فانتصر
الحل في نظري حماية إدلب تسليمها إلى الضامن وحليف التركي كما يحصل في مناطق درع الفرات وعفرين حل جميع التشكيلات المسلحة ومجموعات التشبيح في إدلب وضمها إلى الجيش الوطني جبهة الجولاني تمنح له المهلة أما الحل نفسها وتنظم المقاتلين إلى الجيش الوطني السوري أو تواجه الحرب والقضاء عليها متل داعش يجب أن تكون هذه مناطق المحررة تحن السيطرة التركي متل شمال قبرص أو مناطق يسيطر عليها الأكراد والأمريكان إلى حين توصل اتفاق السياسي والإجراءات الانتخابات بي رعاية الأمم المتحدة
انت ابن حرام الشام برآء منك يا عبد الديوث
يا استاذ غسان انت تستهين من الطرف التركي ربما يؤثر عليك الضغوطات كلاب الخليج المعادين أردوغان وتركيا انت تعلم جيدا من سلم الغوطة الجيش الإسلام السعودي الذي رفض السنوات طويلة أن يفتح المعركة دمشق يسقط النظام بالضغط من السعودية انت تعلم من سلم جنوب المحاميد العميل الإمارات هو احمد عودة قبضوا التمن من الإمارات تريد إعادة تعويم الأسد فتح السفارة تركيا الدولة واحدة دعم الثورة السورية والمعارضة لم تتخلى عنها لو كانت تركيا تخلت عن المعارضة لما دخلت جيشها اصلا قتل جنودها وضباطها أجل سوريا وحاربت مع الجيش الحر سلمت مناطق تسيطر عليها النظام الأسد أخذت الامتيازات لاقتصاد ن روسيا والأسد تشارك إعادة الإعمار بشار الأسد عديم الشرف والكرامة يقبل بي اردوغان مرة الاخرى والتحالف معه فقط يبقي مؤخرته على كرسي الحكم أما ما حصل في حلب كان شيء يفوق قدرات التركية روسيا كانت مستعدة حرب العالمية الثالتة تسيطر على حلب تحالفت مع الخونة الأكراد ضد المعارضة وتركيا
علاّك
يا غاسل الاموال القذرة ادلب للدولة غصب عنك وعن يلي ما هو عاجبو والايام بيناتنا
أبو *****
مع الدولة المستقلة ماعندو الواحد مشكلة بس مع عيلة الجحش و شلته مشكلتنا… اذا هدول الودلة عندك معناها عليك وعليهن
هدول امراء الحرب مثل الجولاني وبشار وحسن والبغدادي والمنفلوطي صعب ازالتهم لأن اسرائيل والسعودية من صنعهم
💯💯شكلك فاهم يانصهhttps://youtu.be/_2-URtoDAZk
اصلا اكبر غلطة جعل ادلب محافظة مستقلة متلكم متل لبنان مابيلبقلكم استقلال . كان لازم تضلوا مقسومين بين حلب و اللاذقية .