حمام أم بنك ؟! .. حماة : حارس المصرف المركزي يسرق الملايين من ” غرفة الخزنة ” في يومين متتاليين
قالت وسائل إعلام موالية، إن فرع الأمن الجنائي في حماة ألقى القبض على المدعو (ع. ا) الذي يعمل حارساً في المصرف المركزي في حماة لقيامه بسرقة مبلغ 23 مليون ليرة سورية من المصرف.
ونقل عن مصدر في الأمن الجنائي، الأحد، أن “المذكور استغل عمله في حراسة المصرف وقام بالدخول إلى غرفة الخزنة وسرقة مبلغ من المال ثم دخل في اليوم الثاني وقام بسرقة مبلغ ثان مستغلاً أيام العطلة”.
وأضاف المصدر أن “الموظفين عندما لاحظوا نقصاً في الخزنة، دارت الشبهات حول الحارس وتم توقيفه، وبالتحقيق معه اعترف بجريمته وتم استرداد حوالي 18 مليون من منزله ومن محله، بينما كان قد تصرف بالباقي في سداد ديون والتزامات مترتبة عليه”.[ads3]
اللص الصغير في السجن واللص الكبير رئيس البلد
و ماذا عن الذي سرق البلد بكاملها .. حبذا لو أكتفى بسرقتها بل دمرها ببراميله و دمر اقتصادها و استجلب الغريب كي يساعده على قتل و تهجير شعبه .. سألتكم بكل عزيز عليكم هل هناك كلمات قادره على وصف قبح و قذارة و خيانة هكذا رئيس .
يعني هالشي مبرر انه يجي اي حدا ويسرق بالبلد!! شو هالمنطق التافه هاد! يا رجل حقدكم ع النظام عم بخليكم تحكوا متل الدواب.. قال عمرك شفت شي دابه عم تحكي! اي نعم شفت.
يا بهيم ليس معناه ان انتقدنا سيدك الكلب اللص الكبير بشار أننا نؤيد اللصوص و السرقات الصغيره .. بس أنت حمار ما بتفهم .
وأنت يا داااابه صدقت القصة!!!! شو البنك دكان وباب سحاب وقفل جوزة!!! شو هالحارس اللي معو مفتاح الخزنة الرئيسية!!! الله اعلم شو القصة ومين سرق هالمبلغ … أكيد اللص مسؤول مخابرات أو بالحزب واكيد المبلغ اكتر من هيك… لصوص ولاد كلب ما شبعانين ببيوت اهاليهم وأنت مزعوج يا قملة…
لأول مرة تتغير الخطاب التقليدي عن المبلغ المفقود بالعادة يقول المجرم انه تصرف بالمبلغ وصرفها على ملذاته الشخصية اما هذه المرة فقد سدد الديون والالتزامات المترتبه عليه حرامي كيوت
ُهُهُهُهُهُهُهُهُهُهُهُه
ههههه. حتى الحمام العمومي عليه قفل. البلد كانت ومازالت متل حارة كل من ايدو الو. وستبقى ما بقي هذا النظام البعثي الفاسد