إدلب : استياء بعد مقتل سبعيني سوري على يد أوزبكي و زوجته
قضى رجل سبعيني داخل مدينة إدلب، على يد مقاتل أجنبي وزوجته، تابعين لهيئة تحرير الشام، إثر خلاف شخصي، الأمر الذي أثار استياء واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت مصادر محلية، إن مهند الحراكي، البالغ من العمر سبعين عاماً، قتل على يد جاره وزوجته الأوزبكيين، بعد أن قاما بضربه على بطنه حتى شارف على الموت، بالقرب من جامع سعد بن أبي وقاص في إدلب، إثر مطالبته إياهم بالتوقف عن الضجيج.
وذكرت شبكة “إدلب بلس”، أن أهل القتيل قاموا بنقله للمستشفى، التي بقي فيها ثلاثة أيام متواصلة، وأجريت له فيها عمليات جراحية تم من خلالها استئصال طحاله وكليته، إلا أنه فارق الحياة بعد نزيف حاد.
وكان الرجل السبعيني يعاني من أمراض متعددة وتعب جسدي واضح، يسبب له الدوار بشكل مستمر، ويزيد من وطأتها “حجم الأذى والممارسات اللاأخلاقية، التي يقومون بها، وتتسبب له بالتعب من إصدار أصوات عالية في أوقات متأخرة من الليل”، بحسب الشبكة.
وقالت الشبكة إن ابن القتيل “أنس” نعى والده بقوله: “قتَلَ غريب وزوجته استوطنا منزل جارتنا الأرملة، أبي بدمٍ بارد! ستسألون كيف قتلوه وهربوا؟ سأجيبكم: قتلوه بصمتكم، ضربوه على بطنه وهو مريض طاعن في السن، فاستأصلوا له طحال وكلية، ونزف بحر من دماء، بقي حياً لثلاثة أيام يعاني الآلام، وتنازل عن حقه خوفاً علينا من بطش الغرباء، ثم مات .. وبلغت بهم الوقاحة أنهم عادوا قبل أن ينتهي العزاء لا خوف عليهم ولا هم يحزنون”.
وأضاف: “هل شُفي جرح سؤالكم بإجابتي؟ نعم لقد قتله الغرباء، ونحن أبناء المدينة لسنا أقرباء .. صمتكم قتلَ أبي، وسيقتلنا الواحد تلو الآخر، إلى متى”.
وختمت الشبكة بالقول: “تشهد مدينة إدلب انفلاتاً أمنياً كبيراً من خطف وقتل واعتقالات في ظل السيطرة عليها من قبل هيئة تحرير الشام المدرجة دولياً على قوائم الإرهاب”.[ads3]
عالنجد شو ما صار علينا خرجنا هادا من أيدينا لما نأمن للأغراب متل الأوزبكيين والصينيين و الشيشانيين أنو رح يساعد بلدنا فنحن أغبياء رسمي كلو ألو ثمن فلا نضحك على أنفسنا بحجة الأسلام جبتوا الشاراوي و الغراوي منشان أنجاح و إعانة المسلمين صرتوا عبيد للشيشانيين لدرجة صاروا الشيشانيين يأخدوا البنت والمرأة من حضن زوجها المسلم السوري و يغتصبها صح ولا كلامي غلط .
غلط كلامك يافالح .. لانه لما نظام البلد دبح شعبه والشعب استجار بالدنيا وماحدا رد عليه ! فلما حضروا هاللي عبتحكي عنهم (سواء مأجورين لاستخبارات او هيك بشكل عفوي ) لما حضروا عبر تركيا .. شافوهم اهل البلد دح ونح وفكروهم ملائكة هبطت من السماء والنتيجة شعبنا درويش وبسيط وبصدق كل من كذب عليه وبيغرق بشبر ماء.
بس بستغرب شغلة بأهل أدلب أنو بيسمو مدينتهن منطقة محررة
يا أهل أدلب ، انتفضوا ، ضد هؤلاء وإلا سيقتلون اطفالكم ،ولكنكم الان خائفون اكثر من ايّام النظالم ، طبعا” النظام كان ارحم بكثير من هؤلاء المرتزقة
هدول عبيد الديوث بيستجرو ينتفضو بعد ما باعو ارضهم و عرضهم ، بعدين هاد الأوزبكي اللي مرته كانت مفشخة في تركيا لسنين صرمايته عند الديوث ما بدلها باكبر شنب في ادلب
لسه في ظابط تركي بإعزاز ما ترك مرة ولا بنت في اعزاز من حريم عبيد الجيش الحر الا و ما نط عليها في عبد قال لا قام أقالوه من منصبه و نط على مرته و اخته مع بعض
ياريت شي حدا يفهم الجولاني انو هيئة تحرير الشام مالها شبه الا فيلق القدس يعني الاتنين اسماء كبيرة عالفاضي . لسى عاملة هيئة وتحرير وعلاك مصدي وانتو عصابة اوسخ من النظام . اقل شي النظام معروف انو طائفي وعميحارب الاسلام والمسلمين وانتو مسمين حالكن تحرير الشام ولابس لباس الاسلام وعلى اساس عمطبقو الشريعة يعني الي شافكن انتو والدواعش اخد فكرة غير شكل عن الاسلام والمسلمين . الله يخلصنا منكم ومن هالنظام الزبالة الي وصلكن تحكمو رقاب هالعباد . يلعن روحك جولاني انت والقائد الفاطس حافر الجحش .
لاحولولاقوة الابالله طلعنا ثورة ضد ابن العاهرة بشار منشان ينقلع برا البلد قام ماضل ولا ابن عاهرة بالعالم كلو الا واجا على سوريا من روسي لايراني لعراقي لبناني لافغاني لكوري لسعودي لتركي لتونسي لاوزبكي لشيشاني للللللللللللللل لصبح جنسيات
يعني اما عصابات اسلامية او عصابة الاسد – اختر يا شعب و بسبب الجهل كثرت الحركات الاسلامية و كلها اشبه بمخابرات الاسد و لا احد يتجرا عليهم وهم عصابات متعددة الجنسيات – لتحرر تركيا ادلب قبل الحسكة
تستاهلوا يا اهل ادلب تستااااهلو
مدينة “”” محررة “”” هههههه
من ذل داخلي الى ذل من الاغراب
انا شامت حتى النخاع …
الله يرحمك يا حجي و الله لا يبارك باولادك و باهل ادلب الساكتين الخانعين