” خوف من تكرار ما حصل في مصر بالستينيات ! ” .. مصادر موالية : إطلاق سراح العشرات من الضباط الموقوفين في سجن صيدنايا
قال عضو في برلمان بشار الأسد، إن جهوده في مسألة الضباط الموقوفين في سجن صيدنايا أثمرت، وتم إطلاق سراح العشرات منهم.
وذكر العضو نبيل صالح، في منشور له عبر صفحته بموقع فيسبوك، الجمعة: “أثمرت جهودنا في مسألة الضباط الموقوفين في سجن صيدنايا وخرجت دفعة أولى من ثلاثين ضابطا مساء الخميس والدفعة الثانية السبت، وكنت قد طالبت وزير الدفاع الشهر الماضي بحق هؤلاء الضباط بالمحاكمة طلقاء أمام المحكمة العسكرية حيث أن أغلبهم دخل بتقارير أو تهم ملفقة، وأن كثافة عدد الموقوفين ستساهم في تفريغ الجيش وإضعافه من أولئك الذين صمدوا ولم يهزموا أو ينشقوا”.
وأضاف: “كان خوفنا من تكرار ما حصل بعد الإنفصال عن مصر في ستينات القرن الماضي، عندما سجن وسرح عدد كبير من ضباط الجيش السوري بتهمة الإنفصال من دون محاكمة، الأمر الذي جعل الجيش مكشوفا أمام العدو الإسرائيلي في حرب ال 67 التي لم نتخلص من آثارها حتى اليوم”.
وختم: “نبارك لعائلات الضباط ونشكر القائد العام للجيش والقوات المسلحة ووزير الدفاع على معالجة الأمر، ونؤكد حرصنا على مؤسسة الجيش التي وقفنا خلفها طوال سنوات سبع باليوم والساعة بلا منة .. فالعدل أساس الملك”.
وكان صالح تحدث في تشرين الأول الماضي عن اعتقال ضباط، مهندسين وحملة دكتوراه، في صيدنايا منذ أشهر.
وقال صالح حينها: “نتساءل عن توقيف عدد كبير جدا من الضباط المهندسين وحملة الدكتوراه منذ ثمانية أشهر في سجن صيدنايا بتهم لم تثبت إدانتهم بها بعد، ومن قبل لجنة غير مختصة قانونيا، إذ من حق هؤلاء الذين صمدوا طوال سنوات الحرب وكانوا مؤتمنين على أرواح جنودهم، محاكمتهم طلقاء ومن قبل القضاء العسكري المختص”.
وأضاف: “غياب هؤلاء القادة سيشكل فراغاً في المؤسسة العسكرية”.
[ads3]
مشاكل عائلية نصيرية
من الصورة بتشوف جحيش أصيلة يحيطون بخنزير بري
لست انفصاليا ولكن للحق والتاريخ فان كذبة تسريح الضباط بعد الانفصال مبالغ فيها الى حد الاستهجان ولا انكر انه تم تسريح عدد قليل من الضباط بعد الانفصال ولكن عددهم كان قليلا ولم يؤثر ابدا على حاهزية الجيش وقتها
ولكن االتسريح الحقيقي كان بعد الانقلاب البعثي في الثامن من اذار عام ١٩٦٣ وخاصة بعد تسلط ما سمي باللجنة العسكرية الطائفية وكان الرأس المدبر للتسريحات اثنان هما صلاح جديد اولا وحافظ الاسد ثانيا وتم تسريح الالاف من الضباط وخاصة اولئك الذين كانوا اركان حرب وفي اختصاصات هامة من مدفعية ودبابات وطائرات وتم استبدالهم بمجموعات من الموظفين حملة الشهادة الاعدادية والمرشحين الاحتياط الذين تمت ترقيتهم بشكل جنوني ليتسلموا مفاصل الجيش ومنهم اللص العريق رفعت الاسد وتم ترفيع الرواد الى رتب العقيد والعميد وبعضهم اصبحوا الوية مثل حافظ الاسد وصلاح جديد ومصطفى طلاس واحمد سويداني وهم الذين قادوا الجيش الى هزيمة حزيران والحقوها بهزيمة تشرين ثم الجرائم التي ارتكبت ضد الشعبين اللبناني والفلسطيني في السبعينات والمذبحة التي ارتكبوها في الثمانينات ضد الشعب السوري والتي مازالت مستمرة حتى يومنا هذا
وآخر تفاهات هذه القيادات وهذا الجيش ادخال بشار الاسد الى الكلية الحربية لشهرين وتخريجه برتبة نقيب فورا ثم الى رتبة العقيد واخيرا فريق اول ليصبح القائد العام لهذا الجيش الذي اصبح عصابة يعرفها الجميع ويعرفون ما تقوم به
هذا الكلام صحيح. مآسينا السابقة و الحالية و المستقبلية سببها عصابة واحدة معروفة للقاصي والداني. بالاضافة لتقاعس ابناء المدن الكبرى خصوصا في حلب ودمشق عن الوقوف بوجه الاقليات التي عمدت لتسييس ومن ثم تطييف الجيش الى أن وصلنا إلى ما نحن عليه الان.
صدقت .. حافظ الكلب المقبور غدر بالجميع حتى رفاقه الذين وقفوا بجانبه … أي قيم تلك . عائلة عرصات من الآخر .
تم تسريح ٤٩٧٥ ضابط سني.. وأقاموا دورة في الكلية الحربية مدتها سنه وأسموها دورة (البعث) وكان القرد رفعت ممن تخرجو من هذه الدورة برتبة ملازم
لو كان عزمي ميقاتي ضابط كان تختخ بالسجن متل صلاح جديد
معلم يا أحمد قطب , لك شفت بشار شو بيشبهو لصلاح جديد ؟
لن نرحمكم يا قرود الجبل نحن عائدون و بنا منكم سيوفاً تؤرق لياليكم
يعني ثيادتوا خايف ههههههه
اي مؤسسة عسكرية ياحيوان اذا الجيش السوري صار كتيبة تمشي تحت امر سليماني وصديقك الصهيوني لا تخاف منه لانه هو يخاف عليك وعلى نظامك كأنكم ابنائه..
وما مصير من اعتقل على الحواجز وحول الى صيدنايا بتهمة ملفقة وعمره لا يتجاوز حين قبض عليه السابعة عشرة اي طفل ما قلت للحيوان بترضى اولادك يكون بصيدنايا ولا الاطفال مالهم رب جاييكم يوم
بعد الانفصال انشق عدد كبير من الضباط المعارضين لقائد الانفصال البطل الفذ الخالد حافظ الجحش وتم قصفهم بمساعدة الطيران الاسرائيلي واعتقال من بقي منهم وبعد الفضيحة الانفصالية وخوفا على حافظ الجحش تم اطلاق سراحهم بتخطيط اسرائيلي للمحافظة على الجحش المقبور في وزارة الدفاع آنذاك ثم جعله يصل لرئاسة الجيش