حقيقة الدراسة الألمانية السورية التي توصلت لطريقة لـ ” تخفيف أضرار الأركيلة “

تناقلت صفحات ومدونون عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، خلال الأيام القليلة الماضية، منشوراً يتحدث عن دراسة ألمانية سورية توصلت لطريقة لتخفيف أضرار “الأركيلة”.

تم نسب “الدراسة” لطبيب ألماني يدعى كلاوس شتاين ماير وآخر سوري يدعى محمود عبد الرحمن.

لا وجود لهؤلاء الأطباء ولا وجود لمثل هكذا دراسة، وكل ما ورد في المنشور المتناقل محض خيال.

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. الأركيلة لشعب متنبل أن كان سوري أو ألماني قال شو يمسكوا نبريج يلا على شفط أركيلة . شوف على المنظر حضاري وين في سوسة وسخة العرب أول ناس بيتعلموها وبأتقنوها كمان. ما حاجة أمراض السرطان عائمة في العالم هالأيام بتحس الشباب ختيارية ما عندهم حيل ولا قوة بسبب الأركيلة كلها مرض بالمرض والمصيبة بدك تقنع الناس بمساوئها إذا فيك الله يرحم رجال زمان وشباب زمان .