” هذا فن و ذاك فن أيضاً ” .. سيدة سورية تنتقل من صنع المجوهرات إلى السباكة و هذه قصة نجاحها ! ( فيديو )

تحولت سيدة سورية من صائغة مجوهرات إلى عاملة سباكة، وأسست شركة تحلم من خلالها بتوسيع أعمالها وتطويرها، في الأردن.

وقالت السيدة صفاء سكرية (44 عاماً) إن “نقطة التحول كانت بين السباكة والإكسسوارات هي كبيرة كثير، بس أنا عملتها صغيرة كتير، اعتبرت هذا الفن مثل ما هو الإكسسوار فن والسباكة كمان فن”.

وكان سكرية تقدم دورات في مجال الاكسسوارات، وفي الوقت ذاته تنخرط في دورات مختلفة استفادت منها لاحقاً.

وعن بدء عملها في السباكة، قالت: “من ضمن الدورات سمعنا بدورة اسمها سباكة، خطرلي فوراً كونه شغلي بالاكسسوار اجا في بالي سباكة الذهب، يعني ولا خطر على بالي نهائيا انو سبكة هي موسرجي (سباك)”.

وأضافت: “فكرت في بيتي.. أنو أنا ببيتي كتير بحاجة لهلشي وفعلاً كنت بدي اجيب موسرجي و لقيتها صعبة كتير اني افوت رجال على بيتي فرحنا التحقنا بالدورة ، ماحدا كان عارف نهائياً لا بحارتي ولا اهلي ولا حدا بيعرف يعني رحت على السكت كنت مستحية”.

وأكملت: “انا فتحت شركة و شركتي هلا صارت شغفي ، اني لقدام شو بدي اطور و شو بدي اعمل و شو بدي اكبر ،الشي الوحيد يلي منشتغلو نحن اللي هو .. بنعمل صيانة كاملة للبيت ، مساعدة زوجي لالي انه بالبداية هو ماكان قبلان يعني و اعترض بلأول شوي يعني اعترض انه لا.. وشلون وسباكة ؟! قلت له انا ظروف الحياة هي انه اللي بتخليك تتحول يعني نحن مضطرين نكون هيك فالحمدلله وقف جنبي”.

مزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. يقول متى تفكر المرأة المسلمة بعيدا عن العقل و المنطق و تتوقف عن الخوف من الرجال:

    قال تعلمت منشان ما تفوت سمكري على البيت و هلق صارت تشتغل سمكرية و تروح من بيت لبيت لتشتغل – انا مع شغل المراة بأي مهنة بس هل معقول هذا المنطق الاعوج – ليش ما تقول انا بحب العمل اليدوي و المهني و احب اتحدى الرجال بدل اللف و الدوران و اعطاء حجج غير منقطية و غير واقعية و كأنها عم تجدبها على الناس ؟؟

  2. ههههههههههه بس تحكي فكري قبل ما تحكي – البنت الشامية بتتصرف و كأنها متهمة بشرفها و بدها تدافع فبتحول كل شي لفخر – بدك تشتغلي اشتغلي و صلحي حنفيات او صلحي سيارات بس الاختلاط امر عادي بالحياة و البحج في اختلاط يعني عااااااادي افهموا