في مقابلة وصفتها بـ ” النادرة ” .. قناة سعودية : ” هل لينت سوريا الديمقراطية لهجتها تجاه تركيا ؟ قيادي يجيب “
قالت قناة “العربية” السعودية، الجمعة، إن ريدور خليل، القيادي الكردي البارز في قوات سوريا الديمقراطية، كشف عن موقف هذه القوات من إنشاء “المنطقة الأمنية” التي تحدث عنها الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، للفصل بين وحدات حماية الشعب الكردية وأنقرة.
وقال خليل، في مقابلة مع القناة، وصفتها الأخيرة بالنادرة: “لم نرغب يوماً بمعاداة تركيا، ولطالما كانت حدودنا معها آمنة من جهتنا خلال السنوات الماضية، لكن تركيا، تدّعي أن لها مخاوف من شمال وشرق سوريا”.
وأضاف: “هذه الادعاءات ليست صحيحة، وقد أعربنا عن نيتنا للوصول معها إلى تفاهمات لتبديدها، ونحن أيضاً لدينا مخاوف من الجانب التركي”، مشيراً إلى أن “هذا الأمر كان واضحاً في بيان قواتنا يوم أمس، وقلنا إننا نتطلع ونأمل الوصول إلى تفاهمات وحلول معها، تؤمن استمرار الاستقرار والأمن في المناطق الحدودية معها”.
وطالب خليل أنقرة بـ”التوقف عن تهديداتها المستمرة باجتياح مناطقهم، إلى جانب القيام بإبداء حسن نيّة تجاههم”، كي لا تشكل خطراً على مناطق نفوذهم.
وشدد على أن “المنطقة الأمنية” التي تسعى إليها أنقرة، هي “احتلال عسكري للمنطقة” وفق مفهومها. وربط ذلك بتصريحات “صادرة ومتكررة” عن القيادات التركية، على حدّ تعبيره.
وقال في هذا السياق إنها “مرفوضة من قبلنا بشكلٍ قاطع”.
وبالتزامن مع تهديدات أنقرة المستمرة، لا يخفي القيادي الكردي، مخاوفه من مخاطر تنظيم “داعش” في آخر جيوبه، على الحدود مع العراق.
وأشار في هذا الصدد إلى أن “تفجير منبج الإرهابي يوم أمس، يظهر أن خطر التنظيم لا يزال قائماً”.
ولفت خليل إلى “ضرورة ملاحقة خلايا تنظيم داعش النائمة واجتثاثها والقضاء عليها”، مضيفاً أن “عملياتهم العسكرية ضده، لا تزال مستمرة بوتيرة عالية مع التحالف الدولي”.
وأوضح أن “مهمة التحالف، كانت القضاء على داعش نهائياً، وأي انسحاب قبل إتمام هذه المهمة، سيمنحه فرصة الظهور مرة أخرى بمساعدة من جهات لا تريد الاستقرار في سوريا، ما يعني فشل جهود السنوات الماضية دون الوصول للنتيجة المطلوبة والنهائية”.[ads3]
من المستفيد من تفجريرات منبنج ومن هو الذي وراءها..ولا يريد مغادرة الأمريكان وحجة عادت داعش؟!
هذا المتحدث الذي يكثر التصريحات خاصة في الفترة الاخيرة يبدو انه يعلم انه يلعب في الوقت الضائع فما يسمى سوريا الديمقراطية لا تمت لا سوريا ولا للديمقراطية بصلة وهي تابع تنفذ ما يطلب منها
اما علاقتها بسوريا فقد كانت مزدحمة بالكذب فيوم تعلن اقامة روج افا ويوم تريد كردستان الكبرى ويوم تريد طرد العرب وترحيلهم للجزيرة العربية لان العرب اغراب وهم اصحاب الارض ناسين قدومهم من مجاهل فارس الى المنطقة التي احتضنتهم واعتبرتم جزءا اساسيا من مكوناتها
واما الديمقراطية فان سجونها لا تقل سوءا عن سجون النظام المجرم الذي طالما اعلنت تحالفها معه ضد الشعب السوري
اما الكذبة المضحكة والتي ثير الاشمئزاز فهي ما قالوه عن محاربتهم لداعش التي كانت تتنقل بحرية في مناطقها ولكنها استفادت من العداء العالمي لداعش وركبت موجة محاربة الارهاب علما ان الارهاب هو دستورها
وعن عدم معاداة تركيا فحدث ولا حرج فبينهما ما صنع الحداد
نأتي الى التفجير الارهابي الاخير في منبج ولنسأل لماذا لم يحصل امر كهذا منذ سنوات وفجأة يتم التفجير ويكون كارثيا والتفسير الوحيد ان هذه الديمقراطية والحماية ربما كانت هي وراءه خاصة ان لها الكثير من الاسبقيات في التفجيرات في عفرين واعزاز وغيرهما
يا خليل الافضل لك ان تصمت لان كل تصريح تدلي به يرتد عكسيا على الاكراد الذين يكرهنو الساعة التي ظهرت فيها ما تسمونه وحدات الحماية وما تقول عنه سوريا الديمقراطية
من فمك ادينك
ما عدا كلمة روجافا كل كلامك قادم من خيالك المريض أو من الإعلام التركي الكاذب
اذكر لنا مصدر يتكلم عن كردستان الكبرى أو تصريح لمسؤول بهذا الخصوص
يوجد سجون و مساجين لكن مقارنة مع ما تعرف فهي والفنادق أكل و نظافة و الضرب ممنوع حتى مع الدواعش
و ما تتكلم به بالنسبة للعرب يمكنك أن تزور المنطقة لتعرف عدد العرب القادمين من حلب و دير الزور و ادلب و الرقة لتعرف زيف افتراءاتك
و عن كذبة محاربة داعش يكفي نظرة على مقابر الشهداء لتعرف أن آلاف الشهداء ضحوا بحياتهم في محاربة التنظيم
عن معاداة تركيا يجب على كل سوري معاداة تركيا التي فتحت حدودها للإرهابيين الذين دمروا سوريا كلها و كذبت على الناس خطوطها الحمر
و التفجير الإرهابي سيظهر من وراءه قريبا لان المحققين الفدراليين الأمريكيين اصبحوا في المنطقة و هذا ليس أول تفجير كما تدعي
اما عن الساعة التي نكرهها فهي الساعة التي سمعنا فيها الحمير يتكلمون عن الحرية و ثورة الكرامة التي بهدلت الناس و شردتهم
انت تعرف وصف الجحش على من يطلقه السوريون ولم يتغير شيء حتى الان والثورة السورية هي من جعلت الحمير يتكلمون فعلا لانه لولاها لكنت انت وامثالك في النسيان ولا يسمعك احدا ومع ذلك ابارك لك البوط العسكري الحقير وانت تنعم به على رأسك فتصور اذا كان البوط حقيرا فمن يكون من هو تحته
بعد ان غردت مطالبة الله بسيارة فيراري و حقوق مساوية للرجل كاتبة كويتية تفر بسبب استدعاء المحكمة لها
نشرت “فاطمة المطر” أستاذة الحقوق في “جامعة الكويت” تغريدة على تويتر (شاهد التغريدة اسفلاً) قالت فيها أنها تقدمت بطلب لجوء إلى الولايات المتحدة حيث انتقلت للعيش هناك مع ابنتها, وأضافت: ” سعيدة جدا بأنني سأبدأ حياة جديدة في بلد جميل راق، يؤمن بقيمة وكرامة الإنسان”. مبدية سعادتها لأن انبتها “ستحصل على فرص أفضل في الحياة .. لم أعد أحتمل هذا المجتمع”، مبينة أنها أحيلت للنيابة في وقت سابق بالكويت بسبب تغريدة، حيث
اتهمت بالإساءة للذات الإلهية، وازدراء الأديان، وسوء استخدام الهاتف
طوبز العكروت بعد ما شاف الديوث طوبز .
لينت والا قسيت والا بطيخ اللعبة والتفاهمات اكبر بكثير من حجمك يا قزم والبالون اللي نفختوا اميركا طيلة هذه السنوات قارب على التنفيس وبذلك عدتم الى حجمكم الطبيعي
يا معشر الكورد…والله الدولة تحبكم و أنها على حق. فلا تخسروا آخرتكم من أجل دنيا غيركم