وكالة روسية عن ” جنرال سوري ” : ” مخزون الصواريخ الاستراتيجية يغطي كامل الكيان الإسرائيلي “
قالت وكالة “سبوتنيك” الروسية، إن “الخبير العسكري، اللواء رضا شريقي، أكد بقاء القوة الصاروخية السورية وخاصة الاستراتيجية منها دون أي ضرر وضمن مواقع محصنة وسرية”.
وأشار اللواء شريقي إلى أن “القيادة العسكرية السورية عملت مبكرا على جعل ترساتنها الصاروخية الاستراتيجية بمأمن كامل من الاعتداءات الإسرائيلية ومن اعتداءات عملائها على الأرض والذين يتمثلون بتنظيمي داعش والنصرة وبقية التنظيمات المرتبطة بهما ممن قاتل الإسرائيليون إلى جانبهم ضد الجيش العربي السوري في مناطق الفصل الأممي بين القوات السورية والإسرائيلية في الجولان (خط 1974) وجواره، إلى جانب ما قدمته لهم إسرائيل من أشكال الدعم اللوجستي”.
وأضاف: “الجيش العربي السوري استطاع الحفاظ على قوته الردعية الرئيسة خلال السنوات السابقة، وفي مقدمتها الصاروخية، وبكامل صحتها وعديدها وفاعليتها وخاصة الاستراتيجية منها، دون أي أذى أو تدمير وذلك رغم المحاولات المحمومة للعدو الإسرائيلي لكشفها أو الاعتماد على العملاء بغية تدميرها وتوجيه الضربات إلى مواقعها، ولكنه في الحقيقة فشل في تحقيق ذلك فشلا ذريعا، وهو يعلم أن الحرب اليوم أصبحت حرب صاروخية وحرب مفاجآت وهي، أي هذا النوع من الحروب، من ستغير وجه المنطقة في حال اندلاعها”.
وتابع: “المواجهة المحتملة ستكون على عكس توقعات الجيش الإسرائيلي الذي هدف لتدمير الدفاعات الجوية خلال سنوات الحرب لإضعاف القدرات الدفاعية وجعل طائراته الحربية تتخطى الأجواء بسهولة، وكما هو معروف لجأ لبناء القبة الحديدية المكونة من منصات صواريخ باتريوت لمنع تحقيق الصواريخ السورية نتائج”.
وأكد أنه “وفق المعلومات العسكرية والميدانية، فهذا غير صحيح، فلن تستطيع قبة إسرائيل الحديدية إيقاف الدفق الصاروخي السوري في حال نشوب حرب وستبقى الصواريخ الاستراتيجية قادرة على الوصول إلى أي هدف في الأراضي المحتلة، هذا إلى جانب تطوير الأسلحة المتعلقة بوسائط الدفاع الجوي والتي تضاعف من حيث النوعية مما يقلق قيادات الكيان الصهيوني ويعيد الهواجس المخيفة لها”.
ونوه الجنرال، الذي له باع طويل في مجابهة القوات الإسرائيلة، لكونه شارك في حرب تشرين التحريرية وفي التصدي للاحتلال الإسرائيلي في حرب لبنان عام 1982، على حد زعم الصحيفة، أن “المرحلة المقبلة ستكون مضطربة في المنطقة وليس في سوريا فقط فهناك صراع مشاريع محتدم من مشروع أمريكي غير واضح المعالم الى مشروع تركي وقح في إعلانه عن مطامعه في أراضي الغير بدءا من محاولته طرح موضوع تعديل اتفاقية أضنه إلى السعي لتحويل الفصائل الإرهابية التكفيرية إلى معتدلة وزجها في الحوار السياسي لحل الأزمة في سوريا إضافة للمشروع العربي الميال للغرب والمشروع الإسرائيلي الذي يعمل على التماهي مع تلك المشاريع لوضع سوريا بين فكي كماشة بقيادة المايسترو الأمريكي”.
وحول الأهداف الإسرائيلية الكامنة وراء القصف المتكرر، قال: “من المعلوم أن ما سمي بالربيع العربي جاء ليستهدف القوى التقدمية في الوطن العربي خاصة التي تهدد الكيان الصهيوني مستقبلا، فأهداف هذا المشروع التخريبي كانت كل أنواع القوى الوطنية والقومية سياسية كانت أم اقتصادية أم عسكرية”.[ads3]
و لك حاج أكل هوا … ما لكم قدرة إلا على المدارس و المشافي و الجوامع و الشعب المسكين
الى متى ايها المؤيدون لبشار الجحش ستبقون بغال
الاعلام السوري البعثي النجس كل كلامه سوف نرد في الوقت المناسب لدينا صواريخ لدينا اسلحه نوعيه ؟
أليس لديكم الجرأه لتستعملوها ضدد العدوان الاسرائيلي اللذي يقصفكم كل اسبوع ؟
ياحافظ العرص يلعن روحك
خرطييييييي ماأوقحكم بالكذب وماأشطركم بالهزائم وماأجبنكم بساحات الوغى.
اي صادق البعيد…. بتغطي كامل الشعب السوري ….لانه السلاح اشتروه ليقتلو الشعب مو ال تاصهاينة
طز بمخزون الصواريخ الاستراتيجية و القيادة تبعهم من فوق لتحت و الجيش العربي السوري عاراس البيعة فردا فردا
اذا كنت صادق و رجال اضرب الصواريخ و دمر اسرائيل.
بس انت كذاب و ما نك غير تتشاطر على الشعب المسكين.
اما بالنسبة لموضوع تغطية حاجات المواطنين من غاز وكهرباء و مستلزمات الحياة بشكل عام .. فهذا ليس من واجبات الحكومة ..
وطبعا بالنسبة لموضوع البعبعة و الدفاع عن البلد ضد اسرائيل فهذا من اختصاص الابواق ..
البلد لم يستطع الدفاع عن نفسه ومواطنيه ضد جماعة المعارضة والاسلاميين .. واحتاج الامر لتدخل روسي .. فكيف يمكن لحكومة مهترئة وجيش زبالة الدفاع عن المواطنين ناهيك عن الهجوم على بلد اخر متفوق عسكريا واقتصاديا وعلميا .. وكيف يمكن للمواطن ان يعتقد بأن هذا الامر ممكن الا اذا كان مهترئا هو الاخر ..
الملخص.. سورية بلد جردوني بكل المعايير .. حكومة واقتصادا وجيشا وشعبا وووووو ..
احط الترسانه كلها ب ط ي…ك صاروخ صاروخ صاروخ .هذا اذا كان في ترسانه اصلا