” الإله هو من اختار ترامب رئيساً ” .. البيت الأبيض : نتعهد بحماية الأكراد و المسيحيين في الشمال السوري
تعهد البيت الأبيض بتوفير الحماية للأكراد والمسيحيين في الشمال السوري، بعد انسحاب القوات الأمريكية من تلك المناطق.
جاء ذلك على لسان المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز في برنامج بُث على شبكة “سي بي إن”.
وقالت ساندرز في هذا السياق: “الولايات المتحدة الأمريكية ستعمل على حماية الأكراد والمسيحيين في الشمال السوري من أي ضرر، حتى بعد انسحاب قواتنا من تلك المناطق”.
وأضافت ساندرز أن بلادها على تواصل مع السلطات التركية في هذا الشأن.
وفي سياق منفصل، ولدى تقييمها لرئاسة دونالد ترامب، قالت ساندرز، إن “الإله هو الذي اختار ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية عام 2016”.
وأردفت قائلة: “الإله اختار لكل شخص دورا، وأراد لترامب أن يكون رئيسا للولايات المتحدة، وهذا هو سبب وجود ترامب حاليا في البيت الأبيض”.
وأشارت متحدثة البيت الأبيض، إلى أن ترامب دعم خلال فترة حكمه، اهتمامات الشريحة المتدينة في البلاد، وأن لديه انجازات كثيرة في هذا الشأن. (ANADOLU)[ads3]
بصدق شكراً لله رب العالمين الذي أوصل ترمب للرئاسة ( طال عمره )
لكي يقوم بإذلال دول البعير ويفرض عليهم آتاوات بقوة الحذاء العسكري ,,,
خانوا الله والرسول ,, وخانوا الشعوب العربية الطامحة لدحر الطغاة النجسة
يعني رب ترامب أقوى من الله الثورة السورية المدعومة من اسرائيل
روحو العبو برا وخيطو بغير هالمسله يلا عليكن وعحمايتكم .المسيحيين في سوريا الآن 2 بالميه بعد أن كانو أكثر من ذلك بكثيييييرررر..الحامي هو الرب الحامي هو الرب انت واكبر زعيم في العالم مجرد خيوط تتحرك بمشيئة الرب العالي خالق الاكوان
لن ولم يأتي منك ومن عبدة المااااال الأوروبيين الا الدمار
قلت الحقيقة فامريكا لا تحمي احدا ولكن يفوت الاخرين المعنى الحقيقي لهذا التصريح ان في امريكا داعش كبرى بلون آخر اشد لؤما وشراسة من داعش الصغرى
يا مسيحي لولا الكرد بالحسكة والقامشلي وبقية مناطق الجزيرة السورية لكانت بنتك هلق جارية عند البغدادي واختك سبية عند الشيشاني
من حافظ على اروحكم وممتلكاتكم فعلا ان لم تستحي فاصنع ماشئت
لانريد حمايتكم نحن السوريين اخوه…………اخرجو من ديارنا
إن تعهدت أمريكا فعلاً بحماية الأكراد و هاجم أردوغان الأكراد و الجنود الأمريكيين مع الأكراد سأكون مع أردوغان ضد شعبي الكردي و لكن إن نافق و تنازل عن زوجته و ابنته لترمب لكي يأخذ منه الإذن كما تنازب لبوتين قاتل الشعب السوري و الكردي لكي يحتل عفرين فحينها سأبصق في وجه أردوغان المنافق و الدجال و التاجر بالدين حينها أنا مستعد أن أكون مع أمريكا أو أي كان يساعد الحركات الكردية ضد أردوغان!
احترنا معكم. مين الذي اختاره الله؟؟؟ البغدادي او الجولاني او ترامب او محمد المنشار. من؟؟ الجميع يعلق نفسه بالسماء. لعنة الله على الجميع
هل بحاجه الاخوة الاكراد والمسيحيين الى الحماية وهم كثرة وليسوا اقليه بوجود اخوانهم من العرب والاتراك .وتحميهم ممن ؟ وعدوهم الاول هو حزب ال ب ك ك الذي تدعمه اميركا والغرب
سبحان الآله يلي بعتلنا بشار يحكمنا .. لحتى نعرف الناس على حقيقتها كم من دجال مختبئ بثوب العفة وكم من حرامي .. نشكر الآله يلي منحنا عقل نميز الخبيث من الطيب
نشكر الله على الثورة المباركة الطيبة التى أطلق عليها العارفين بالله ( الكاشفة) التى كشفت زيف انسانيتكم ودعمكم للطغاة الذين شردونا كل مشرد .. نحمد الله على الثورة التي جعلتنا نؤمن بعدلته بأنه وجب زج الطغاة بالنار والمساكين بالنعيم
بقي ان نره بأم اعيننا فقط زوال حكم اللائام ونحن نؤمن بالله انه واقع لا محالة .. ويفرح المؤمنين ..
هالرب ما عم يختار زعماء الا الحمير
انا المسلم المؤمن ساكفر حقا اذا كان امثال ترامب المصروع والاثد الولد الاهبل والسيسي الخسيسي وعيال زايد النواقص وابو منشار الدب الداشر وعون الختيار الحائر وبوتفليقة المعقد الخائر وحفتر المجند الثائر هم من اختارهم رب العالمين الا ان يكونوا ابتلاء واختبار لامم الارض وعلامة على قرب الساعة …ء. وان شاء تكون قريبة
قالها فارس الخوري للفرنسيين وهلا بدنا نقولها مرة قانية للتوكيد.
اذا جاءت امريكا لتحمينا كمسيحيين فنحن سنشهر اسلامنا
يتساءل الأخوة المسلمون او اي اخوة اخرون في الوطن عن عدم اندماج المسيحيين بالثورات بشكل عام ويتهموننا اننا مع بشار
سار من ناحيه مسيحيه اعتمادا على الكتاب المقدس فقط لا على آراء رجال دين او ما شابه كون الكتاب المقدس هو المرجع الوحيد الذي ناخذ منه تعاليمنا وعليها نبني تعاملنا مع الآخرين هذا ان كنت مسيحيا تابعا للمسيح لا مولود في عايلة مسيحيه فقط
اولا المسيح جاء برسالة السلام وقالمقولته الشهيره اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله اعطوه لله اي فصل الدين عن حياتك مع مجتمعك السياسي بما فيه السلاطين
ثانيا في رساءل القديس بولس والتي فيها كثير من تعاليم المسيحي في حياته اليوميه يقول اخضعوا للسلاطين والقيادات الزمنيه ولا تقاوموهم لانه ليس سلطان الا من الله
هذا لا يعني ان الله يأتي لقاده فاسدين ليدلو الناس ولكن يسمح الله بامور ان تحدث لتهيىء لأمور اخرى بعدها وفي النهايه جميه السلطات البشريه تحت سلطانه فالمسيحي اذا ابتلى بظالم يصلي له ليهديه الرب او ليزيح رجسه وظلمه عن البشر وهو قدير على ذلك
هذا مفهوم تبسيطي يفسر جنح المسيحي للابتعاد عن العنف في تعيير الأمور ابتداء من حياته البسيطه اليوميه وانتهاء بصبره على سلطان غير عادل
ارجو ان أكون وضحت فكره القيام على السلطان في المسيحيه وأرجو تجنب الشتم والسب عند ابداء الرأي
نيالكن يا المسيحية ما عندكن لا بغدادي لا عرعور ولا صرصور ولا عريفة ولا زرقاوي لا صفراوي ولا قراضاوي ولا بن لادن و لا بن الحموي.. خلوكن بعيدين عن قطع الرؤوس والسرقة والزنى والنجاسة والتخلف
هدول لي ذكرتهم المسيحية جابلولك ياهن بس الحق على الي بصدقهم امريكا عملتلك ياهن هدول العرعور والمرمور والبقردادي