تحذيرات من ” التخلي عن الأكراد ” .. وزارة الدفاع الأمريكية تحذر : تنظيم ” داعش ” يمكن أن يعود إلى سوريا خلال أشهر !
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتزامه تقليص عدد الجنود الأمريكيين المنتشرين في سوريا والبالغ عددهم 2000 جندي، إلا أن تقريرا نشر يوم الاثنين حذر من أن تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” يمكن أن يعود خلال فترة تتراوح بين 6 و12 شهرا.
وحذر التقرير الصادر عن المفتش العام في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) من أن تنظيم الدولة “داعش” يواصل جذب العشرات من المقاتلين الأجانب إلى سوريا والعراق كل شهر كما يحصل على تبرعات خارجية مستمرة.
وقال التقرير إن تنظيم داعش “يقوم بتجديد المهام الرئيسية والقدرات بشكل أسرع في العراق مقارنة بسوريا”.
وبينما أشار المفتش العام إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بأنهم “مقاتلون متماسكون”، فقد حذر من التهديد بغزو تركي ضد هذه القوات المدعومة من الولايات المتحدة حيث تقول أنقرة إنهم على صلة بالانفصاليين الأتراك.
ولا تزال حرب قوات سوريا الديمقراطية ضد تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” مستمرة، ويحتفظ التنظيم بحوالي ألفي مقاتل في شرق سوريا حيث أقام مراكز دفاع قوية ومن المرجح أن يقاتل حتى آخر رجل.
وأدى قرار ترامب بالانسحاب من سوريا إلى استقالة وزير الدفاع السابق جميس ماتيس، وأثار شكوكا جدية حول الآفاق المستقبلية للأكراد السوريين.
وقالت إلهام أحمد، وهي سياسية كردية تزور واشنطن: “الانسحاب دون خطة ليس جيدا لا للمصالح الأمريكية أو مصالح الشعب الأمريكي”، وأضافت أن تحالف تركيا وروسيا وإيران سيقرر مصير سوريا.
كما حذرت من إمكانية “التخلي عن الأكراد” في سوريا بعد سنوات من وجودهم في الخطوط الأمامية للقتال إلى جانب القوات الأمريكية. (DPA)[ads3]
لك تضرب من ترامب الى اردوغان والله حيرتونا خصلونا بقى، ترامب اعطى الاوامر بالانسحاب ويرسل المزيد من الاسلحة الى المليشيات الكردية واردوغان يريد الهجوم خلال الاسابيع ثم الايام ثم اللحظات والثواني وكبس ع زر ولاكن ما فقعت ولايوجد اكذب من ترامب غير اردوغان ولا يوجد اكذب من اردوغان غير ترامب.
الحقيقه مره
انا اريد ان اسال الشعب الكردي وانا واحد منهم لماذا دائما ندفع فاتوره الحرب من دمائنا ؟
المقابل دوله ؟ ضحك على الدقون كلو
يا ليت اهلي الاكراد ساندو الثوره السوريه لكان موقفهم مشرف جدا
يلعن روحك يا حافظ الكر
يا شباب الكورد تبرأوا من هذا الحزب الملحد و من هؤلاء السياسيين الذين لا همهم سوى حماية مصالحهم و أنتم من يسعون و يخدم مصالحهم. هؤلاء أرادوا محاربة الدين فلا تكونوا حطب نار حقدهم فتخسروا الدنيا و الأخرة من أجل أن ينعم غيركم. فالدولة لا تريد إلى تحكيم شارع ربنا الذي هو فرض على كل مسلم. لقد تخلو عنكم في عفرين تحت أيدي أوسخ الفصائل فكيف سيكونون و نار جهنم يرونها يوم الحساب.
داعش يتوالد بالانشطار الخلوي شي حسبنا الله و نعم الوكيل