إلهام أحمد : ” الأمر ليس جيداً و لا نرغب به .. و لكننا أجبرنا على اللجوء لموسكو و دمشق ” !
قالت رئيسة الهيئة التنفيذية في مجلس سوريا الديمقراطية، إلهام أحمد، إن “مسؤولي الإدارة الذاتية في كردستان سوريا أجبروا على اللجوء إلى موسكو ودمشق للمساعدة في حماية المناطق الخاضعة لسيطرتهم”، وذلك وفقاً لما نقلت شبكة “رووداو” الكردية عن وسائل إعلام أمريكية صرحت لها أحمد.
وأضافت أحمد، بحسب الشبكة: “نحن لا نرى أن هذا السيناريو جيد، ولا نرغب فيه، إذا ما منحنا القوة للنظام على حدودنا، فإن هذا يعني فشل المشروع الديمقراطي الذي استطعنا بناءه”.
وأضافت: “لقد أرغمنا على الاختيار بين قبول الدبابات والعمليات الجوية التركية أو تمركز قوات النظام على الحدود بيننا وبين تركيا”.
وحول وجود قوات الجيش السوري (النظامي) على الحدود بين قوات سوريا الديمقراطية وتركيا، قالت أحمد: “هذا آخر ما نود رؤيته، لأننا نرغب بالاستمرار في العمل على مشروعنا الديمقراطي”.
وبشأن تداعيات الانسحاب الأمريكي، أوضحت: “إذا ما حدث الانسحاب بشكل مفاجئ فإن هذا يجعلنا معزولين، أي يجب أن نجد حلاً لشعبنا، لذا تحدثنا مع الروس وطلبنا منهم إيصال هذه الرسالة إلى نظام الأسد”.
وأشارت إلى أن “الرسالة هي أنه إذا سمحت روسيا بتمركز القوات العسكرية للحكومة السورية على الحدود فإن هذه الخطوة ستؤدي إلى إيقاف التهديدات التركية”.[ads3]
معهم حق. الله يحميهم و يحمي البلد من كل معتدي خارجي
لجوء لدمشق وبصرماية كمان
واين بطولاتكم واين عتادكم الامريكي واين هم رجال الشمس ؟ لماذا لا تختاروا المواجهة لماذا دائما تهربون لتحتموا بالقوي وهل العوده الى حضن النظام كما تظنين يا الهام سوف تنقذكم لا والله النظام بالعكس سيسومكم سوء العذاب بعد ان غدرتم به وقد كان حليفكم قلتها لكم سابقا ورقة اعدامكم مع مشروعكم الخلبي تم التوقيع عليه بالاعدام من قبل الجميع ولم يتبقى سوى التنفيذ اما الموت جماعات وبالجملة على يد تركيا والحر او بالمفررق وببطء على يد النظام والروس باي باي روج افا باي باي ب ي د غير ماسوفا عليكم الى جهنم وبئس المصير
اي دولة حدودكم ليش شو ألكم في سوريا مالكم شيء ابدا عندنا
لو كانوا صادقين فلهم مالنا وعليهم ما علينا ولكنهم للاسف ليسوا كذلك فهم اصحاب مشروع انفصالي عرقي يسعى لطرد الاخرين من مدنهم وقراهم والحلول محلهم واعلان ما سموه روج افا ومن اجل ذلك تحالفوا مع الاسرائيليين والامريكان والنظام اما كذبة الديمقراطية التي اطلقوها فهي سخيفة الى حد يرثى له فهم والديمقراطية لا لقاء بينهما لان مشروعهم عنصري وقائم على القتل والارهاب وهو ابعد ما يكون عن الديمقراطية
وعندما تخلى عنهم من ظنوا انهم حلفاؤهم ارتموا باحضان الروس والنظام الذي تحالفوا معه فقط من اجل محاربة السوريين ومشوا على نفس خطى النظام في التهجير والقتل والسلب والتحيز لمجموعة دون اخرى فالنظام طائفي وهم عنصريون عرقيون