أردوغان و سر العلامات التي يضعها دورياً على خريطة بلاده

كشفت وسائل إعلام تركية سر ظهور الرئيس رجب طيب أردوغان إلى جانب خريطة للولايات التركية قبيل كل نشاط انتخابي.

وأوضح موقع “ترك برس” أن احتفاظ أردوغان بخريطة للولايات التركية الـ81، وتدقيقه فيها بشكل شبه يومي في تلك المناسبات “أثار الفضول عن سر تلك الخريطة والسبب وراء استخدامها من قبل أردوغان قبل كل عملية اقتراع في بلاده”.

ولفت الموقع إلى أن الرئيس التركي ظهر في صور نشرتها وسائل الإعلام التركية وهو يستعين بخريطة كبيرة للولايات التركية، وذلك “للإشارة إلى الولايات التي زارها في إطار حملته الانتخابية”.

وكان أردوغان رُصد في صور عديدة وهو يضع إشارات على الولايات التي يزورها خلال حملته استعدادا للانتخابات المحلية المزمع إجراؤها في 31 مارس المقبل.

وأكد الموقع التركي أن الرئيس “اعتاد زيارة جميع الولايات التركية تقريبا، قبل كل انتخاب أو استفتاء، سعيا منه للحصول على أكبر نسبة ممكنة من أصوات الشعب”. (RT)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. الواحد شو بدو يقول مريض نفسي مفكر حالو الله . مجنون العظمة. مرة سمعت قصة عن قبيلة في أفريقيا تنتخب رئيس لها لمدة سبع سنوات وبعدين يقتل والغريب في كتير رجال يتقدمون لنيل هذا المنصب مع أنهم عارفين النهاية المخيفة و الموضوع بكل بساطة لما تكون السلطة والمركز في أيد أنسان ينسى يفكر أنو له نهاية بسبب نشوة العظمة وجنونها وقلب أنسان يخدعه وأردوغان جنون العظمة دابحو من الوريد للوريد . عجبني المثل العربي الذي يقول رحم الله أمرأ عرف حده ووقف عنده.يا ريت عندنا في كل الدول العربية هذا القانون حتى يفهم الأنسان أن السلطة المطلقة تفسد.طلعوا الأفارقة أفهم منا وحكماء

  2. مع أني أختلف معه وضده في كثير من الأحيان، إلا أنه رئيس ورجل من عيار دولة، وليس كمن يدّعي الرئاسة مثل الكراكوز القاصر إبن أنيسة الغير قادر على إدارة مرحاض في مقهى وتقديم محام للزبائن، وفوق ذلك مجرم ابن مجرم يرمي المدن بالبراميل..

  3. السيد أحمد قطب .. لماذا إعتدنا المقارنة بالأسوأ ولانقارن بالأفضل ؟؟ هل تصدق أن أي إبن إمرأة بهذه الكرة الأرضية حاليا قادر على قول وفعل مايشاء إذا لم تسمح له الماسونية العالمية بذلك ؟! ياأخي افتحوا عيونكم هذا الرجل البراغماتي المنافق يلعب دورا خطيرا مرسوم له عليه أن يقوم به في إطار معين والزمكان (الزمان والمكان) المطلوب !! القرآن الكريم يقول لليهود .. ولتعلون علوا كبيرا … هذا إعتراف من الله أنهم سيتحكمون بكل شيء في نهاية الزمان حتى كما نرى في تعيين الرؤوساء والملوك و و و .. إنما هذا مؤقت ومكر من الله لان وعد الله قادم .. فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا .. مجنون من يظن حاليا أنه يستطيع الوقوف بوجههم لليهود !! كل هؤلاء الرؤوساء خونة ويمثلون أدوارهم حسب السيناريو المكتوب له وأردوغان منهم .. أردوغان سيكون شرارة الحرب العالمية الثالثة ودونوا هذا الكلام وليسخر من يسخر لكن والله أعلم هذا ماترسمه المؤشرات ..