رغم السيطرة على كامل مناطقه و أسر ما تبقى من عناصره .. تصريح صادم لقائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط حول ” داعش “
أعلن الجنرال الأمريكي جوزف فوتيل قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط الخميس أن انتهاء المعركة ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” لا يزال بعيدا، وأن الجهاديين لا يزالون “غير تائبين” ومستعدين للعودة إلى القتال على الرغم من القضاء على قاعدتهم في سوريا.
وصرح فوتيل أمام الكونغرس أن “تدمير قاعدة الخلافة هو إنجاز عسكري ضخم، لكن انتهاء المعركة ضد ’داعش‘ والتطرف العنيف لا يزال بعيدا، ومهمتنا لا تزال كما هي”.
وأكد أن مقاتلي وعائلات التنظيم الجهادي المتطرف الخارجين من آخر معقل لهم في شمال شرق سوريا، الباغوز، “لا يزال معظمهم متطرفين وغير تائبين أو منكسرين. ويجب أن نواصل الهجوم ضد المنظمة التي أصبحت الآن مشتتة ومفككة بشكل كبير”.
وتابع فوتيل “ما نشهده اليوم ليس استسلاما لتنظيم ’الدولة الإسلامية‘ كمنظمة بل هو قرار محسوب (للجهاديين) للحفاظ على سلامة أسرهم وقدراتهم من خلال الإفادة من الفرص التي تؤمنها مخيمات اللاجئين أو الإختباء في مناطق بعيدة بانتظار الوقت المؤاتي للتحرك مجددا”.
كما اعتبر الجنرال الأمريكي أن “التطرف مشكلة جيل بأسره” وعلى المجتمع الدولي “أن يقرر كيف سيتعامل مع آلاف المقاتلين وأفراد أسرهم المحتجزين حاليا لدى قوات سوريا الديمقراطية”. (AFP)[ads3]
اقوى دولة في التاريخ تعتبر هذا انتصارا كبيرا ولو اخذنا بعين الاعتبار تصريحاتهم من ان هؤلاء عصابات ارهابية واخذنا بعين الاعتبار قوتهم المدمرة التي لم يعرف التاريخ لها مثيلا اضافة للتحالف مع القوة الثانية في العالم روسيا وغيرها كثير نشعر بالاندهاش من هذا الفرح العارم في هزيمة دولة هم انشؤوها وسلحوها وقدموا الاموال لها تحقيقا لغايات واضحة للعيان
قلتلي راحو عالمخيمات ؟!! العين تطرقك اش فهيم و جنتل ..
لماذا لايقول هذا المجرم انها حرب دينية على الدين الاسلامي وهم السنة المتبقين في العراق وسورية ولايوجد في العالم كله غيرهم ومعلومات لهذا المجرم ان داعش صنعها اليهود والبريطانين والامريكين وداعش في شرق سورية كلهم من المرتزقة الشيعة العراقية والخليجية والايرانية ومن الاكراد وكلهم رجعوا الى بلادهم قبل اعلان ترامب الانتصار على داعش ولم يبقى الا المدنين العزل من السنة وهم من اهالي المناطق ومن المهجرين وكل المعارك التي حصلت هي معارك وهمية ومتفق عليها لقتل المدنين فقط وهذه المعلومات الكل يعلمها الا الاعلام العربي والدولي
تبا للعالم ما اقسى الصورة ..
استغرب جاي الامريكي من الالاف الكيلومترات مشان تدمير داعش والروسي كذلك لتدمير جبهة النصرة والكل ايد راس الارهاب وهو بشار الكلب ومن والاه ودعمه بشكل علني وواضح هل ياترى سيبقى هناك مسلم غير متشدد بعد الذي حصل هل سيكون الفكر المتشدد عنوان المرحلة القادمه اعتقد بان الحنق على امريكا والغرب وروسيا وايران والنظام سيضع العالم امام جيوش متشدده لا يمكن قهرها بعد الان وهذا غلط امريكا الكبير
المعركة 90% منها ثقافية تعليمية و فكرية