حمت بجسدها صديقة لها .. قصة ستينية نيوزيلندية أسلمت بعد عملها مع اللاجئين ( فيديو )

كانت تصلي في مسجد لينوود بكرايست تشيرتش، على كرسيها كعادتها بسبب آلا. م في ركبتيها، عندما أطلق عليها ذلك المها. جم الغا. در الر. صا. ص فأ رد . اها قتـ .ـ .ـيلة.

يقول كيرون غوس ابن شقيق ليندا أرمسترونغ إن عمته حمت بجسدها صديقة لها لتتلقى مكانها رصا. صة في الصدر.

ويوضح أنها اعتنقت الإسلام أواخر عام 2011، عندما كانت تعمل في مركز لإعادة توطين اللاجئين، حيث أمضت فيه سنتين.

ويقول غوس إنها كانت عضوة في مسجد نيو لين، وتلقت أسرتها العديد من الرسائل من صديقاتها هناك.

ويؤكد أن أرمسترونغ (64 عاما) كانت “كلما فعلت شيئاً، انهمكت فيه 100%، والإسلام لم يكن استثناء في ذلك”.

ويؤكد أنها ” كانت محبوبة للغاية من قبل المجتمع المسلم بالمدينة، حيث اندمجت تمامًا فيه، وكان الجميع يلقبونها “بالأخت ليندا”.

ويصف أخوها الصغير توني غوس ليندا بأنها كانت عنيدة وثابتة في أمورها ولا يزعزعها شيء عن قناعاتها. (aljazeera)

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

One Comment

  1. نحسبها شهيدة ونحتسبها عند الله كأخت لنا في العقيدة .. هنيئا لك ان شاء الله والخيبة والخسران لمن قتلكم بظلم.