واشنطن بوست : ” الموالون لبشار الأسد ينقلبون على حكومته مع تدهور الأوضاع المعيشية ” .. هذه كواليس ما تشهده البلاد وسط استمرار الوعود الكاذبة
قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، إن الموالين لبشار الأسد ظلوا كذلك طوال 8 سنوات، ولكن مع اقتراب النهاية، وتدهور الأوضاع المعيشية في البلاد، باتوا يعبرون الآن بشكل متزايد عن استيائهم.
وباتت الغالبية العظمى من الشعب السوري تعيش أوضاع مزرية وضعت الكثيرين تحت خط الفقر.
ونقلت الصحيفة عن مقيمين في المناطق المصنعة على أنها موالية لبشار الأسد، قولهم إن “الحياة أصبحت أكثر صعوبة في الأشهر الأخيرة مقارنة بأي وقت مضى في السنوات الماضية، الأمر الذي يوحي بأنه لن يكون هناك تعاف سريع من الأضرار الهائلة التي لحقت بالاقتصاد السوري والنسيج الاجتماعي والمكانة الدولية”.
كما نقلت الصحيفة عن كاتب مقيم في دمشق، طلب عدم الكشف عن هويته، خوفاً على سلامته، قوله إن “السيطرة على الغوطة الشرقية أوقف سقوط الصواريخ على دمشق لكنه لم يجلب الراحة التي يأملها السكان”.
وأضاف: “هذا أسوأ ما عرفناه على الإطلاق، بالكاد يستطيع الناس البقاء على قيد الحياة، والنسب المئوية للفقراء تتزايد طوال الوقت”.
وتابع: “أدى النقص الحاد في الوقود وغاز الطهي والكهرباء إلى غياب الكهرباء ووسائل التدفئة خلال فصل الشتاء القاسي هذا العام، في حين واصلت العملة السورية انخفاضها، وهو ما أدى إلى ارتفاع الأسعار”.
وتقول الصحيفة الأميركية إن “الآلاف من الرجال السوريين الذين كانوا مجندين ضمن الجيش السوري صاروا يعودون إلى مناطقهم بعد نهاية أغلب المعارك، غير أنهم لا يجدون وظائف، كما أن الحرب الطويلة غذت الفساد على نطاق غير مسبوق”.
وتذكر الصحيفة أن الأمر الذي ضاعف التحدي اليومي للمواطن هو “انتظاره الطويل بالساعات من أجل تأمين الاحتياجات الأساسية، وهو أمر كثيراً ما يدفعهم إلى دفع الرشوة”.
كما “سعت الحكومة إلى إشاعة نظرة تفاؤلية بين السكان من خلال الحديث عن وصول الاستثمارات العربية عقب نهاية الحرب، والتمويل الصيني لمشاريع إعادة الإعمار، وتخفيف العقوبات الأميركية، غير أن شيئاً من ذلك لم يحدث ولا يبدو أنه سيكون قريباً”.
وتمتلئ مقاهي وحانات دمشق في الليل، وهو ما يشيع انطباعاً بأن الحياة تعود، وفي طريقها للانتعاش، لكن هؤلاء الرواد أغلبهم يمثلون نخبة صغيرة استفادت من الحرب.
ويشير سكان العاصمة إلى أن هذه الحياة الاستهلاكية لا تعبر عن طريقة حياة الغالبية العظمى من السكان، الذين يعيشون كفاحاً يومياً من أجل توفير الحد الأدنى من متطلبات الحياة. (SKYNEWS – Washington Post)[ads3]
للاسف الشعب السوري هو الوحيد الذي لم يستطيع اسقاط رأس النظام. شوفوا مصر تونس ليبيا اليمن والجزاءر . طلعنا أجبن شعب ولاتقلولي ايران وروسيا وبطيخ. لو الشعب من البداية قام قومة واحدة وخاصة بالشام وحلب كان خلص الموضوع بكم اسبوع. تتهنوا بالمزيلة اللي اسمها سوريا الاسد واللي المواطن مقضي يومه يدور على غاز ومازوت وكهريا. عيشة كلاب
قد يكون هذا الكلام صحيح (و غالبا هو كلام اعلامي لبث صورة معينة…), الا انه للاسف يدور حول شعب لم يعرف معنى الحرية و اعتاد الخنوع و الذل. لذلك لن يقدم و لن يأخر!
شو غاز وكهربا ومي وخبز كلام فارغ ما بينحكى فيها كلها مع وجود االقائد قاهر امريكا واسرائيل والغرب والشرق والذي سيقود الكرة الارضية بس طولوا بالكم شوي
طارت الجولان . طار شرق سوريا .. طار لواء اسكندرونة .. غاز مافي مازوت مافي كهرباء ماء .. طوابير انتظار .. رشاوي .. الشعب صار كله عساكر ومجندين .. العلماء والمثقفين وشباب الوطن اغلبهم صار برا البلد.. كما قال احد علماء الادارة: لايوجد بلد فاشل وبلد ناجح.. بل هناك ادارة ناجحة للبلد وادارة فاشلة .. وقد ادة الادارة الفاشلة لسوريا الى تراجعها الى الوراء .. لاتقولوا مؤامرة وغزو .. لانه لو كان ادارة البلد ناجحة من الاساس لم نصل الى ذلك ..
فعلا الشعب السوري ما بيستحي على حالو و لا يقدر قيمة أن يكون له قائد فذ و استثنائي قائد أرعب الصهاينه و الأمريكان قائد ممانع مرشح بقوه أن يحكم العالم و الكره الأرضيه و المجره الشمسيه برمتها . قائد باع و قتل شعبه و دمر وطنه و شلح و طوبز بشكل ممتاز للروسي و الايراني كرمال يضل متربع على كرسي الدم . لك ك اختك أيها القائد النذل و الخائن .
بعد شي سنتين أو ثلاثة سيطرأ تطور طفيف على عقل القرود ليكتشف قرد الشمبانزي والأورانغوتان أن ثمنه سحارة برتقال معفن عند الفطسان فداء لصرماية ابن انيسة..
الثورة الحقيقية لم تبدأ بعد ولو أرادت أمريكا وأنظمة الخليج لها أن تبدأ حقا” لقامت بتطبيق العقوبات الاقتصادية على النظام بشكل تام وليس تصريحات فقط لان انظمة العراق والاردن ومصر واسرائيل والسعودية والامارات توفر امدار بري وبحري للنظام هنا يتضح ان حلفاء النظام يمنعوه من السقوط ولو ارادوا غير ذلك مابقي النظام اسبوع واحد
ما ناقص إلا تحط إسم إمك.. يعني مبينة إنك ناوي أذى للرجل
الظاهر محرر الواشتطن بوست ما عنده فكرة عن (فكر) امة علي الديك و القميص الضب و الصدر المفتوح و الجيلي عالشعر الوسخ!!
مستحيل عقل المحرر البشري الطبيعي مممكن يتصور انه لسه في ناس متل مؤيدي ذيل الكلب!
الاخ جورج معه حق، الشعب السوري بده اعادة تأهيل اخلاقي.٠
كان إثنان من الفطايس في لقاء بالقمة العربية في ليبيا فسأل القذافي كيف أخمدت ثورة الشعب ؟ فأجابه حافظ إقتل إقتل ومن يبقى إقطع عنه أساسيات الحياة كي ينشغل بها و يرضخ للعبودية .
بعد ٣٠ سنة فشلت الخطة مع القذافي ومازال يطبقها إبن حافظ .
والله بيغلي دمي لما شوف البقر من بني شعب طالعين مسيرات احتجاج على قرار ترامت وحاملين صور الجحش مكتوب عليها دام عزك يا أسد. ما عم اقدر استوعب. والله درت نص بلاد العالم من دول عالم أول ل ثالث. أوسخ و أسوأ من حياة السوري بسوريا ماشفت. قال عز هههه. لك حلال على كل واحد طلع من هالمزيلة وشاف الناس كيف عايشين