بعضهم سوريون و على رأسهم أصدقاء مقربين له .. ديلي ميل : البغدادي أعدم قياديين حاولوا اغتياله و الانقلاب عليه
قالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إن زعيم تنظيم “داعش”، أبو بكر البغدادي، أعدم ثلاثة عشر قيادياً خطّطوا لاغتياله منتصف الشهر الماضي بينهم خمسة قياديين في مجلس شورى التنظيم.
وقالت مصادر للصحيفة، إنهم “شاهدوا بأعينهم المحكمة العسكرية القصيرة التي عقدها البغدادي في مدينة الموصل لأبو الحسن عثمان، عضو مجلس شورى التنظيم، وأسفرت عن إعدامه مباشرة بتهمة التآمر على دولة الخلافة”.
وأشارت الصحيفة إلى ان أبو الحسن عثمان، يُعد من أصدقاء أبو بكر البغدادي المقرّبين، إلّا أن خلافات نشبت بينهما مؤخرا أدت إلى تردي العلاقة، كاشفة أن تلك الخلافات كانت حول تزايد نفوذ “المهاجرين” في قيادة التنظيم بالعراق، بالإضافة إلى خلافات بينهما حول أمور عسكرية، مثل التفجير في مساجد الطائفة الشيعية بالسعودية والكويت، وسير المعارك في شمال سوريا.
وأردفت المصادر، أن الأشخاص الذين خطّطوا للانقلاب على البغدادي، كانوا ينوون وضع عبوة ناسفة أثناء مرور موكبه في مدينة الرقة، معقل التنظيم في سوريا، إلّا أن أحد أعضاء الخلية أخبر التنظيم بذلك، واقتاد زملاءه للإعدام.
وعن جنسيات قادة التنظيم الذين أعدموا بسبب نيتهم “الانقلاب على البغدادي”، زعمت صحف عراقية أن الأشخاص بعضهم سوريون، وآخرون من دول المغرب العربي واليمن والكويت، بالإضافة إلى وجود شيشاني بينهم.[ads3]
بس يبلشو جماعة النظام و المسلحين يحكو مع بعض عمو بغدادي بيضب غراضه و يا فكيك
الغباء والكذب متأصل بالبعثين ايتام صدام حسين الترتوري وقد تجلى ذلك بأوضح شكل عندما استسلم فارس العروبة صدام حسين إلى الجنود الأمريكان دون أية مقاومة، ذليلاً خانعاً جباناً مدحوراً وهو يخرج من حفرة حقيرة كالفأر المرعوب. ليس هناك شعب في العالم مولع بنظرية المؤامرة كالشعوب العربية. فكل ما يصيبهم من ويلات وهزائم ومصائب هو نتاج مؤامرة صهيونية إستعمارية إمبريالية أمريكية وحروب صليبية-يهودية ضد أمة العرب والإسلام. فكل العالم متحد في جبهة واحدة متراصة ضد العرب والإسلام !!
صحيفة كاذبة ومتناقضة في اقوالها …. على حد قو ل الصحيفة اعدمو في منتصف الشهر الحالي …. ويعود الكاتب ويقول هناك خلافات كول تفجير المساجد .ومسجد الكويت الاسبوع الماضي صار التفجير
لا اعتقد ان هذا المجرم على قيد الحياة اصبح وهم فقط ، والاوامر تأتي الان من النظام الفسد من امير او وفد بأسم البخدادي لعبة اميركية صهيو ونظام الفسد ، كل هذه المؤمرات ضد الثورة واهل السنة بالاخص ، اصبح كل عبيط يعرف اهداف اعداء الثورة المجيدة ، سؤال لماذا الامريكان لم يطلعوا الثوار عن هدف تدريبهم قبل ان يبدؤو بتدريبهم او حضورهم الى البلاد المجاورة بهدف التدريب ؟ ؟ ؟ الله محيي جيش الفتح ، ، ،