أردوغان يعلن : سنحل المسألة السورية بإحدى هاتين الطريقتين !
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن حل المسألة السورية عبر المفاوضات أو ميدانيا، سيكون أول ما ستعمل عليه حكومته عقب الانتخابات المحلية المزمع إجراؤها الأحد.
جاء ذلك في كلمة لأردوغان الذي يترأس حزب “العدالة والتنمية”، خلال تجمع جماهيري السبت، بمنطقة “كاغيتخانة” بإسطنبول، عشية الانتخابات المحلية في البلاد.
وأضاف: “بعد الانتخابات أول ما سنقوم به هو حلّ المسألة السورية عبر المفاوضات، وإن تعذر ذلك فحتمًا ميدانيا”. (ANADOLU)[ads3]
احقر و انذل من هيك انسان لا يوجد في عالمنا اليوم فانك تنفخ نفسك و انت جرو صغير امام ترامب و بوتين .انك اسلامي اص.لي و اخانجي ارهابي و تضحك على المسلمين المساكين لكي ينتخبوك فانت سبب كل الارهاب و المشاكل في الشرق الاوسط لعنة الله عليك عثماني عفن
يرغب أردوغان في إعادة المشروع الإخواني الفاشل. المشروع التركى فى طبعته الجديدة فى القلب منه وعنوانه الرئيسى يتمثل فى إعادة تعويم المشروع الإخوانى الذى غزا المنطقة، ربما أصابته انتكاسات مؤقتة؛ لكنه لم يمت وهو يعود حاملاً معه قوة دفع هائلة ومعقدة، المشروع كالعادة التركية الإخوانية الشهيرة، حيث تظل جاهزية الفعل والتأثير سلاحاً ثميناً، مثلها مثل امتلاك أوراق لعب لم ينته، وصراع لم يحسم أمره بعد.
عيب عليك يا نصر. هذا الرجل ساعد ٣ مليون سوري على أن يهجروا بلدهم وأرسل السلاح إلى سوريا وخربها مع بشار. الأثتين مثل بعض سيئين والطائفية أسواء من الأخونجية كلها أفكار متخلفة،
ليس لأردوغان فضل على أي سوري ! لقد استعملهم لانجاز مشروعه الاخواني و سيرميهم بأقرب فرصة وأن كان احد قد ساهم في إطالة امد الازمة السورية فهو أردوغان ! الثورة ماتت من سنوات و لم تبقى من الفصائل الا حثالة مرتزقة اردوغان الارهابيين .
يلي عم يحارب و يشتم الأخونجية و لست مهتم بالإخوان و لا مؤيد للأخوان . هل من الممكن ان تذكر لنا الميزات الفنية و التعبوية للحكومات العربية العلمنجية التي حكمت العالم العربي منذ مئة عام و لا تزال . هل ممكن ان تذكر دولة عربية واحدة ارتقت إلى مصاف الدول الصناعية او اصبحت مثل ماليزيا مثلا . يا حبيبي حال العرب من سيء إلى اسوء و كل الحكام قشة لفة هم ثلة من الوكلاء الحصريين الذين وضعتهم بريطانيا بعد الحرب العالمية الأولى و ما تزال تدعمهم إلى الأن . فلتحكنا حكومة من المريخ و لكن ان تكون نزيهة قليلا و لا تعادي الشعب و تسهر على مصالح داعميها من الغرب .
طيلة 8 سنوات و أردوغان يدعم الإرهاب و الإرهابيين وبقيت سوريا صامدة وستبقى كذلك رغم أنفه ,لذلك أقول لرجب ما لم تأخذه بالقوة من سوريا لن تأخذه لا بمفاوضات ولا بغيره ولكن إن كانت رغبتك به شديدة فسنعطيك إياه متى شئت .